موضوع تعبير اليوم ياطلابى على موقع لحظات عن فوائد الكتب واهميتها للانسان فالكتاب هو صديق الانسان فهو يجعلنا نطلع على اشياء كثيره مو ادب وشعر وتاريخ وقصص ودين موضوع اليوم الذي سنتحدث فيه على موقعكم لحظات له أهمية بالغة على الفرد والمجتمع وهو موضوع تعبير عن الكتب وفوائدها، يصلح الموضوع لجميع الصفوف الدراسية ( للصف الثالث و الرابع و الخامس و السادس الإبتدائي ، وأيضاً للصف الأول و الثاني و الثالث الإعدادي )، سوف نخبركم في هذا الموضوع عن فوائد الكتب وأهميتها، حيث للكتب اهميه بالغة في حياتنا وفوائد عديدة سنعلمها سوياً في هذا الموضوع باذن الله.
مقدمة عن الكتب وفوائدها
مما لا شك فيه أن الكتب ما هي إلا جماد، وبالرغم من هذا الأمر فإن الكتاب له قدره على أن يتحدث ويناقش قارئه، ويحكي معه ويسلي أوقاته، ويأخذه إلى مكان آخر، وإلى زمان آخر، ويلف به حول العالم، ويدور به في الأزمنة، ويعرفه على الكثير من الأسرار التي أخفاها الدهر بين ثناياه، ويجلس معه كأنه صديق عمر، الصديق الذي يكتم الأسرار الوفي، وأيضًا الكتاب لا يبخل بمعلومة على صديقة الذي يقرأ أورقاه لا يحرمه من أي منفعة، والكتاب أيضًا لا يرد صديقة عندما يأتي له هو يشكي مما تفعل به الدنيا فيقدم له النصيحة ولا يجعله يعود وهو حزين، لهذا السبب فإن الكثير من الناس يسعد بمصادقة الكتاب وذلك لأنه معروف أن الكتاب هو جلس أفضل من الصديق في الكثير من الأحيان، بل يكون هو الصديق، لهذا السبب فيمكنني أن أقول أن أتعس من هم في الأرض هم الذي لم يكتشفوا قيمة الكتابة بعد، وفيما يلي سوف نوضح لكم هذه القيمة.
تعريف الكتاب
هو مجموعة من المعلومات، والأفكار، والتواريخ، والأحداث، والقصص، التي تطبع على الأوراق، هذه الورقات تتحدد مع بعضها البعض حتى تقدم للقارئ كتاب به جرعة قوية من المعلومات، وبه جرعة من العبر والقصص والأحداث التي تساعد الشخص في حياته، والتي تفيده وتجعل لديه قدره على التصرف في كل المواقف التي يتعرض لها، وهذا الكتاب لا تقل عدد صفحاته عن 49 صفحة بدون صفحة التي بها العنوان، وصفحة الغلاف.
أو هو عبارة عن صحائف التي صنعت من الورق أو من أي مادة أخرى ويكون هذا الكتاب إما مطبوع أو مكتوب، والكتاب هو اختراع من أجمل مع أخترعه الإنسان، ويتم تغليف الكتاب حتى يحافظ على أورقاه الثمينة التي لا تقدر بثمن، وقد ظهر أول كتاب في نصف القرن 14 ميلادي، وبعد ذلك انتشرت وبدأ يطبع منها بجميع اللغات، وفي جميع المجالات المختلفة
نبذة تاريخية عن الكتب
وبرغم تحديد منصف القرن 14 هو بداية لظهور الكتب، ولكن المؤرخين لم يتمكنوا من تحديد معاد ظهور الكتاب الأول بالتحديد، ولكن هناك بعض الأدلة التي تثبت أن أول كتاب كان في عام 2700 ق.م، وقد تم كتابة الكتاب على ورق من البردي هذا الورق الذي كان ينموا على شاطئ النيل، هذا الورق الذي كان يستخدمه قدماء المصريين في الكتابة عليهن وكانوا يسجلون عليه كل ما يرغبون به، ثم يقيمون بلفه وكانت تعرف باسم لفائف البردي.
