نقدم لكم عبر موقع ” لحظات “ شعر عن الاصدقاء ، أجمل شعر عن الأصدقاء ، أجمل كلمات عن الأصدقاء ، توبيكات عن الأصدقاء عبارات عن الاصدقاء ، رسائل جميلة للأصدقاء ، قصائد عن الأصدقاء ، شعر عن الأصدقاء
يسرنا نقدم لكم أجل شعر عن الصداقة من أقوال الشعراء و الأدباء .الصداقة علاقة اجتماعية تربط شخصين أو أكثر، على أساس الثقة والمودة والتعاون بينهم، تُشتق في العربية من الصدق.
شعر عن الصداقة
اجمل الاشعار عن الصداقة
قد كنت دوما حين يجمعنا الندى . . . . . . . خلا وفيا .. والجوانح شاكـره
واليـوم أشعر فى قرارة خاطري . . . . . . . أن الذي قد كان .. أصبح نادره
لا تحسبوا أن الصداقة لقْيـَــة . . . . . . . بـين الأحـبة أو ولائم عامره
إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى . . . . . . . كالقلب للرئتين .. ينبض هادره
استلهـم الإيمـان من عتباتها . . . . . . . ويظلني كـرم الإله ونائــره
يا أيها الخــل الوفيُّ .. تلطفـا . . . . . . . قد كانت الألفاظ عنك .. لقاصره
إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ . . . . فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ
ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ . . . . فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ
ومن جعلَ السخاءَ لأقربيهِ . . . . فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ
وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملقاً . . . . فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ . . . . حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ . . . . وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً . . . . ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً . . . . إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ
واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ . . . . قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا
فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ . . . . فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا
واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً . . . . ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا
اعاهدك باللي خلقني وسواك!
ويعاهدك قلب اذا غبت صانك!
والله ما ارخصك ولا افكر انساك!
ومفقود قلبي لو انه بيوم هانك!
لاضاق صدرك..وازعجك جور دنياك!
ارجووووووك اعتبرني..
~اعز~واغلى~واوفى~
من عرفت بزمانك..
إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ . . . . ولم يكُ عما رابني بمفيقِ
صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني . . . . مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ
كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ . . . . صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ
ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ . . . . صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق
من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ … فعيشُه ليس بصافِ
صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ … سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ
ليس من الإِخوانِ في الحقيقةْ … من لم يناصحْ جاهداً صديقهْ
إِن المرءَ يوهنُ الودادا … وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا
ولا تكنْ لصاحبٍ مغتابا … ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا
لا شيء في الدنيا أحب لناظري
من منظر الخلان والأصحاب
وألذ موسيقى تسر مسامعي
صوت البشير بعودة الأحباب
ما كنتُ مذ كنتُ إلا طوع خلاني … ليست مؤاخذةُ الإخوان من شاني
يجني الخليل فأستحلي جنايته … حتى أدل على عفوي وإحساني
إذا خليلي لم تكثر إساءته … فأين موضع إحساني وغفراني
يجني عليَّ وأحنو صافحاً أبداً … لا شيء أحسن من حان على جانِ
إذا كنتَ في قومٍ فصاحب خيارهم … ولا تصحب الأردى فتردى من الردي
وبالعدل فانطق إن نطقت ولا تلم … وذا الذم فأذممه وذا الحمد فاحمد
ولا تلحُ إلا من ألام ولا تلم …. وبالبذل من شكوى صديقك فامدد
تخير لنفسك من تصطفيه … ولا تدنين إليك اللئاما
فليس الصديق صديق الرخاء … ولكن إذا قعد الدهر قاما
تنام وهمّته في الذي … يهمك لا يستلق المناما
وكم ضاحك لك أحشاؤه … تمنّاك أن لو لقيت الحماما
تعارف أرواح الرجال إذا التقوا … فمنهم عدوّ يتّقى وخليل
كذاك أمور الناس والناس منهم … خفيف إذا صاحبته وثقيلُ
خِزي الحياةِ وحَربُ الصديقِ … وكلا أراه طعاماً وبيلا
فإن لم يكن غير إحداهما … فسيروا إلى الموت سيراً جميلا
ولا تقعدوا وبكم منه … كفى بالحوادث للمرء غولا
أبيات شعر عن الصداقة
سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها . . . . صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفاً
أصحبِ الأخيارَ وارغبْ فيهم . . . . رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ
إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ . . . . ولم يكُ عما رابني بمفيقِ
صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني . . . . مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ
كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ . . . . صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ
ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ . . . . صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق
وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملّقاً فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً . .ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخرا . . إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ
إِذا المرءُ لا يرعَاكَ إِلا تكلفاً . . . . فدعْهُ ولا تُكْثِرْ عليه التَّأَسُّفا
فاهجرْ صديقَكَ إِن خِفْتَ الفسادَ به . . . . إِن الهجاءَ لمبوءٌ بتشبيبِ
والكفُّ تُقطعُ إِن خِيفَ الهلاكُ بها . . . . على الذراعِ بتقديرٍ وتسبيبِ
من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ … فعيشُه ليس بصافِ
صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ … سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ
ليس من الإِخوانِ في الحقيقةْ … من لم يناصحْ جاهداً صديقهْ
إِن المرءَ يوهنُ الودادا … وينشيءُ الأضغانَ والأحقادا
ولا تكنْ لصاحبٍ مغتابا … ومُغْرقاً في ثلبِه إِن غابا
واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ . . . . قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا
فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ . . . . فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا
واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً . . . . ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا
قدمنا لكم شعر جميل عن الأصدقاء وقدمنا لكم مجموعة مميزة من الصور عن الصداقة نتمني أن ينالو أعجباكم وللمزيد من الأشعار والصور زورو موقعنا ” لحظات “