ان هناك بعض الاطفال قد يولدو بهذا النقص صبغه الجلد عند الاطفال وذلك بعد يعانون من ذلك النقص ومعلومات كثيره سوف تعمل علي هذة النقص عند الاطفال وهو الذي سمي باسم نقص صبغه الجلد عند الاطفال وفيها كلمات كثيره نقص صبغة الجلد وفيما يأتي سنتحدث عنه عند الأطفال ونتعرف على أسبابه وطرق علاجه والحد منه. وذلك سوف يؤثر كثير فيما بعد وذلك هو نقص صبغه الجلد عند الاطفال وهناك بعض طرق طبيعية لمعالجة نقص صبغة الجلد.
نقص صبغة الجلد
ان نقدم لكم بعض الطرق لبتي يمكن ان تنقص الجلد وعلاجها
نقص صبغة الجلد أو ما يُسمى بالإنجليزية Decrease in pigment هو من الأمراض الجلدية المنتشرة التي تصيب فئة كبيرة من الأشخاص بسبب نقص حاد في صبغة الميلانين التي تفرزها الخلايا الطلائية الموجودة داخل الجلد، ويكون هذا المرض على شكل بقع بيضاء صغيرة وكبيرة مما يشوّه المنظر الخارجي للجلد ويؤثر في جماله وطبيعته مما يستدعي علاجه فوراً، ومرض نقص صبغة الجلد يصيب جميع الفئات العمرية، وفيما يأتي سنتحدث عنه عند الأطفال ونتعرف على أسبابه وطرق علاجه والحد منه.
نقص صبغة الجلد عند الأطفال؟
الأطفال هم الفئة العمرية التي تتمتع ببشرة ناعمة وحساسة، وهذا ما يجعلهم عرضة للأمراض أكثر من غيرهم، ومن هذه الأمراض ظهور البقع البيضاء أو نقص صبغة الميلانين والذي يحدث هذا النقص نتيجة لعدة أسباب.
أسباب نقص صبغة الجلد؟
الإصابة بمرض البهاق:
هو مرض يزول فيه لون الجلد الطبيعي، وتظهر بقع بيضاء بسبب فقدان الخلايا الملوّنة التي تنتج مادة الميلانين.
الإصابة بمرض النّخالية القاصرة:
يسمى أيضاً النخالية البيضاء وهو اضطراب جلدي شائع مشابه للإكزيما الخفيفة غير المعدية.
نقص التصبغ الناتج عن الالتهاب أو الاندفاع:
يكون بسبب تغيرات أو التهاب بالجلد يغير لونه الى الأبيض.
الإصابة بالنخالية المبرقشة وتوابعها: تحدث بسبب فطريات جلدية وهي عبارة عن تغير بصبغة الجلد على شكل بقع أفتح او أغمق من لون الجلد وفي بعض الأحيان يكون عليها قشرة خفيفة، أو إصابة الجلد بعدوى فطرية.
وجود مرض الإكزيما الجلديّة عند الطفل: حيث يكون الجلد جافاً ومتقشراً.
تعرّض جلد الطفل للجفاف: بسبب التعرض لأشعة الشمس واستخدام المواد الكيماوية مثل الصابون والشامبو.
مرض الصدفية: هو مرض غير معدٍ يصيب الجلد والمفاصل والأظافر، ويؤدي إلى ظهور بقع حمراء وبيضاء.
طرق طبية لمعالجة نقص صبغة الجلد
يمكن الاستفاده من هذا المقال التي يكمكن ان ستفيد منه
استخدام واقي الشمس الملائم وعدم التعرض كثيراً للأشعة الشمس.
استخدام المقشرات بجميع أنواعها.
استخدام أشعة الليزر أحياناً في العلاج.
عدم استخدام أي كريمات غير معروفة التركيب.
زراعة الخلايا التي تحتوي على الميلانين وهي إحدى الطرق الحديثة في العلاج.
استخدام زيت علاج نقص صبغة الجلد مرتين يومياً.
إعطاء حقن في العضل للأطفال الأكبر سناً.
طرق طبيعية لمعالجة نقص صبغة الجلد؟
تقشير البشرة بالمقشرات الطبيعية مثل استخدام قشور البرتقال والزبادي.
استخدام الليمون مع السكر وتدليك الجسم به بعد أن يترك لمدة مناسبة ثمّ غسله بالماء.
العسل؛ حيث يمكن مزجه مع القشطة ودهنه على البقع فيعطي نتائج جيدة.
عصير الطماطم إذ يقضي على البقع.
ماء الزهر وماء الورد، فيتم مسح الجلد بهما وفركه بنعومه، فيعطيان نتائج جيدة وملحوظة.
نقص الصبغة عند الأطفال
“سنتحدث عن النقص الصبغه عند الاطفال في هذا المقال”
يعد جلد الأطفال أكثر حساسية مقارنةً بالكبار، ممّا يجعله عرضة للإصابة بالعديد من المشاكل الجلدية، ومنها مشكلة نقص الصبغة والتي تظهر على شكل بقع بيضاء اللون على مناطق مختلفة من الجسم، وهذا الأمر يرجع إلى مشاكل في نسبة صبغة الميلانين المسؤولة عن صبغة الجلد، ويعدّ أصحاب البشرة السمراء من أكثر الأطفال عرضةً للإصابة، وهنالك العديد من المشاكل الصحية والأمراض الجلدية التي تسبب نقص الصبغة الجلدية بأماكن وبدرجات مختلفة.