وبعد ذلك بدأ سكان بابل في استخدام نفس الطريقة التي كانت تستخدم في الكتابة، ولكن الصينيون بجانب أنهم استخدموا طريقة البردي إلا أنهم كانوا يقومون بكتابة الكتب على الألواح، وقام الرومان بالكتابة على ورق الرق والذي هو عبارة عن جلود، وفي القرن الثالث الميلادي قد استخدم الرومان طريقة جديدة في الكتابة وهي أكثر تطور من الكتابة على البردي، وهي عبارة عن الكتابة على المخطوطات، وهذا النظام قد أعتبر أحدث من الكتابة على لفائف البردي، أما بالنسبة للهندوس فقد قاموا بكتابة ديانتهم الهندوسية على ورق النخيل، أما بالنسبة للعرب والمسلمين فقد استخدموا قطع الجليد، واستخدموا ورق النخيل لكي يقوموا بالكتابة عليه، إضافةً إلى أنهم استخدموا ما عرف باسم اللخيف وهي عبارة عن حجارة بيضاء ورقيقة وملساء إضافةً إلى غيرها من الوسائل التي تم استخدامها.
أما في العصور الوسطى فقد تطورت الكتاب التي كانوا يقومون بها الكهنة، وكانوا يسمون الأشخاص الذين يقوموا بالكتابة هو الناسخ، وكانوا ينتجون العديد من الكتب إلى أن قاموا تطويرها إلى أن أصبحت عبارة عن مخطوطات مزخرفة، أما بالنسبة للرومان فقد استخدموا الحروف الكبيرة في الكتابة، وقد استخدموا نظام الترقيم، وقد كانت كتابتهم تشبه الكتابة الحديثة، ومع الوقت بدأ الناس للبحث عن طرق سهلة لكي تمكنهم من كتابة الكتب وتكون أقل تكلفة، حتى يتمكنوا من صناعة العديد من الكتب.
مراحل تطوير الكتب المطبوعة
لقد قام الصينيون بصناعة أو كتاب، وهذا الكتاب الذي عرف باسم (الحكم الماسية) وقد كتب هذا الكتاب في عام 868م، وقاموا بطباعة صفحات الكتاب من قطع الخشب المنحوت، وهذا النوع الذي كان يعرف بالطابعة بالقوالب، وبعد ذلك في القرن 11 الميلادي قامت الصين باختراع الطباعة من خلال الحروف الصينية المتحركة، وهذه الطريقة هي التي مازالت تستخدم إلى يومنا هذا، أما في القرن 16 الميلادي فقد عرفت جميع أوربا بالكتابة، وتقدم في هذا الأمر الألمان عن غيرهم من الدول.
وقام الفرنسي (نكولاس جنسون) دار للنشر، وهذا تميز هذا الدار وأشتهر بإتقانه وجودته العالية في الطباعة، وفي هذه الفترة كانت باريس هي الأشهر في طباعة الكتب، وفي وقتنا الحالي قد تطور شكل الكتاب عن شكله في القرون الوسطى حيث أن الكتاب اليوم أصبح أقل في السعر، وأصبح أصغر في الحجم، وأصبح يشمل الكتاب الفهرس، وجدول به جميع المحتويات، وصفحة عنوان، بالإضافة إلى ترقيم الصفحات.
ومن أكثر الفترات التي زاد بها القراء هي في القرن 17، والقرن 18 الميلادي، ومن المؤكد أن هذا نتج عنه كثرة إنتاج الكتب، ومن أهم كتب دار النشر التي اشتهرت كثيرًا في هذه الفترة كان (إيلزفير) والذي كان ينتمي إلى أسرة (لايدن) والذي كان بهولندا، وأيضًا (ستيفن داي وأبنه ماتيو) ليس هذا فقط بل نيويورك كان لها دور كبير في إنتاج أجود أنواع الكتب.
