شعر مدح الصديق و الحبيب قوي – اشعار عن مدح الحبيب

شعر مدح الحبيب قوي – اشعار عن مدح الحبيب أجمل الاشعار المدح فى الرسول وحب الرسول وحب الناس اشعار مدح للحبيب جديدة وحلوة يعد المدح أحد أهم الأغراض الشعرية، حيث كان الشعراء يتسابقون إلى مدح رجال يتميزون بمكانة مرموقة في مجتمعاتهم التي يعيشون فيها شعر مدح الصديق , اشعار مدخ الصديق , ابيات شعر مدح الصديق , كلمات شعر مدح الصديق

شعر مدح صديق

•كتبت أنا في تالي الليل بيتين

لعيون من يسوى جميع الخلايق

اللي معاهدني على الزّين والشّين

واللي بشوفه يصبح الفكر رايق

الصّاحب اللي منزله داخل العين

هو الخوي وقت السّعة والضّوايق.

•يا سائلاً عنّي من القلب لبّيه

صوتك عزيز، وغصب عنّا نلبّيك

مثلك من الأجواد لا شكّ نغليه

ونفتح لك أبواب الخفوق ونحييك

وأشري رضى من يشتريني، وأرضيه

وأقول له بالرّوح والعين نشريك.

•سر يا قلم واكتب من المدح ما طاب

في إلّي جزيل المدح يستاهلونه

ناس مزايين، والرّجا فيهم ما خاب

الرّوح والقلب فدى لهم لو يطلبونه

واكتب لهم شيك محبّة مفتوح الحساب

يسحبون من رصيد الغلا، وأبد ما ينقصونه.

•اكتبه شعري، عسى شعري يجود

بالحروف اللي حلاها من حلاك

كلّ حرف ما بلغ وصفك حسود

لعنبو قاف عجز يلحق مداك.

•لو أكتب إحساسي بالأشعار وأبديه

فيك المشاعر كيف بس اختصرها

قدرك كبير، ويعجز الشّعر يوفيه

كلّ القصايد فيك ينضب بحرها

أرفع يدّيني واسأل الله وأرجيه

ينجيك من شرّ الحياة وكدرها.

•من رافقك والله حشا ما يخليك

لو عاشرك كل الدّهر ما يملك

أنا أشهد إنّي حرت، مدري وش أسمّيك

كلّ الخصال النّادرة ينتمن لك

الطّيب كنّه شابك إيديه في إيديك

إن كان له صاحب فهو صاحب لك.

• والله ماني على مدح الرّياجيل بخيل

خاصةً لا جيت أمدح في زحول الرّجال

المشكلة مدحهم حمل لا شلته ثقيل

من ثقلها ما يقدر عليها كبار الجمال

حتّى لو تحاملت على حملها لا بدّ يميل

مال الجمل حيله على حمل الأثقال

أجل وش حيلة قلم بالقصايد يخيل

في معانيها صدق من مزون الخيال

قصيدة ما هي غزل فالطرف الكحيل

ولا هي عتاب وشكوة حال دون حال

قصيدة مدح في ذاك الشهم الأصيل.

•الصّداقة كنز معناها جميل

من ملكها أشهد أنّه ملك

تعرف أوصافك من أوصاف الخليل

والصديق أحيان أقرب من هلك

من كلام المصطفى سقنا الدّليل

الجليس اثنين واحدهم هلِك

حامل المسك طبّن للعليل

صاحب ٍ للخير بدروبه سلك

لو تحسّ بضيق للضيقة يزيل

لو تغيب شوي عن الحال سألك

والجليس السّوء النّذل الرّذيل

نافخ الكير من الكير شعلك

ما يعين بخير خيره مستحيل

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

لو تمر بسوء دوّر لك بديل

خاين ما شال هم ٍ لزعلك

الفضل لله والشكر الجزيل

يافؤادي خير من المولى شملك

البداية عين وآخرها سبيل

والوسط إبرة، وفكّر بمهلك.