يعتمد لون الجلد على العديد من العوامل كالعوامل التي تؤثر على الخلايا الصباغية وتصنيع الصباغ، وعدد الخلايا الصباغية في الجلد، وكمية الميلانين المنتج، ونقل الصباغ إلى الخلايا الكيراتينية، وحجم الأجسام الصباغية.
أمراض تسبب نقص الصبغة عند الأطفال؟
يمكن أن يصاب الطفل بمرض معين يؤدي إلى تغير معدل صبغة الميلانين في جلده، وهنالك بعض الحالات التي يمكن علاجها من خلال أخذ الدواء المناسب والتخلّص من المسببات، وهنالك بعض الأمراض الوراثيّة التي تظهر على الطفل منذ ولادته لا يمكن علاجها، ومن هذه الأمراض،
ما يلي:
النخالة البيضاء:
هي عبارة عن طفح جلدي يسبب ظهور بقع بيضاء اللون مغطاة بالقشور، وتظهر
بشكل رئيسي بأماكن مختلفة على الوجه، وتعد حساسية غير خطيرة وغير معدية.
السعفة الملونة:
“هي طفح جلدي على شكل بقع صغيرة بيضاء أو صفراء اللون ويبدأ”
ظهورها من منطقة الرقبة وحتى الفخذين، وهي ناجمة عن الإصابة بالفطريات ويمكن استخدام الدواء المناسب لعلاجها.
البهاق:
هو مرض يصيب الجلد، نتيجة وجود مشاكل وأمراض في الجهاز المناعي مما يؤدي إلى حدوث خلل في الخلايا الصبغية وبالتالي ظهور بقع معينة في الجسم لا تحتوي على صبغة الميلانين التي تعطي اللون للجلد، وهنالك عوامل تساعد على الإصابة بهذا المرض، كالصدمات النفسية والعصبية، ومرض أديسون، مشاكل في الغدة الدرقية والتي تسبب فرط إفرازها، مشاكل الكبد، مشاكل جهاز المناعة وتلوث الجو، وهنالك العديد من العلاجات المستخدمة لهذا المرض كالكريمات والأدوية التي يصفها الطبيب للمريض والتي ينصحه بأن يخرج بعد تناولها أو دهنها إلى الشمس.
الصدفية:
تسبب الصدفية ظهور حراشف على الجلد مع بقع بيضاء ينقصها الميلانين.
المهاق:
هو المسؤول عن ظهور الطفل منذ ولادته باللون الأبيض بشكل تام بسبب نقص صبغة الميلانين أو انعدام وجودها، وهو مرض وراثي نادر يجعل لون الجلد والشعر ناصع البياض.
الفينيل كيون البولي:
هو مرض وراثي يسبب وجود مستويات قليلة من صبغة الميلانين على الجلد والشعر فيجعل لونه فاتحاً ولكنه لا يبدو أبيضاً كما المهاق.
علاج نقص صبغة الجلد
“سنتحدث في المقال عن علاج نقص صبغه الجلد”
يوجد اختلاف كبير في حجم الخلايا الصبغية من شخص إلى آخر، حيث يختلف ذلك تبعاً لاختلاف إنتاج الصبغة في الخلية الواحدة، وفيما يأتي سنخصص الحديث عن أبرز العلاجات الكفيلة بالتخفيف من حدة نقص صبغة الجلد.
علاج نقص صبغة الجلد
تجنب التعرض لأشعة الشمس، حيث تزيد من تفاوت لون الجلد.
تناول الأقراص الدوائية، التي تحتوي على المركبات الميلانية، والتعرض لأشعة الشمس.
زراعة الخلايا الصبغيّة، حيث تعدّ هذه الطريقة من الأساليب العصريّة الكفيلة بتوحيد لون الجلد.
تطعيم الأماكن المصابة لتوحيد لونها مع لون الجلد.
حقن الجلد باللون الطبيعي بالجلسات المخصصة لذلك، تحت الإشراف الطبي المتخصص.
أسباب نقص صبغة الجلد؟
البهاق أو كما يُسمى في الإنجليزيّة vitiligo: هو من أبرز الحالات المرضيّة التي تنتج عن نقص تدريجي وانعدام صبغة الميلانين، مما يسبب ظهور رقع بيضاء جانبية على الجسم، بما في ذلك منطقة الوجه، واليدين، والإبطين، والعانة وغيرها، حيث ينتج بصورة مباشرة عن ضعف المناعة الذاتية.
البرص أو المهاق، ويسمى في الإنجليزيّة albinism: هو من الأمراض الوراثية النادرة التي تنتج عن غياب في الميلانين منذ لحظة الولادة، حيث يكون الشخص بالغ البياض، وشديد الحساسية تجاه الضوء وتحديداً ضوء الشمس.
الفينيل كيون أو phenylketonuria: تعدّ من الحالات المرضية الوراثية التي تنتج عن انخفاض حاد في مستويات الميلانين، مما يجعل الجلد والشعر ذا لون أفتح.
الصدفية أو Psoriasis: تسبب ظهور الحراشف فوق الجلد، مما يسبب نقص الميلانين بعد العلاج.
مشكلة التينيا الملونة: هي متعددة الألوان أو Tinea versiclor التي تتسبب أيضاً في نقص في هذه الصبغة.
وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”