أما عند بداية القرن 19 الميلادي، فكان العالم يحتاج إلى زيادة إنتاج الكتب، وكانوا يعانون كثيرًا من بطء الطباعة، وهذا الأمر أدعى إلى التفكير في طرق جديد تنجز في الوقت، وتكون ذات جودة عالية ومن هذه الطريق طريقة، (اللينوتيب) وهذي الطريقة التي تقوم على تنضيد الحروف، ووضعها على السطور ويكون ذلك تنضيدًا آليًا، وهذا قد نتج عنه زيادة الكتاب بالإضافة إلى قلة سعرها، وقد زاد هذا أيضا عبد انتشار ما عرف بالرواية الرخيصة والتي كانت عبارة عن كتب زادت غلاف ورقي.
وفي بداية القرن العشرين قد تدهورت الكتب التي كان يوضع لها غلاف ورقي، أو بمعنى آخر الكتب عادية التغليف، ولكنها عادت مرة أخرى واستعادت مكانتها وذلك في الثلاثينات، وذلك عندما بدأت شركة (بنجوين) في إصدار الكتب، وبعد ذلك أخذت الطباعة مسار آخر وتتطورت كثيرًا وأصبحت بها صناعات ضخمة، وبعد ذلك دخل إلى الحاسوب ما عرف باسم “أوفست” وبعدها دخلت الألوان في الطباعة، ومن أهم أنواع الكتب الجديدة الكتب المسجلة والناطقة، وأيضًا الأفلام المجهرية.
فوائد الكتب
من المؤكد أن فوائد الكتاب لا تحصى، إذا أردنا أن نكتبها فلن يكفينا الأقلام، ولا حتى الأوراق وفيما يلي سوف أوضح لكم أهم فوائد الكتب :-
ولكي يتمكن أي شعب من النهوض والصعود، يجب عليه أن يتطور، وأن يزيد من ثقافته، وأن يعتاد القراءة حتى تصبح القراءة لديه من أساسيات الحياة لا يتمكن من العيش بدونها، وهذا لكي تتطور المعمار الحضاري، وذلك لأن قراءة الكتب توسع مدارك الشخص وتفتح عقله، وتجعل عقله ينمو ويزدهر، وتجعل الشخص يتمكن من المناقشة في أي شيء وتكون هذه المناقشة على أعلى مستوى، والقراءة تجعل الشخص يحترم وجهات النظر الأخرى حتى وإن كانت مختلفة معه، القراءة لا تضيف لك الكثير من المعلومات فقط بل إنها تخلق بداخلك شخص جديد، شخصًا مثقف، شخصًا، مبدع ومتطور، ومثقف.
حيث أن هذه الأبنية التي نراها في كل مكان قد قام مهندس على أسس هندسية، وهذا المهندس تمكن من البناء من خلال الإطلاع، ومن خلال المعرفة التي أخذها من الكثير من الكتب، ليس هذا فقط بل أنه أكتسب الخبرات من هذه الكتب، وأيضًا الطبيب الذي يقوم بإجراء العمليات ويقوم بإنقاظ المرضى، كل هذه الأمور قد أكتسبها من الكتب.
وأساس كل العلم هو المدرس التي يقوم بتوضيح المعلومات للطالب في كل المجالات، وفي كل الاتجاهات ولهذا السبب فإنه يجب على المدرس أن يكون ملم بكل المعارف المختلفة، لهذا السبب فإن الكتاب أصبح له قيمة في حياة الجميع.
إن القراءة تبعد الشر عن الشخص، حيث أنه تعرفه على طريق المنفعة، طريق الصلاح، وتمنعه على التقرب من الأشرار، حيث أن الكتب تجعل الشخص على دراية عالية بكل من هم حوله وبكل الأمور التي يقومون بها، وفي هذا قال أحد العقلاء: صحبة الناس فملوني ومللتهم, وصحبت الكتاب فما مللته ولا ملني.
ومن أجمل ما رد به (عبد الله بن مبارك) رحمة الله عليه عندما قالوا له: ألا تجلس معنا؟ وهو كان يعتاد الجلوس في مكتبته، فرد قائلًا: أنا أجلس مع أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.
