موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد ومميز هذا المقال عن عاصمه كوبا ومعلومات عن العاصمه سنتعرف على كوبا بمعلومات كثيره وعن العاصمه ايضا سنتعرف عن كل تفاصيل كوبا ،كوبا ياتون اليه الناس من كل بلاد العالم لجمال شعبها وتتميز كوبا بجوها الجميل وكل من قامو بزياره كوبا لن ينسوها ابد ستجدو فى هذا المقال عاصمه كوبا ومعلومات كثيره عن كوبا تابعونا على موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز.
اصل التسميه
يعود اسم “كوبا” للغة تاينو، وعلى الرغم من أن المعنى الدقيق للكلمة غير واضح، إلا أنه يمكن ترجمتها على أنها إما “حيث الأراضي الخصبة وفيرة” (كوباو)، أو “المكان العظيم” (كوابانا) كما يعتقد بعض العلماء، أن كريستوفر كولمبوس أطلق عليها اسم “كوبا” نسبة إلى البلدة كوبا القديمة في منطقة بيجا في البرتغال.
الاستعمار الاسبانى
وصل كريستوفر كولمبوس إلى كوبا في الثاني عشر من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 1492 بالقرب مما يعرف الآن باسم باراكوا، وطالب بضم الجزيرة للمملكة الإسبانية، وسماها جزيرة خوانا تيمناً بـ “خوان أمير أستورياس” وفي 1511، أسس دييغو فيلاسكيز دي كوييار أول مستوطنة إسبانية في باراكوا؛ تبعتها بعد ذلك بلدات أخرى بما في ذلك العاصمة المستقبلية سان كريستوبال دي لا هابانا، والتي تأسست في 1515. استعبد الإسبان ما يقرب من 100,000 من السكان الأصليين الذين رفضوا اعتناق المسيحية، وسخروهم في المقام الأول للبحث عن الذهب. وخلال قرن من الزمان، انقرض السكان الأصليون بسبب عوامل متعددة، كان من بينها الأمراض المعدية الأوروآسيوية والتي ساعد على انتشارها إلى حد كبير، غياب المقاومة الطبيعية فضلاً عن الحرمان الناجم عن الاستعمار القهري القمعي ظلت كوبا في حيازة الإسبان ما يقرب من 400 سنة (1511-1898)، حيث اعتمد الاقتصاد على المزارع والزراعة والتعدين وتصدير السكر والبن والتبغ إلى أوروبا ثم بعد ذلك إلى أمريكا الشمالية. كان العمال في الجزيرة أساساً من العبيد الأفارقة الذين جلبتهم بريطانيا، أثناء سيطرتها على غرب الجزيرة خلال حرب السنوات السبع امتلكت نخبة صغيرة من ملاك الأراضي من المستوطنين الإسبان، السلطة الاجتماعية والاقتصادية، مدعومين من قبل الإسبان المولودين في الجزيرة (الكريول)، والأوروبيين الآخرين والعبيد الأفارقة. وصل تعداد السكان في عام 1817 إلى 630,980 نسمة، منهم 291,021 من البيض و 115,691 من السود الأحرار و 224,268 من العبيد السود.
حقوق الانسان
اتهمت الحكومة الكوبية بالعديد من انتهاكات حقوق الإنسان بما في ذلك التعذيب والسجن التعسفي والمحاكمات الجائرة والإعدام دون محاكمة تزعم هيومن رايتس ووتش أن الحكومة “تقمع تقريبا جميع أشكال المعارضة السياسية”، وأن “الكوبيين محرومون من حقوقهم الأساسية بصورة منهجية في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع والخصوصية والتنقل، بسبب الإجراءات القانونية”تعد كوبا ثاني أكبر سجن في العالم بالنسبة للصحفيين في عام 2008، حيث تسبقها فقط جمهورية الصين الشعبية وفقاً للجنة حماية الصحفيين، وهي منظمة دولية غير حكومية نتيجة لحظر امتلاك الحاسوب، فإن معدلات ملكية الكمبيوتر من بين الأدنى في العالم كما أن الحق في استخدام الإنترنت، يمنح فقط لأشخاص مختارين الذين يتم مراقبتهم الاتصال بالإنترنت بشكل غير قانوني، يمكن أن يؤدي إلى عقوبة السجن لمدة خمس سنوات. تحسن الوضع نسبياً بعد رفع الحظر عن اقتناء الكمبيوتر المنزلي، كما شهدت البلاد تقدم طفيف في الاتصالات الهاتفية والإنترنت يعاني المعارضون الكوبيون من خطر الاعتقال والسجن. في التسعينات، ذكرت هيومن رايتس أن كوبا تمتلك نظام سجون واسع النطاق، وهو أحد أكبرها في أمريكا اللاتينية، حيث يتألف من نحو 40 سجنًا ذا حراسة مشددة و 30 سجنًا من الحراسة العادية وأكثر من 200 مخيم للعمل وفقًا لمنظمة مراقبة حقوق الإنسان، فإن السجناء السياسيين بالإضافة إلى بقية نزلاء السجون في كوبا، يعانون من ظروف دون الحد الأدنى، كما أنها غير صحية لا يمكن للمواطنين مغادرة كوبا أو العودة إليها دون الحصول أولاً على إذن رسمي
عاصمه كوبا
عاصمة كوبا هي مدينة هافانا، وتسمى بالإنجليزية (Havana)، وتسمى باللغة الإسبانية (La Habana)، وتُلْفَظ هذه التسمية الإسبانية على النحو التالي لا بانا، فأول حرفين من
نتمنى ان تكونو استمتعتو بالمعلومات فى هذه المقاله للمزيد من القصص والشعر والازياء ووصفات الطعام والشعر والازياء والعنايه بالبشره والجسم والصحه والجمال زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز