واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم

اعتبر جيل الصحابة رضي الله عنهم أفضل أجيال الأمة الإسلامية على الإطلاق فقد آمن رجال هذا الجيل بالدعوة الإسلامية ووقفوا في وجه الظلم والضلال متحملين في سبيل ذلك شتى أنواع العذاب والمشقة حتى مكن الله لهذا الدين في الأرض سمي هذا الجيل بجيل الصحابة الكرام الذين مدحهم الله تعالى في كتابه بأنهم أشداء على الكفار رحماء بينهم يجتهدون بالطاعات والعبادات مبتغين الفضل والأجر من عند الله تعالى كما أثنى النبي عليه الصلاة والسلام عليهم في أكثر من مناسبة فما هو واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم هذا ما نوضحه لكم في هذة المقالة بالتفصيل .

ما واجبنا نحو الصحابة رضوان الله عليهم

الاعتقاد بأنّ جيلهم هو أفضل الأجيال والقرون على الإطلاق، فالصّحابة -رضي الله عنهم- كلّهم عدول متّصفون بصفات العدالة والتّقوى، ولا يعني ذلك عصمتهم من الزّلل والأخطاء، وإنّما هم متفاضلون على غيرهم من النّاس بإيمانهم وأخلاقهم .

 

عدم الإساءة إلى أيّ صحابيّ، وتجريم التّعرض لأيّ واحدٍ منهم بالسّبّ، أو الطّعن، أو اللّمز، فقد انتصر النّبي -عليه الصّلاة والسّلام- لأصحابه حينما قال: (…، لا تسبّوا أصحابي فلو أنّ أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهبًا ما بلغ مدّ أحدهم أو نصيفه){متفق عليه}،

 

ولقد تكلّم العلماء فيمن يسبّ الصّحابة فكانوا في ذلك مذاهب فمنهم من كفّره، ومنهم من فسّقه .

 

الاقتداء بهم في القول، والعمل، فصحابة رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- هم الذين لزموا رسول الله وتتلمذوا على يديه، ونهلوا من منبع الحكمة والعلم الذي كان عنده، وهم الذين تلقّوا آيات الله تعالى من النّبي الكريم، فتدارسوها،

 

وتعلّموا ما فيها من علمٍ وعمل، فكانوا أهلاً للاقتداء بهم من قبل الأمّة من بعدهم.

 

ترك الحديث عن الفتن التي حصلت بين الصّحابة -رضي الله عنهم-، فقد اشتملت كتب التّاريخ الإسلاميّ على أخبار كثيرة عن الصّحابة، وما حصل بينهم بعد وفاة الفاروق -رضي الله عنه-

 

من خلافاتٍ وفتن، وإنّ موقف المسلم إزاء هذه الأخبار أن يكفّ لسانه عن الخوض فيها، أو التّعرض لأيّ صحابيّ شارك فيها بالهمز، أو اللّمز، وأن يكون موقفه مؤسّساً على اعتقاد أنّ تلك الفتن قد عصم الله سيوفنا منها، فلنعصم ألستنا من الخوض فيها

 

. رواية قصص رجالات هذا الجيل العظيم وسيرهم للأجيال الجديدة، والحرص على نشر الكتب التي اهتمت برواية سيرهم،

مثل: كتاب (رجال حول الرّسول) للكاتب خالد محمد خالد، الذي أبدع فيه الكاتب في تلخيص سيرة عددٍ من الصحابة، وبيان مآثرهم ومناقبهم

ما عدد الصحابة

من الصعب تحديد عدد معيّن من أصحاب رسول الله،

وذلك لتفرقهم في العديد من المناطق ما بين القرى والبوادي ومكة والمدينة، وبحسب ما روي عن كبار العلماء فقد تجاوز عدد الصحابة المائة ألف،

وأشهر هذه الأقوال قول أبي زرعة الرازي: (توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن رآه وسمع منه زيادة على مائة ألف إنسان من رجل وأمرأة).

بعض أسماء الصحابة

سنتعرف معا في هذة الفقرة عن أسماء الصحابة :

الأرقم بن أبي الأرقم .

الحسين بن علي.

الحسن بن علي.

البراء بن عازب.

العباس بن عبد المطلب.

الزبير بن العوام.

القاسم بن محمد.

النابغة الجعدي.

الوليد بن قاسم.

المغيرة بن شعبة.

المقداد بن عمرو الوليد بن عبادة.

اليمان بن جابر.

أبو الدرداء الأنصاري.

أبو بكر الصديق.

أبو ذر الغفاري.

أبو سعيد الخدري.

أبو عبيدة عامر بن الجراح.

أسامة بن زيد بن حارثة.

أدهم بن حظرة اللخمي الراشدي.

أسامة الحنفي.

أنس بن مالك.

أوس بن ثابت.

براء بن مالك.

بلال بن رباح.

جابر بن عبدالله.

جعفر بن أبي طالب.

حسان بن ثابت.

حمزة بن عبد المطلب.

سعد بن معاذ.

سلمان الفارسي.

عبد الله بن الزبير.

عثمان بن عفان.

عبد الله بن مسعود.

عمر بن الخطاب.

كعب بن مالك.

معاوية بن أبي سفيان.

ورقة بن نوفل.

وهب بن خويلد.

ياسر بن عمار.

يزيد بن الحارث.

يزيد بن عامر الأنصاري.

يزيد بن عمرو أبو قطبة الأنصاري.

يونس بن شداد.

يسر بن الحارث.

يعقوب بن الحصين.

بعض أسماء الصحابيات

سنتعرف معا في هذة الفقرة عن ؟أسماء الصحابيات .

 

أروى بنت عبد المطلب.

أسماء بنت أبي بكر.

أم عمارة.

أم كلثوم بنت عقبة.

جويرية بنت الحارث.

خديجة بنت خويلد.

خولة بنت عامر.

رقية بنت محمد.

سمية بنت الخياط.

زينب بنت محمد.

زينب بنت جحش.

فاطمة الزهراء.

عائشة بنت أبي بكر.

هند بنت عتبة.

نسيبة بنت الحارث.

ميمونة بنت الحارث.

مليكة بنت ملحان.

مارية القبطية.

لكل ما هو جديد ومتميز زورو موقع لحظات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top