ابيات شعر مدح

يا شيخ أنا جيتك على الفطّـر الشيب = قـزان من دار المحبين دباب

دبــا عليّ ودب مـني بتـقـريــب = قل المـواشي يا ذرا كل من هاب

من دارنا جينا لدارك مغاريب =يموم نجم لا تغير ولا غاب

متخيرك يا منقع الجود والطيب = لا خيب الله للاجاويد طلاّب

سلام من قلب محب بلا ريب = له يستتاب الشاب ويشب من شاب

يا لجوهر الناريز يا لعطر يا لطيب= يا لصعل يا لصهال يا حصان الا طلاب

يا لزير يا لزحار يا لنمر يا لذيب = يا لليث يا للايوث يا لشبل يا لداب

يا الضاري الضرغام عطب المضاريب = يا لفرز يا مفراض ضده والاجناب

يا النادر الهليع عقاب المراقيب = يا نافل جيـله بعيدين واقراب

نطاح طابور العساكر الى هيب = ستر العذاري لى غشى الزمل ضبضاب

عيبك الى من قالوا الناس بك عيب = بالسيف لارقاب المناعير قصاب

وعيبك الى من قالوا الناس بك عيب = للسمن فوق مفطح الحيل صباب

وذبح الغنم والكوم حرش العراقيب = وعطا المهار وبذل مال بلا حساب

وبك شارةِ كبّ الفراد المحانيب = وبذل الطعام وللتنافيل كسّـاب

نمراَ تجرده للعدا والأجانيب = تفجا بها غرات ضدك بالاسباب

ومن عقب ذا بالعون ما بك عذاريب = أحلى من السكر على كبد شرّاب

جيناك فوق الهجن شيب المحاقيب = لمشاهدك يا شوق وضّاح الانياب

الحرّ يضرب بالكهوف المعاطيب =والتبع قنّاصه من الصيد ما جاب

وانت الذي تافي بكل المواجيب = كنك ” هديب الشام ” بالحمل عتـّاب

تثني لابو صلفيق ما به تكاذيب = شيخ الصخا معطى طويلات الارقاب

يا ما عطيت اللي يجونك طلاليب = كم واحدِ جا لك من الوقت منصاب

وفرجت همه في كبار المواهيب = من عليم يزمي كما يزمي ” الزاب ”

عزّ الله انك طيب وتفعل الطيب = والطيب يجني منك يا زاكي الانساب

وهنا قصيدة اخرى في المدح

اخـتــار سـمـحـات الـــدروب النّظـيـفـة — اللـي غسلهـا رايــح الـمـزن بـرشّـاش
مشّونهـا قـوم النّفـوس الشّريـفـة ———— اللي ضمايرهـم نقيّـة كمـا الشّـاش
بيوتهـم مثـل الحصـون المنيـفـة———— ما هي لطير البوم غيران أعشـاش
وحلالهـم للضيّـف دايـم مريـفـه ———-لو رجلهم يسرح ويضوي على مـاش
والرّجـل منهـم مـا يخلـي رديفـه———- إن ما ت مثله مات وإن عاش له عاش
وإن مات منهم رجـل عقـب خليفـة ———- يطعن نحور القـوم ويـرد الأدبـاش
يعرف هدف روحه ويعـرف وليفـه ———-ما يعرف الخونـة ولا هـو بغشـاش
وليـّاً رزقـه الله بعـذراء عفيـفـة ————- ايحطها مـا بيـن نونـه والارمـاش
ماهو على الخفـرات يستـل سيفـه ———–وان طالعوا فيـه الرياجيـل ينحـاش
حلـو النبـا سمـح المحيـّا لضيفـه ————- ويصير له خـادم مسخّـر وفـراش
وان مـد مـا مـدّت يمينـه قصيفـة ————-مدّت يمينـه تبهـر الخبـل والـلاش
والياً هـرج تلقـى علومـه طريفـة ————ما هـو لهفـوات المناعيـر منقـاش
وإن شبّت النيـران مـا هـو بليفـة ———– في ساعة الكربـة سـواي ورشّـاش
سدّه بعيد ولا أحـد يعـرف غريفـه ——– ولا هو لعرض المكرم العرض نهاش
والشوك في جنبـه سـوات القطيفـة ——— إن كان ما له بيت مأمـون وفـراش