وحقًا قد صدق في هذا الكلام فإنه عند قراءة كتب الحديث كأقوال الصحابة رضي الله عنهم جميعًا، فلك أن تنظر كيف كان الناس يحبون الكتاب ويجالسونه طوال الوقت، فإن الأشخاص الذي يجعلون الكتب هي رفيقهم في الحياة هؤلاء الأشخاص لا يقتصر نفعهم على أنفسهم فقط بل أنهم ينفعون كل من هم حولهم، فالكتب تحفظ عمر الإنسان من الضياع، وتجعل الشخص يستفيد من كل وقته، وقد قيل فيما مضى:
دقات قلب المرء قائلة له *** أن الحياة دقائق وثواني.
أنه سلوه إن خانك أصحابك.
وخير جليس في الزمان كتاب *** تسلو به إن خانك الأصحاب.
وهو خير جليس وأحسن وفي لك.
وقد صدق الذي قال: أعز مكان في الدنيا سرج سابح *** وخير جليس في الأنام كتاب
إن الكتاب يمكنك من الإطلاع على أخبار من سبقوك، أو من هم في مكان آخر يفصل بينك وبينهم المكان، وهذا ما يجعلك بداخلك صبرًا، وعزيمة، وإصرار، كما يجعل لديك حكمة وبصيرة، والقراءة هي فضل من الله علينا، والأشخاص الذين يقرؤون في نعمه الله.
وقد كشفت الكتب على العشاء الذي يعمي القلب والعقل من قراءة الكتب التي تنفعهم دائمًا، ولكن الجميع يعلم أن الهدايا الحقيقة مكمنه في كتاب الله عزَّ وجلْ، وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، حيث أن فقيهًا وعالمًا واحد يكون أشد على الشيطان من ألف عابد، وقد قال الله تبارك وتعالى في كتابه: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ﴾[القصص:80] إن هذا الأمر فيه ضبط للشهوات فعليك أن تقوم بضبط شهواتك من خلال العلم، وأيضًا أدعوا الله دائمًا أن يزيد علمك، وأن يوفقك لما تحب ويرضاه.
أهمية الكتب
إن الكتاب هو عبارة عن ثقافة واسعة، وعن توجيه للفرد إلى الطريق الصحيح، ويزيد من تعليم الشخص ويزيد من معرفة في كل المجالات، وذلك لأن الكتاب هو غذاء للعقل، ومن أفضل ما يمكن للأب أن يقوم به هو وضع مكتبة في المنزل؛ لأن هذا الأمر يعمل على إنشاء جيل مثقف، وعلى دراية كافية بأهمية القراءة، وذلك لأننا من المؤكد عندما نضع الكتاب بين يدي الطفل فهذا يدل على أن هذا الطفل سوف ينشأ على وعي وثقافة عالية، وأيضًا لكي تكون له هذه المكتب مرجع يعود لها في أي وقت يحتاج إلى شيء، ويقوم بتحصيل معلوماته الدراسية من خلالها، لهذا واجب على كل الآباء أن يعود أطفالهم منذ البداية على القراءة، وأن يغرسوا حبوا القراءة في قلوبهم حتى تنتج لهم أجمل وأزهى الثمار، ونعلمهم أن الكتاب شيء مقدس يجب الحفاظ عليه وإرجاعه إلى مكانه بعد الانتهاء من قراءته، وذلك لأن الكتاب هو الذين يقوم بإرشادهم على حسن التفكير، ويجعل حياتهم مليئة بأهداف البحث العلمي، وعقولهم ترغب الاستكشاف من خلال حقائق ملموسة يحصلون عليها من الكتب.
أهمية المطالعة وفوائد قراءة الكتب
– إن القراءة تعمل على تزويد عالم التفكير الخاص بنا، وتجعله ثري بالمعلومات، وتجعل أفاقنا واسعة ودائمًا نفكر في كل ما هو جديد، وتجعل لدينا دائمًا وعي كبير في كل الأمور وخاصة الوعي تجاه أنفسنا، فتجعلنا نعلم ما الذي نرغب به، وما الذي نحلم به ونسعى له، وكيف نقوم بتحقيقه.
