موضوع تعبير عن الارهاب علي موقع لحظات شاهد اجمل الموضوعات التعبيريه عما ياتي بفكرك علي موقع لحظات موضوع تعبير عن الارهاب أصبح الإرهاب خطراً كبير يهدد العالم في هذا الزمان.
ربما تشاهد: موضوع تعبير عن التسامح
اولا: تعريف الإرهاب
- التعريف الأول: الإرهاب هو الأعمال التي كل مقصدها أن تثير الرهاب.
- داخل الأشخاص بأي شكل، وبأي صورة كانت.
- وتيقظ سبات الأبرياء وقلوبهم ترتجف من الخوف.
التعريف الثاني: الإرهاب هو ما يستخدم القساوة في ابتزاز الناس. - وهو الذي يخرب البيوت ويأرمل النساء، وييتم الأطفال.
- ويشرد البنات، هو الذي يعمل على تفكيك العائلة.
- ليس هذا لاغير بل غايته هو تفكيك وتدمير وطن بأكلمه.
التعريف الثالث: الإرهاب هو استعمال وسائل تعمل على طرح الخوف في قلوب الآخرين. - والغاية من ذلك هو تحقيق أهداف محددة، ومن تلك الغايات هو تدمير الأوطان.
التعريف الرابع: الإرهاب هو عمل يخالف الأخلاق، وهو عبارة عن اغتصاب لكرامة الإنسان. - وكل ذلك يحدث تحت مسمى الإسلام رغبة منهم في تدمير أسم الإسلام.
- ويرغب أيضًا أن يجعل كل العالم يرى أن الإسلام هو الإرهاب.
- وهذا خطأ تمامًا الإسلام دين تسامح.
موضوع تعبير عن الارهاب
- تعريف الإرهاب والإرهابين
- هو تكليف الطاقات والإمكانيات العقلية والبدنية من أجل بث الخوف والرعب في نفوس وقلوب الأطفال والنساء والفتيات والشباب والرجال.
- من أجل إجبارهم على إعتناق بال معين ويقف وراء الإرهاب تنظيمات عالمية.
- كبري يتم إمدادها وتزويدها بتمويلات مالية وعينية كبيرة جدا.
- وأسلحة متطورة لتحقيق غايات ومخططات محددة.
- وبخصوص بالأرهابين فهم أفراد يتبعون بال متعصب وتخريبي ويتخذون من الدين عباءة وسترة لتبرير أفعالهم وتصرفاتهم التدميرية.
- كذلك قد يعتنق العديد الفكر الإرهابي سعياً وراء المال كما يعتبر وسيلتهم للهروب من واقعهم ومشاكلهم المتغايرة ومجابهة ظروفهم السيئة.
خطورة الإرهاب على الشخص والمجتمع
- يمثل الإرهاب خطورة كبيرة على الشخص حيث يبدأ بتغير أبسط القيم والمباديء الإنسانية التي تربي عليها الفرد فيتخلي عن إنسانيته وكرامته.
- ويصبح أداة في يد الغير للعبث في أمن وسلامة الغير كما يتغير إلى شخص حاقد على المجتمع والعالم.
- الذي يقطن فيه ويبدأ في إستخدام كافة الوسائل والطرق بهدف تهديد وبث الرعب في نفوس الأخرين.
- وتنعكس خطورة الإهاب على المجتمع بواسطة القيام بالأعمال التخريبية والتدميرية مثل التفجيرات والأعمال القتالية التي تستهدف المراكز والمنشأت الحيوية.
- ودور العبادة ويصل الشأن مرة تلو الأخرى إلى تدمير دول وأوطان بأكملها ويمثل الإرهاب.
- خطورة كبيرة على المجتمع من الناحية الإقتصادية .
- ووَهْوَهَ يستنزف موارد وثروات الدولة كما يؤخر من دفع وتحريك عجلة الإنماء في الدولة.
دور الأسرة والدولة في محاربة الإرهاب
- تبدأ مقاتلة الإرهاب من العائلة ذاتها فيجب أن يحرص الأباء والأمهات على تربية أبنائهم على كما يجب عليهم تقويم سلوكهم الخاطيء وتعليمهم دشن وقواعد الدين السليمة.
