بوستات حزينة للفيسبوك – أجمل بوستات الفراق

هناك قوم إذا ضربتهم بالحذاء في وجوههم صرخ الحذاء وقال: لماذا أهنتني.
تتعمق بمعرفة الحقيقة أكثر, ستجد أن للجهل طعم.
أحببت الحياة عذبتني, أحببت الفرح أبكاني, أحببت الحزن رافقني, أحببت الصديق لم يفهمني, أحببت الحبيب رحل وتركني.

أنا لا أنظر لأحد مثلما أنظر إليك فأنت أمتلكت عيني قبل أن تمتلك قلبي.
الإعتذار عن الخطأ لا يجرح كرامتك بل يجعلك كبيراً بعين من اخطأت بحقه.
سأغلق الباب وسأضع حوله ألف جدار ولن تعود إليه حتي ولو قدمت ألف إعتذار وإن سألني أحد يوماً عنك سأقول أنني أسأت الإختيار.

التجاهل صدقة جارية علي فقراء الادب.
احيانا كل ما نريده هو التقدير فقط وليس رد الجميل.
لن انسي من كان بجانبي عندما احتجته ولن انسي من تخلي عني وخذلني ففي الحالتين هناك بصمة لن تنسي ابداً.

قمة البراءة طفل يشاهدك تبكي ولا يعلم ما بك فيجلس بجانبك و يبكي معك.
مازالو يروني وحيداً ومازلت اقنعهم بأن الله معي.
لو رأيت كيف أحكي للغرباء عنك لحاولت ان تقف في طوابير الغرباء لتحب نفسك من حديثي.
من السهل ان تضع يديك علي فمك كي لا تتكلم ولكن من الصعب ان تضع يدك علي قلبك كي لا تتألم.
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس نجد أن هناك خيراً كثيراً قد لا تراه العيون أول مرة فأحسنوا الظن بالناس.
إذا خذلوك, أفتح لهم الباب وقل لهم اذهبوا أنتم الطلقاء.
من قلة الذوق أن تجرح مشاعر الناس وتقول أنا طبيعتي أن اتكلم في الوجه, هناك فرق بين الصراحة والوقاحة.
السعادة لا ترحل مع أحد أخبروا الراحلين بذالك.
الصديق الحقيقي هو ما إن وصلت جبهته الي الارض ساجداً حتي ذكرك بدعوة خير ودمعت عيناه وهو يقول يا الله استجب يا الله استجب.

كل دا على موقع لحظات شكرا لكم ونتمنا منك التعليق للتتشجيع للكتابه مقالات حصريا