2- إن الكتب تعمل إيقاظ خيال الشخص، حيث أن ما يقوم القرائ بقرائته من كلمات مبسطة، فهذا الأمر يجعل القارئ يسرح بخياله ويتعمق، ويفكر كثيرًا ما خلف هذه الكلمات، ومن المؤكد أن هذا ينتج عنه انه يجعل الشخص أكثر توسع، وأكثر عمقًا في التفكير.
3- وتجعل الكتب أيضًا لدى الشخص مخزون كبير في الألفاظ اللغوية، وخاصة كتب الشعر، وأيضًا يكون لها دور كبير في تعبيرنا عن أنفسنا بكل وعي وكل طلاقة، وتجعلنا أيضًا نتفهم كل من حولنا بصورة جيدة سواء عبرنا عن هذا الفهم من خلال الكلام معه والتعبير عما نفهمه من خلال الكلام، أو من خلال كتابة كل ما يدور في عقولنا.
4- وأيضًا الكتب تجعل الشخص على معرفة كبير بكل بما يدور في كل مكان حول العالم وفي كل زمان، كما تجعلنا نعيش في حياة أشخاص آخرين نعيش معهم في تفاصيلهم، ونكتسب من خبراتهم وذلك عند قراءة الروايات، ونتمكن أيضًا من مقابلة أشخاص من الماضي ونعيش معهم في كتبهم، ونتحدث معهم، ويجعلنا أيضًا نتخيل أشخاص سوف يعيشون في المستقبل.
5- وأيضًا الكتب لها دور كبير في أن تجعلنا نفهم كل من هم حولنا، وتجعلنا في أن نفهم نفسنا بشكل جيد ولا نكون أشخاص متقلبين المزاجين، وتجعلنا أكثر عقلانية ودائمًا نختار الأفضل في كل شيء.
6- ويمكن للقارئ أن يجعل من الكتاب رفيق دربه، وذلك لأننا عندما نمسك الكتاب ونغوص في أعماقه فهذا لا يجعلنا نشعر بالوحدة.
7- وأيضًا تجعلنا الكتب نتعاطف مع كل من هم حولنا، وتجعلنا نتفهم دائمًا مشاعر الآخرين، وتجعلنا نساعدهم على حل كثير من مشكلاتهم.
كيفية الاستفادة من معارض الكتاب
إن معارض الكتاب هي عبارة عن موسم متكرر من الثقافة، وهذا ما يدل على شغف الأشخاص بالقراءة، وأنه لأمر كبير أن يتجه كل أفراد المجتمع إلى الكتاب، وفيما يلي سوف نوضع أهم الطرق التي يمكن أن نستفيد من خلالها بمعارض الكتاب :-
• يجب قبل زيارة المعرض أن نطلع عليه على الانترنت ونتعرف على ما يحمله من كتب، لنعرف ما الذي سوف نقوم باختياره.
• وعند زيارة المعرض حاول أن تتواصل مع الكاتب والتحدث معه قبل أن تقوم بشراء الكتاب، وحاول معرفة محتواة لتعرف إذا كان سيعود عليك بالمنفعة أم لا.
• ويجب أن تتفحص الكتاب بشكل جيد قبل أن تقوم بقراءته، وأيضًا مقارنة سعر الكتاب في المعرض بسعر الكتاب في السوق قبل أن تقوم بقراءته.
خاتمة تعبيرية عن فوائد الكتب
وفي الختام وبعد أن تحدثت عن هذا الموضوع الشيق الذي تمنيت كثيرًا أن أتحدث به نظرًا لأهميته، ونظرًا للنفع الذي يعود به علينا هذا على كلًا من الفرد وعلى المجتمع، وأرجوا من الله تعالى أن ينال إعجابكم والله الموفق.