- حيث يبدأ الإرهاب والعنف بالتطرف الفكري والديني لذلك يلزم على الأباء والأمهات زرع قيم الحب والسلام والمساواة وإحترام الأخر في نفوس أبنائهم.
- وتلعب الجمهورية ممثلة في المدارس والمؤسسات الدينية ووسائل الإعلام دوراً مهم في مقاتلة الإرهاب من خلال بث قيم حب الغير وإحترام العقائد المختلفة والمساواة بين الإشخاص في الحقوق والواجبات.
- كما تمثل وسائل العقوبة أداة مهمة لردع الإرهاب بواسطة سن القوانين التي تشارك في سرعة معاقبة المخطيء والجاني.
- يلزم علينا حميعاً أن نتحد ونقف صفاً مقابل الإرهاب الفكري والعنف الجسدي الذي بات يشكل خطراً كبيراً على مجتمعنا العربي ويبدأ هذا من خلال معاقبة المخطيء .
- وعدم تبرير أو التغاضي عن الدعوات المختلفة التي تهدف إلى التفريق بين أبناء الشعب الواحد كما يلزم دعم الشركات التعليمية والتربوية والإهتمام بتطويرها.
- فهي تمثل الأساس في تنشئة الشخص وتشكيل سلوكه ومعارفه.
1-الإرهاب الفكري:
يُعد أخطر أنواع الإرهاب لهذا بدأت به وهو عبارة عن إخماد وكبت الأفكار ومقاتلة الإبداع وقتل الموهبة وإعدام التطور فالغرض من ذلك النوع من الإرهاب هو القضاء علي المجتمعات بواسطة تحطيم الأذهان وملئها بالقمع والداعي لذلك هو قتل نماء الأمم وفقدان الشعوب واضمحلالها.
2-الأرهاب العاطفي:
هو ذلك الإرهاب الذي يحجز المشاعر ويعوق التعبير عنها ويورث التبلد والتجمد ويؤلم الإحساس حيث لا تجد النفس متسعا من البوح والتعبير وتظل محبوسة خلف تلك الإرهاب القمعي المستبد وتضطر أن تنسج لها عالم آخر في الخيال تستطيع من خلاله التعبير عما يلوح لها في الأفق وتسعد به الروح وتطمئن.
3-الإرهاب الديني:
وهو فرض مفاهيم غير صحيحة بشأن الأديان السماوية التي بطبيعتها تدعو إلي الأمن والسلام فنري من يعتقد أن القوة هي الطريق لنشر الدين وكيف هذا والرسول يدعونا إلي محاسن الأخلاق واللين والهوادة والرفق في أصدر الدعوة إلي الله ويبدو ذلك جليا في كتابه تعالي في قوله”ولو كنت فظا غليظ الفؤاد لانفضوا من حولك” فنجد ما تحمله الآية من رسائل جلية تنص علي اللين والقول الحسن ومقاتلة أنواع الخشونة في جميع الأمور.
أساليب مقاتلة الإرهاب:
لأجل أن نحارب الإرهاب بكل أشكاله يجب أن نملك إرادة قوية وإصرار وقوة وعزيمة مدججين بالسلاح بالعلم للوقوف في وجه الإرهاب الغاشم الذي ليس لديه سوي التدمير والخراب فالعلم خير سلاح والفطنة خير علاج ويجب بث أفكار غير سلبية لدي الصغار بواسطة دور العلم في المدارس والجامعات وتوعيتهم بوجوب التصدي لهذه الظاهرة التي أصبحت متفشية في كل المجتمعات مستعينين بالخبرات الناضجة والتجارب المثمرة والنماذج الإيجابية.
وختاما أرجو أن ينال موضوعي إعجابكم وأكون قد استطعت أن أوفي بعض أفكار ذلك الموضوع الذي دائما ما كتب عنه الكتاب وفندوا له كتبا كثيرة دون الوصول إلي المرام.
وفي الختام نتمنى من الله أن يوفق المسلمين على الخير، وأتمنى من الله أن أكون قد حزت على إعجابكم في ذلك الموضوع، فإن كنت أصبت فمن الله، وإن كنت أخطأت فمن نفسي والله الموفق.