ما يرتكي فـوق الخبـول الضعيفـة ———— اللـي ليـا حركتهـا قدرهـا طـا

وإن جـا نهـار كـل قـرم يعيـفـه ———— ما هو ليا ثارت على القـوم رمـاش
الكذب يعرف بيـن الأجـواد زيفـه ——– والصّدق مثل السّيف صاطي وحشّاش
وصحيفته يـا طيبهـا مـن صحيفـة —— ولهـا مـن العقـال كاتـب ونقـاش
حـاز المراجـل والمراجـل كليفـة ———– إلا على اللي كل مـا رامهـا هـاش
وإن شاف له من جانب القـوم خيفـة———— تلقـاه للخيفـة مهـاجـم وبـطـاش
الصّدق والمعـروف والطيـب كيفـه——— ويغبش لها مع طلعة الفجـر مغبـاش
للحمل مـا تلقـى جنوبـه صخيفـة ————-حوله بروق تعمـي العيـن وفـلاش
يصبر على جرحـه ويمسـح نزيفـه———- طبه بشبه خير مـن طـب الاحبـاش
ولا هو كمـا سبـع سنونـه ضعيفـة———— دايـم يلحسهـا وللعظـم عــراش
وان شاف له في غيبة النـاس شيفـة ——- ما هو بخبل لاخضر العـود قـراش
دنيـاه لـن صـارت ذلـول عسيفـة———— طوع عليها كـل عاصـي ونفـاش
وان كان قفـت مـا عليهـا حسيفـة ——– ولا هو ورا هوج المعاصير قشـاش
وإن جاع ما وقع كمـا طيـر جيفـة ——- وإن عري ما يلبس سماليل وأخيـاش

مدح الحبيب

*مكانِتـك ما زادهـا المدح مقيـاس
و لا يقـلـل شـانهـا .. منتـقـدهـا !
أنت اللي تحدد مقامك مع الناس
من وين ما حطيت نفسك تجدها !

تستاهلين المدح ياشيخة الزين
يااللي على الگـل بطباعك فرقتي
مايختلف دايم على حسنك اثنين
كل البنات اتضيع لامن حضرتي

ناس ٍ يجيها المدح من غير ترجيه
علي فعل كايد وصيت ٍ مزكى
وناس ٍ تسوم المدح غالي وتشريه
على صفر *وعزوم *هزله *تركى

شخص الا منه مضى لي معه
يوم*
اندم على ايام مضت قبل*
ما القاه*
احتاج له لا صار في صدري*
هموم*
ولو ينكسر ساقي تسندني*
يمناه*
جعل المعزة بيننا دايم
الدوم*
هذا الرفيق اللي من الصعب*
تنساه*

اللام (لومك) فالحياه على كل شخص ذليل*
عاش في هالدنيا وتطبع بطبع الانذال

الحاء (حبك) للمساكين وعابريين السبيل*
وشموخك في هالدنيا كنه شموخ الجبال

شوف حالي مال السعادة بحياتي دليل*
وفي غيبتك مال الصبر عندي اي مجال

النهار اسود ما عاد به فرق مع الليل*
اسهر عيوني ودمعها على الخد همال

واتجه للقبله واطلب من الله الجليل*
يالله يالله ترد من بغيابه علينا طال

تكفى تراني دخيل الله ثم عليك دخيل*
مال السهر والصبر عندي اي احتمال

عطنا من باقي عمرك ووقتك القليل*
ودي ادفى بك واحس ان للعز ظلال

ليه لا شفتك تقتل فرحتي بالرحيل*
ما مداني اقولك وشلونك وكيف الحال

طلبتك تدور لاسلوب حياتك بديل*
ما عاد اطيق بهالدنيا سالفه الترحال

وعيني ما عاد لها على السهر حيل*
ما تدري انت فالجنوب ولا فالشمال

هذي نظم حروف قصيدي جاتك مقابيل*
تشكي عليك من همووم الليالي الطوال

شعر مدح الصديق

كتبت أنا في تالي الليل بيتين

لعيون من يسوى جميع الخلايق

اللي معاهدني على الزّين والشّين

واللي بشوفه يصبح الفكر رايق

الصّاحب اللي منزله داخل العين

هو الخوي وقت السّعة والضّوايق.

يا سائلاً عنّي من القلب لبّيه

صوتك عزيز، وغصب عنّا نلبّيك

مثلك من الأجواد لا شكّ نغليه

ونفتح لك أبواب الخفوق ونحييك

وأشري رضى من يشتريني، وأرضيه

وأقول له بالرّوح والعين نشريك.

سر يا قلم واكتب من المدح ما طاب

في إلّي جزيل المدح يستاهلونه

ناس مزايين، والرّجا فيهم ما خاب

الرّوح والقلب فدى لهم لو يطلبونه

واكتب لهم شيك محبّة مفتوح الحساب

يسحبون من رصيد الغلا، وأبد ما ينقصونه.

