معنى اسم وليد “Walid” اختيار الاسم المناسب للطفل موضوع هام بالنسبة للوالدين حيث ينعكس عليه بالسلب أو بالإيجاب طوال حياته ويظل هذا الأمر محيراً سواء للآباء أو الأمهات ومن هنا يبدأ البحث عن أفضل الأسماء والتعرف على المحمود منها والمذموم والتعرف على شرعيته في الدين ولكن لا داعي للحيرة أو القلق بعد اليوم حرصنا على تقديم كل جديد حول معاني وتفسير مجموعة كبيرة من أسماء الأولاد والبنات ولهذا سنوضح لكم من موقعنا معاني الكثير من الأسماء لتسهيل الاختيار ونعرض لكم من خلال هذا المقال واحد من أكثر الأسماء انتشاراً وهو اسم وليد تابعوا معنى التفسير له.
معنى اسم وليد
وليد من الأسماء العريقة التي عرفت على مر السنين ولا يرتبط بزمان أو مكان فهو يكسب صاحبه التميز والثقة هناك عدة أمثلة على وجود اسم وليد قديماً مثال الوليد بن عبد الملك من خلفاء بنى امية و بنى الوليد و هي احدى المدن الليبية الواقعة في الشمال الغربي من دولة ليبيا.
و الوليد صفة تطلق على حديثي الولادة من الصبيان ويطلق أيضاً على الأنثى وتسمى وليدة وهو أكثر شيوعاً بين أسماء الرجال أكثر من النساء فهو اسم مذكر الأصل.
اصل اسم وليد
وليد هو اسم علم مذكر ذو أصول عربية أصيلة ،ووليد في المعجم نتاج و ثمرة،
والوليد هو المولود حين يولد فالمولود منذ لحظة ميلاده وإلى أن يتم أسبوع من ولادته سواء ذكر أو أنثى يطلق عليه وليد إستنادا لقوله ( ألم نربك فينا وليدا ).
ربما تشاهد معنى اسم حسن وصفاته
صفات حامل اسم وليد
صفات حامل إسم .. ”وليد“: إن كان في حياتك رجل باسم “وليد”، لا بدّ أنك تلاحظين مرونته بالتعامل مع المصاعب،
وسرعة البديهة التي يتمتّع بها وقدرته على ابتداع الحلول بسحر ساحر، وكلّ هذا ربّما يعود للكاريزما العالية التي وُهبت له! وكإمرأة شرقية تشعلها الغيرة، ستروقك صفات “وليد” لأنّه يتّسم بالإخلاص وحبّ الاستقرار مع شريكة واحدة إن فهم ومعرفة السمات الشخصية للآخرين يعيننا على التعامل معهم ، صفات حامل الإسم يمكن ملاحظتها بما يتميّز به كل شخص يحمل نفس الإسم الصفات والسمات القاسم المشترك بينهما نتيجة تكرار سماعه لإسمه والايحاءات التي تستقر في الوجدان و الأذهان وتظهر على سلوك ويتميز بها شخصية حامله.
حكم التسمية شرعا ب اسم وليد
حكم تسمية المولود .. ”وليد“ في الإسلام: . آداب تسمية المولود في الإسلام: فلابد من معرفة اشتقاق هذا الاسم من لغة أصله و نعلم من تسمى به من العرب أو المسلمين قديماً أو حديثاً، ونعلم معناه في لغته اذا كان منقول من لغات أخرى. وإن كان منقولاً من لغة أخرى فلا ينبغي للمسلم أن يسمي به إلا إذا عرف معناه، فلعله يتضمن معنى أو شعاراً يتنافى مع الدين والأخلاق، ولا يؤمَن ذلك في هذا العصر الذي اختلطت فيه المفاهيم واختلت فيه الموازين. والأولى للمسلم أن يسمي أبناءه وبناته بالأسماء الحسنة الأصلية.. كأسماء الأنبياء والصحابة والتابعين والصالحين.. وإن سمى بغير ذلك مما ليس فيه محذور شرعي فلا مانع من ذلك. والمحاذير الشرعية في الأسماء تتلخص في الآتي:
1-أن يكون فيها تعبيد لغير الله كعبد الرسول.
2-أن تكون مما هو مختص بالله تعالى من الأسماء أو مُعرف بألْ من الصفات كالرحمن والعليم..
3-أن تكون ذات معنى مذموم كشهاب، وحرب، وحزن..
4-أن تكون من الأسماء التي لا معنى لها أو تدل على الميوعة..
5-أن تكون فيها تزكية للنفس كبرَّة. وإذا سلمت الأسماء من هذه المذكورات فلا مانع من التسمية بها شرعاً. والله أعلم.
للمزيد زوروا موقعنا الرسمي لحظات اكبر موقع ترفيهي في الشرق الاوسط والعالم كله .