موقع لحظات يقدم لكم كل ما هو جديد ومميز هذا المقال عن عاصمه باكستان ومعلومات عن العاصمه سنتعرف على باكستان بمعلومات كثيره وعن العاصمه ايضا سنتعرف عن كل تفاصيل باكستان ،باكستان ياتون اليه الناس من كل بلاد العالم لجمال شعبها وتتميز باكستان بجوها الجميل وكل من قامو بزياره باكستان لن ينسوها ابد ستجدو فى هذا المقال عاصمه باكستان ومعلومات كثيره عن باكستان تابعونا على موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز
اقاليم باكستانيه
السند معظم السكان السنديون أو المهاجرون إلى باكستان من الهند ويتكلمون اللغة الأردية. عاصمة السند مدينة كراتشي.
پنجاب وطن الپنجابيين وپوتوهاريين وسرائكيين، ومعظم الناس يسكنون في بنجاب يتكلمون بالپنجابي أو السرائكي.يعتبر بلاد بنجاب مقدسا عند السيخيين ولكن معظم البنجابيين مسلمون. عاصمة بنجاب مدينة لاهور.
بلوشستان وطن البلوش. اللغات متكلمة في هذه الولاية هي البلوشية. عاصمة بلوشستان مدينة كويتا.
خیبر بختونخوا وطن الپشتونيين والهندكوه والأفغانيين الذين يتكلمون الپشتو أو الهندكوي أو فارسي (دري). عاصمة پخنونخوا مدينة پشاور.
العاصمة الفدرالية مدينة إسلام آباد. منطقة بوتوهارية ولكن معظم سكانها أصولهم من مناطق مختلفة في پاكستان كون هذه المدينة تم إنشائها عام 1958 أثناء حكم الرئيس الباكستاني أيوب خان حين اختير موقع شمال مدينة روالبندي حيث أن أغلب سكانها يتكلمون باللغة الارودية.
مناطق قبلية مجموعة ستة مناطق قبائلية أفغانية أو بختونية. كلها في شمال غرب پاكستان بجانب أفغانستان.
وآزاد كشمير. علاوة على ذلك هناك يمتاز الحكم في باكستان على أساس حكومة فيدرالية مركزية وحكومات أقاليم كشمير هي منطقة تقع شمال شرق باكستان وهي منطقة خلاف وصراع بين الهند والباكستان
استقلال باكستان
أصبحت باكستان في 14 أغسطس من عام 1947 م دولة مستقلة من دول رابطة الشعوب البريطانية (الكومنولث)، كما حصلت الهند على استقلالها في اليوم التالي لهذا التاريخ، وقد أصبح محمد علي جناح الذي يعتبر مؤسس دولة باكستان أول رئيس حكومة في باكستان. يرى الكثير من مؤيدي فكرة استقلال باكستان عن الهند أّنها خلّصت المسلمين الهنود من تعصّب الهندوس الأعمى وتحكمهم في رقاب المسلمين ويأتي في مقدمة هؤلاء شاعر الإسلام محمد إقبال الذي كان يحلم بإنشاء وطن للمسلمين في شبه القارة الهندية، ولكنه لم يعش حتى يرى ما كان يتمناه ويحلم به حقيقةً، إذ توفي سنة (1357 هـ= 1938 م) قبل أن تظهر دولة باكستان، لكن في المقابل نجد بعض المفكرين يرون الموضوع من جوانب أخرى فها هو المفكّر الجزائري مالك بن نبي يعتقد – في كتابه في مهب المعركة – بأن باكستان صنيعة المحتل الإنكليزي قائلاً: ” إنّ باكستان في حقيقة الأشياء، لم تكن إلا الوسيلة التي أعدتها السياسة المعادية للإسلام التي تمتاز، بها بصورة تقليدية، أوساط المحافظين الإنكليز، أعدتها من أجل إحداث الانشقاقات المناسبة في جبهة كفاح الشعوب ضد الاضطهاد الاستعماري.”. كما أنّه يبرّأ ساحة المسلمين والهندوس الذين قتلوا في الاضطرابات ويحمّل المخابرات الإنكليزية مسؤولية ما جرى قائلاً: ” إنه مكر يبلغ ذروته، إذ استطاعت انكلترة بهذه الطريقة أن تترك الهند في حالة تمزق نهائي، إذ لا يفرق بين المسلمين والهندوس حدود جغرافية لا تستطيع انكلترة تلفيقها مهما كانت براعتها في التلفيق، ولكن يفرق بينهم حدود من الأحقاد ومن الدماء، ذهب ضحيتها الملايين من المسلمين والهندوس، كانوا ضحية المذبحة التي زجتهم فيها المخابرات الإنكليزية في الوقت المناسب.”. ويتطور موقف بن نبي في كتابه وجهة العالم الإسلامي ليضعنا أمام تحليل علمي دقيق لدواعِ نشوء باكستان حسب تصوره فيقول: ” أما الوضع في الباكستان فيبدو لعين الناظر إليه أكثر استبهاماً واختلاطاً، والظاهر أن تشرشل كان يستهدف أهدافاً ثلاثة في الهند، وأنّه قد بلغها فعلاً. ولقد أراد أولاً أن يفوّت على الاتحاد السوفييتي سلاحاً قوياً من أسلحة الدعاية والإثارة، فماذا عسى أن يكون وضع الهند المستعمَرة على حدود الصين الشيوعية في حرب عالمية ثالثة…؟ لقد استطاع (الثعلب الهرم) أن ينشئ في شبه القارة الهندية منطقة أمان، وبعبارة أخرى: حجراً صحياً ضد الشيوعية، ولكنه عرف أيضاً كيف يخلق بكل سبيل عداوة متبادلة بين باكستان والهند، وكان من أثرها عزل الإسلام عن الشعوب الهندية من ناحية، والحيلولة دون قيام اتحاد هندي قوي من ناحية أخرى، ولقد بذل هذا السياسي غاية جهده لتدعيم هذه التفرقة، وتعميق الهوة بين المسلمين والهندوس، تلك الهوة التي انهمرت فيها دماء الضحايا، من أجل هذا التحرر الغريب، فكان الدم أفعل في التمزيق من الحواجز والحدود…” لم يكن مالك بن نبي المعارض الوحيد لفكرة قيام دولة باكستان فهناك أيضاً المفكّر الإسلامي مولانا أبو الأعلى المودودي مؤسس الجماعة الإسلامية في باكستان ولكن معارضته كانت مبنيّة على أسباب مختلفة حيث كان المودودي من أشدّ المعارضين لفكرة الدولة القوميّة كما أنّ آراءه تقضي بعدم جواز التعامل معها أو لعب أيّ دور فيها وبناءً على ذلك كان معارضاً لحزب المؤتمر القومي الهندي لأنّه حزب قومي كما أنّه عارض قيام دولة باكستان في البداية خوفاً منه من تحوّل الهوية الإسلامية إلى هوية قومية، ولكن بعد أن صارت حقيقة واقعة عاد إلى لاهور ليعاود نشاط الجماعة الإسلامية هناك. كان تأسيس الجماعة الإسلامية في لاهور في العام 1941 م بمبادرة من عدد من علماء الهند حينها كان منهم أبو الحسن الندوي وطفيل محمد وأبو الأعلى المودودي الذي أصبح أول أمير للجماعة فيما بعد، كان تأسيس هذه الجماعة نقطة فاصلة في تاريخ الهند لأنها كانت أول من دعا إلى أسلمة المجتمع بل كانت من أشد المتحمسين لإحياء الخلافة الإسلامية، كانت أهداف الرابطة الإسلامية آنذاك منصبة على المطالبة بوطن لمسلمي الهند بينما وسّعت الجماعة الإسلامية اهتماماتها لتشمل العالم الإسلامي بأسره وبالذات قضية فلسطين التي كتبت وناضلت كثيراً من أجلها. وبانقسام شبه القارة الهندية انقسمت الجماعة الإسلامية فاختار المودودي الانتقال إلى باكستان التي كانت بنظره دولة للمسلمين وليس للإسلام، وبناءً على ذلك أصبحت أسلمة هذه الدولة وتطبيق الشريعة الإسلامية فيها الشغل الشاغل للمودودي وللجماعة الإسلامية عموماً في كل الفترات التاريخية اللاحقة، كثرت خطب المودودي عن الحاكمية ومطالباته بإقامة النظام الإسلامي حتى قُبض عليه في العام 1953 م وحُكم عليه بالإعدام وتحت ضغط الغضب الشديد من الشعب تم تخفيف الحكم إلى السجن المؤبد، ثم تمّ إصدار حكم بالعفو عنه في العام 1955 م بعد ضغوطات كبيرة مارسها الشعب بالإضافة إلى ضغوطات عدة من الدول الإسلامية كان أبرزها المملكة العربية السعودية. أثمرت جهود الجماعة الإسلامية في العام 1956 م بكتابة دستور للبلاد يراعي في بعض بنوده تطبيق الشريعة الإسلامية كما أخذت الدولة حينها اسم “جمهورية باكستان الإسلامية” وكان اللواء اسكندر ميرزا أول من تقلّد منصب رئيس الجمهورية، وبدأت باكستان في تلك الفترة بإنشاء العديد من المشاريع التنموية الضخمة.
السكان
يبلغ عدد سكان باكستان ما يقارب ال181327000 حسب إحصائية عام 2014 وباكستان هي ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان المسلمين في العالم كما انها تملك ثاني أكبر عدد من السكان الشيعه بعد إيران. غالبية السكان الباكستانيين هم من أهل السنة والجماعة. كما يوجد ما نسبته من 20-17% من المسلمين الشيعه وتوجد ما نسبته 2.5%من الأحمدية والذين يعتبرون قانونيا حسب الدستور الباكستاني غير مسلمين. يأتي بعد الإسلام الديانة المسيحية مع عدد قدر ب 2800000 بنسبة 1.6% حسب احصائية عام 2005 ويأتي بعدها الدين البهائي الذي يتمتع بتأييد ما يقرب 30000 ثم يأتي كل من البوذية والزرادشتية
العاصمه
عاصمة باكستان هي مدينة إسلام آباد، وتسمى بالإنجليزية (Islamabad)، وتسمى باللغة الأردية: (اسلام آباد)، واللغة الأردية هي اللغة الرسمية في باكستان، وتقع مدينة إسلام آباد في الجهة الشمالية الغربية من باكستان، وتعد مدينة إسلام آباد حسب التقسيم الإداري المعروف في باكستان منطقة إدارية خاصة ومستقلة، حيث إنّها لا تتبع لأيّ إقليم أو مقاطعة أخرى، فمن المعروف أن باكستان تقسم إدارياً إلى مجموعة من المقاطعات والمناطق، وتسمى المنطقة الإدارية التي تمثلها مدينة باكستان رسمياً باسم: منطقة العاصمة إسلام آباد، وبالإنجليزية (Islamabad Capital Territory)، ويتم اختصاره على النحو التالي (ICT).
للمزيد من العواصم والشعر والادب والازياء ووصفات الطعام والنكت المضحكه والعنايه بالبشره والجسم ووصفات الطعام وترددات القنوات زوروا موقع لحظات تجدو كل ما هو جديد ومميز