قصة حب رومانسية جميلة جداً ومشوقة

يسعدنا أن نقدم لكم اليوم قصص حب ,قصص حب واقعيه , قصص حب رومانسيه جدااااا , قصص حب تأخذك الى عالم اخر عالم الخيال , قصص الحب المجدده لشباب الروح , قصص الحب والعشق والغرام , قصص حب احداثها رومانسية ملتهبة , قصص حب فيس بوك استمتعوا معنا بأجمل قصص الحب على موقع لحظات

قصه فارس الاحلام
قصه فارس الاحلام

امل فتاة تبلغ من العمر 21 عاماً يشهد لها الجميع بالرقة والجمال اللافت للنظر، والشخصية الطيبة والصفات الرائعة، كانت امل لا تؤمن بالحب ولا تصدق قصص الحب التي تسمعها من زميلاتها واقاربها، فهي كانت تتمتع بشخصية جدية صارمة تميل دائماً الي العمل والاجتهاد في دراستها فقط ولا تفكر في اي شئ آخر سوي عائلتها الصغيرة، إلا أن امرأ غريباً كان يحدث معها دائماً يثير قلقها، كانت كل ليلة تقريباً تري في منامها حلماً به شاب وسيم يتقرب اليها وتقع في حبه ويطلب يديها للزواج، وكان الغريب في الامر هو كثرة تكرار هذا الحلم وظهور نفس الشاب حتي أصبحت تحفظ ملامحه تماماً علي الرغم من انها لا تعرفه ولم تشاهده من قبل في واقعها .

وذات يوم اعلنت الجامعة عن رحلة ترفيهية الي احد المدن الساحلية، ففرحت امل وصديقاتها بهذه العطلة وتحمسوا كثيراً لقضاء وقت ممتع قبل بدء امتحانات نهاية العام، سافر امل بالفعل مع صديقاتها وعاشت لحظات شيقة وجميلة يشوبها الضحك والمرح والجنون، وفي احد الايام طلبت منها صديقتها النزول للتسوق لتأتي ببعض الطلبات الضرورية، فنزلت امل تبحث عن احتياجات صديقتها وفي طريقها شاء القدر أن تصطدم بقوة بشاب طويل، التفتت اليه وهي في شدة غضبها وما إن رفعت عينيها إليه حتي تفاجئت بملامحه وهيئته، شعرت امل انها تعرف هذا الشاب او قابلته اكثر من مرة، ولكن سرعان ما تداركت الموقع واستجمعت غضبها الذي اخفته دهشتها وقالت له في توتر : كيف تصطدم بي كهذا ؟ عليك ان تتوخي الحذر، فقال لها باسلوب صارم وعصبي : انت من كنتي تسيرين دون تركيز ولا وعي، اشعل رده واسلوبه غضبها من جديد لتصرخ في وجهه : أنت المخطئ في الاساس، تجرأ الشاب وامسك بيدها قائلاً : بل انتي المخطئة، تملكتها الدهشة من جرئته، سحبت يدها بسرعة وأدارت إليه ظهرها وأكملت طريقها.

تابعت امل طريقها وهي تفكر في هذا الشاب، انها تذكر ملامحه جيداً فكيف وأين رأته من قبل ؟ وكيف يتجرأ ويمسك يديها ليهز كيانها ويقشعر جسدها من تلك اللمسة !! ، فاقت من تفكيرها وشرودها على صوت إحدى صديقاتها التي التقت بها بالصدفة في الطريق لتخبرها أنه من المقرر إقامة حفلة مسائية على الشاطيء اليوم وان الجميع مدعوون الي هذه الحفلة، تحمست امل وابدت نيتها في الحصور، وبالفعل في المساء تجهزت امل وصديقتها وذهبا معاً الي الحفل، وهناك تفاجئت بوجود الشاب الذي التقت به في الصباح، اختلطت مشاعر أمل في تلك اللحظة بين الضيق والفضول في معرفة من هو هذا الشاب الذي تسلل الى حياتها قدراً، ظلت امل تتابعه بنظراتها حتي لاحظ هو الآخر وجودها، اراد ان يقترب منها ويتعرف عليها إلا انه خشي رد فعلها ولكنه تجرأ بعد أن اكتشف انها صديقة مقربة لجارته، بدأ الشاب حديثه مع أمل بالإعتذار عما حدث منه في الصباح، وتقبلت أمل اعتذاره، وبدأ كلاهما في الحدث عن بعض التفاصيل والموضوعات المهمة، حتي نسوا كل من حولهم، ظلا معاً حتي انتهت الحفلة واظر كل منهما العودة الي منزله، إلا أن سحر الحب قد منعهما عن النوم تلك الليلة، قضت أمل الليلة وهي سعيدة وكيف لا وهي قد وجدت فيه فتى أحلامها الذي كان يزورها في منامها كل ليلة، بالفعل كان هو من تراه في أحلامها.