اكتبه شعري، عسى شعري يجود

بالحروف اللي حلاها من حلاك

كلّ حرف ما بلغ وصفك حسود

لعنبو قاف عجز يلحق مداك.

لو أكتب إحساسي بالأشعار وأبديه

فيك المشاعر كيف بس اختصرها

قدرك كبير، ويعجز الشّعر يوفيه

كلّ القصايد فيك ينضب بحرها

أرفع يدّيني واسأل الله وأرجيه

ينجيك من شرّ الحياة وكدرها.

من رافقك والله حشا ما يخليك

لو عاشرك كل الدّهر ما يملك

أنا أشهد إنّي حرت، مدري وش أسمّيك

كلّ الخصال النّادرة ينتمن لك

الطّيب كنّه شابك إيديه في إيديك

إن كان له صاحب فهو صاحب لك.

والله ماني على مدح الرّياجيل بخيل

خاصةً لا جيت أمدح في زحول الرّجال

المشكلة مدحهم حمل لا شلته ثقيل

من ثقلها ما يقدر عليها كبار الجمال

حتّى لو تحاملت على حملها لا بدّ يميل

مال الجمل حيله على حمل الأثقال

أجل وش حيلة قلم بالقصايد يخيل

في معانيها صدق من مزون الخيال

قصيدة ما هي غزل فالطرف الكحيل

ولا هي عتاب وشكوة حال دون حال

قصيدة مدح في ذاك الشهم الأصيل.

الصّداقة كنز معناها جميل

من ملكها أشهد أنّه ملك

تعرف أوصافك من أوصاف الخليل

والصديق أحيان أقرب من هلك

من كلام المصطفى سقنا الدّليل

الجليس اثنين واحدهم هلِك

حامل المسك طبّن للعليل

صاحب ٍ للخير بدروبه سلك

لو تحسّ بضيق للضيقة يزيل

لو تغيب شوي عن الحال سألك

والجليس السّوء النّذل الرّذيل

نافخ الكير من الكير شعلك

ما يعين بخير خيره مستحيل

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

لو تمر بسوء دوّر لك بديل

خاين ما شال هم ٍ لزعلك

الفضل لله والشكر الجزيل

يافؤادي خير من المولى شملك

البداية عين وآخرها سبيل

والوسط إبرة، وفكّر بمهلك.
شعر عن الصّداقة

قد كنت دوماً حين يجمعنا النّدى

خلّاً وفيّاً والجوانح شاكره

والـوم أشعر فى قرارة خاطري

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

لا تحسبوا أنّ الصداقة لقْيـَــة

بـين الأحـبّة أو ولائم عامره

إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى

كالقلب للرّئتين ينبض هادره

استلهـم الإيمـان من عتباتها

ويظلّني كرم الإله ونائـره

يا أيّها الخــلّ الوفيُّ تلطفـاً

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

وكبا جواد الشّعر يخذل همّتــي

ولربّما خـذل الجوادُ مناصِـرَهْ.

يئست من الصّداقة منك لمّا

تمادى منك إعراضٌ وثيق

ومن عجب الزّمان إذا اعتبرنا

خليل ما يجي منه صديق.

إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ

ولم يكُ عمّا رابني بمفيقِ

صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني

مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ

كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ

صارَ أحظى من الصّديقِ العتيقِ

ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ

صارَ بعد الطّريقِ خيرَ رفيق

وإِذا الصّديقُ رأيتَهُ متملقاً

فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنّب

لا خيرَ في امرئٍ متملّقٍ

حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ

يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ

وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ

يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً

ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ

واخترْ قرينَكَ واْطفيه تفاخراً

إِنّ القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ.

فاهجرْ صديقَكَ إِن خِفْتَ الفسادَ به

إِنّ الهجاءَ لمبوءٌ بتشبيبِ

والكفُّ تُقطعُ إِن خِيفَ الهلاكُ بها

على الذّراعِ بتقديرٍ وتسبيبِ.

واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا

واليأسُ ممّا فاتَ يعقبُ راحةً

ولربّ مطعمةٍ تعودُ ذُباحا.

أغمضُ عيني عن صديقي كأنّني

لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ

وما بي جهلٌ غير أنّ خليقتي

تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ.

إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ

فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ

ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ

فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ

ومن جعلَ السّخاءَ لأقربيهِ

فليس بعارفٍ طرقَ السّخاءِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top