في اليوم التالي استيقظت امل مبكراً، وقررت في داخلها ان تلتقي به مرة اخري قبل عودتها الي المدينة، حيث أن الوقت المقرر للرحلة قد انتهي وعليها الاستعداد للسفر من جديد، بحثت كثيراً عنه ولكن لم تمكن من العثور عليه، فاضطرت الي العودة دون ان تراه، لم يكن الشاب يعلم ان تلك الفتاة قد تركت الشاطيء والمنطقه بأكملها وعادت الى مدينتها، ظل يبحث عنها بعدها لعدة ايام لكن دون جدوي، شعر هو الآخر بشئ غريب تجاهها، لقد انجذبت روحه الي تلك الفتاة الغريبة، مرت عدة اشهر بعد هذا الموقف وعاد كل منهما الي حياته الطبيعية دون ان يبدي اهتمام كبير بما حدث، ولكن في الواقع لم يتمكن أياً منهما من نسيان الآخر او محو تلك الذكرى الغريبة من ذاكرتهما .

وذات يوم جاءت الي امل دعوة لحضور حفل زفاف إحدي صديقاتها، فخرجت لشراء فستان جديد من احد المولات، ومن جديد تكرر معها نفس الوقت، حيث اصطدمت بشاب اثناء سيرها، التفتت اليه، فإذا به نفس الناس، سيطرت عليهما الدهشة لدقائق وهما غير صادرين علي استيعاب ما يحدث، استغل الشاب الفرصة وعرض عليها الجلوس في أحد الكافيهات للتحدث قليلاً، وافقت أمل دون تفكير ، وهناك اعترف لها بحبه واعجابه بها ورغبته في خطبتها، وانه قد بحث عنها طويلاً، غمرت الفرحة قلبها وعادت الي عائلتها تخبرهم بما حدث معها، وتم الاتفاق علي عقد القران بعد سنة اشهر، الآن قد تزوجا ولديهما ثلاثة أطفال، ولا تزال أمل تحلم بزوجها كل ليلة، وتكتب مذكراتها بعنوان فارس احلامي لا أعرفه ولكني عشقته بجنون .

قصص حب واقعيه

قصّة حبّ جميل وبثينة حدثت قصة جميل وبثينة في العصر الأمويّ، حيث أحبّ جميل بن معمّر العذري بثينة بنت الحبّاب، وبدأت قصتهما عندما رأى جميل بثينة وهو يرعى إبل أهله، وجاءت بثينة بإبل لها لتردّ بها الماء، فنفرت إبل جميل، فسبّها، ولم تسكت بثينة وإنّما ردّت عليه، وبدلاً من أن يغضب أعجب بها، واستملح سبابها، فأحبّها وأحبّته، وراحا يتواعدان سراً. واشتد هيام جميل ببثينة، واشتدّ هيامها به، ولكنّ قومها رفضوا زواجه منها، وحتّى يزيدوا النّار اشتعالاً سارعوا بتزويج ابنتهم من فتى منهم. ولم يغيّر هذا الزّواج من الحبّ الجارف الذي كان يملأ على العاشقين قلبيهما، فقد كان جميل يجد السّبل إلى لقائها سرّاً في غفلة من الزّوج. وكان الزوج يعلم باستمرار علاقة بثينة بجميل، فيلجأ إلى أهلها ويشكوها لهم، ويشكو أهلها إلى أهل جميل، فنذروا قتله، ففرّ جميل إلى اليمن حيث أخواله، وظلّ مقيماً بها زمناً، ثم عاد إلى وطنه ليجد قوم بثينة قد رحلوا إلى الشّام، فرحل وراءهم. وأخذ النّور يخبو، ثم ينطفئ السّراج، وتودّع بثينة الحياة بعيدةً عن جميل الذي وهبته حبّها وإخلاصها، وودّع العاشق حياته على أمل اللقاء بعد الموت

قصص حب فيس بوك

-قصة اليوم تحكيها أخت الزوجة التي زوجت بهذه الطريقة ——-

————————( لا حول ولا قوة إلا بالله )————————-
_طرق السحر والشعوذة – من باب أن هذه الأخت انسانة ملتزمة وتريد حلا مع أمها وأختها لأنهما سلكا هذا الطريق الذي يغضب رب العالمين . وقد حضرت معها أمها تقول الفتاة اسراء:

نحن 4 بنات لم يتزوج منا إلا الأخت الكبرى من عامين وبقيت أنا وأخواتي الثلاثة، الأخت الثانية بعد الكبرى وصلت سن 28 سنة والثالثة 30 سنة وأما أنا فأصغرهم حيث عمري 23 عاما. بدأ القلق ينتاب أمي من عدة أشهر من تأخر زواجنا فسمعت بأن صديقة لأمي نصحتها بأن تذهب لأحد المشايخ بأحد البلدان العربية وتأخذ معها صورة أو قطعة من ملابس الشاب الذي تريده يتقدم لابنتها.

وأمي هذه الجالسة معنا امرأة مصلية ولم أتوقع أبدا أنها ستفعل ذلك ولكني عرفت من أختي أنها فعلا زارت بيت الجيران وأخذت من ورائهم شيء من ملابس هذا الشاب وأعطت هذا الشيء الذي يسمونه (الأثر) لأحد المشايخ ليصنع لها عملا وسحرا لجلب الحبيب أو لتزويج أختي الثانية مقابل مبلغ مادي كبير نصفه دفعته مقدما للساحر والنصف الثاني عندما يتم زواج أختي.

وفعلا تقدم ابن الجيران لأختي وأصر على الزواج منها رغم اعتراض أهله لأن عمرها 30عاما وهو عمره 27 عاما لكنه صمم وتم الزواج. وكان دوما يشتكي من صداع ويرى أحلاما مزعجة.

لجأ الزوج إلى الصلاة وقراءة القرآن لاعتقاده أن به أمر غير طبيعي، مع الوقت بدأ يرى أخطاء أختي ويدقق معها ويحاسبها عكس ماكان عليه ببداية الزواج فهى مثلا لا تصلي ولا تلتزم بالحشمة في ملابسها وتتأخر مع صديقاتها خارج البيت و… و… فبدأ الزوج يفيق ويضع الضوابط لحياته معها.. فلما يأست أختي وتذمرت عادت لتطلب من أمي تجديد العمل .. فوقفت لهما معترضة ولذلك جئت بأمي معي لعلها تعرف الحق والصواب وتبتعد عن هذا الطريق اصعب .

قصص حب قصيره

إمتطى الشاب دراجته النارية, فركبت الفتاة وراءه, في الطريق السيارفاقت سرعة الدراجة 120 ميلا في الساعة,,,
قالت له الفتاة : إخفض من السرعة, قلبي يكاد يتوقف من شدة الخوف, وأخاف أن تحدث لنا كارثة,
فأجابها الفتى : لا تخافيفأنا معتاد على هاته السرعة
ردت عليه الفتاة : أرجوك أبطئ قليلا فأنا لم أعد أحتمل.
أجابها : سأخفض السرعة, لكن بشرط أن تعترفي بحبّك لي ثم تعانقيني
أجابته الفتاة : أنا أعشقك, ثم عانقته… وقالت له هيا أبطئ من السرعة
الفتى : هل يمكنكِ أن تنزعي خوذتي وتضعيها فوق رأسك إنها تضايقني !!
الفتاة : حسنا ! ثم أخذت الخوذة ووضعتها فوق رأسها.
في صحف اليوم الموالي : تحطم دراجة نارية عقب خروجها عن الطريق السيار بسبب تعطل الفرامل, كانت الدراجة تحمل شخصين (فتىً وفتاة), ولكن للأسف نجَتِ الفتاة فقط لأنها كانت ترتدي الخوذة الواقية.

الحقيقة أن الفتى أثناء تواجده على الطريق أحسّ بتعطل الفرامل, فحاول أن يكتم الأمر عن الفتاة لكي لا يصدمها, فجعلها تعترف بحبّها له, وتعانقه لآخر مرة, ومن تَمّ جعلها تلبس خوذته الواقية لتبقى على قيد الحياة, رغم أنه يعلم يقينا أن من يرتدي الخوذة هو من يمتلك حظاّ أكبر في النّجاة, وبذلك ضَحّى بنفسه من أجل أن تعيش هي.

.نتمنى ان نكون اخذناكم الى عالم جميل وممتع من خلال قصص الحب والرومانسيه على موقع لحظات وللمزيد من القصص المتنوعه قصص ادب وشعر, قصص رعب , قصص دينيه, قصص تاريخيه واكثر زورو موقع لحظات

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top