نقدم لكم فى موقعنا هذا. موقع لحظات الذى يعرض الان كل ماهو جديد ومميز. والان سوف نعرض عليكم اليوم موضعنا وهو أجمل ما قال محمود درويش. سوف نتعرف فى هذة المقالة على اجمل واروع كلمات وما قالة محمود درويش اتمنى ان تنال اعجابكم.

اجمل عبارات محمود درويش

هل في وسعي أن أختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق. أمّا أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحوّلني دودة القزّ خيط حرير، فأدخل في إبرة إمرأة من نساء الأساطير، ثمّ أطير كشال مع الريح. والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر. أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد. سنصير شعباً حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدّس، كلما وجد الفقير عشاءه.. سنصير شعباً حين نشتم حاجب السلطان والسلطان، دون محاكمة. أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق. سأصير يوماً ما أريد.. سأصير يوماً طائراً، وأسلّ من عدمي وجودي.. كلّما إحترق الجناحان إقتربت من الحقيقة، وإنبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماويّ الطريد. عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني. قصب هياكلنا وعروشنا قصب.. في كل مئذنة حاو ومغتصب.. يدعو لأندلس إن حوصرت حلب. وليس لنا في الحنين يد.. وفي البعد كان لنا ألف يد.. سلام عليك، إفتقدتك جدًا.. وعليّ السلام فيما إفتقد. بلد يولد من قبر بلد.. ولصوص يعبدون الله كي يعبدهم شعب.. ملوك للأبد وعبيد للأبد. علينا ألآ نلوم المفجرين الإنتحاريين.. نحن ضد المفجرين الإنتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الافعال.. إنهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة.. إنها ليست الإيديولوجية، بل اليأس. كل نهر، وله نبع ومجرى وحياة.. يا صديقي.. أرضنا ليست بعاقر كل أرض، ولها ميلادها.. كل فجر وله موعد ثائر. وها أنذا أستطيع الحياة إلى آخر الشّهر.. أبذل جهدي لأكتب ما يقنع القلب بالنّبض عندي.. وما يقنع الروح بالعيش بعدي.. وفي وسع غاردينيا أن تجدّد عمري.. وفي وسع إمرأة أن تحدّد لحدي. في اللامبالاة فلسفة، إنها صفة من صفاة الأمل. ولنا أحلامنا الصغرى، كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية.. نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية. كأن يديك المكان الوحيد.. كأن يديك بلد.. آه من وطن في جسد. النسيان هو تدريب الخيال على إحترام الواقع. هناك حب يمر بنا فلا هو يدري ولا نحن ندري. من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح. علموك أن تحذر الفرح لأن خيانته قاسية. لم يبق في اللغة الحديثة هامش للإحتفال فكل ما سيكون كان. لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين أو جف من عطش الحب. ليتنا إستطعنا أن نحب أقل كي لا نتألم أكثر. خفيفة روحي وجسمي مثقل بالذكريات وبالسكان. سأمدح هذا الصباح الجديد.. سأنسى الليالي كل الليالي وأمشي إلى وردة الجار أخطف منها طريقتها في الفرح. نحن الضحية التي جربت فيها كل أنواع القتل.. حتى أحدث الأسلحة.. لكننا الأعجوبة التي لا تموت ولا تستطيع أن تموت. الليل يا أماه ذئب جائع سفاح يطارد الغريب أينما مضى. أعرف مهما ذهبت مع الريح كيف أعيدك.. أعرف من أين يأتي بعيدك فأذهب. قل للغياب نقصتني وأنا أتيت لأكملك. ما أشد سعادة المرء حين لا يودع أحداً ولا ينتظر أحداً. وكلما فتشت عنهم لم أجد فيهم سوى نفسي الغريبة. لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا.. ولكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرنا أفضل من غدنا.. يا لهاويتنا كم هي واسعة. حين عطشت طلبت الماء من عدوي ولم يسمعني فنطقت باسمك وارتويت. ما أجمل الصدفة.. إنها خالية من الإنتظار. أحب الحديث معك رغم أني لا أملك ما أقول. هل كان علينا أن نسقط من علو شاهق ونرى دمنا على أيدينا لندرك أننا لسنا ملائكة كما كنا نظن. فإن أسباب الوفاة كثيرة من بينها وجع الحياة. ولا نتوب عن أحلامنا مهما تكرر إنكسارها. بكل ما أوتيت من فرح أخفي دمعتي. أريد قلباً طيباً لا حشو بندقية. أمي.. لن أسميك إمرأة سأسميك كل شيء. وتشابهت أنت وقهوتي.. باللذة والمرارة والإدمان. أريدك عندي خيالاً يسير على قدمين وصخر حقيقة يطير بغمزة عين. بالأمس كنا نفتقد للحرية.. اليوم نفتقد للمحبة.. أنا خائف من غداً لأننا سنفتقد للإنسانية. سأبقى أحبك راحلاً إليك.. إن كان في الماء فلا أخشى الغريق وإن كان في اليابسة فلا أهاب سيوف الطريق. عيناك نافذتان على حلم لا يجيء وفي كل حلم أرمّم حلماً وأحلم. آه يا جرحي المكابر وطني ليس حقيبةً وأنا لست مسافراً.. إنني العاشق والأرض حبيبة. وقلت له مرة غاضباً كيف تحيا غداً.. قال لا شأن لي بغدي إنه فكرة لا تراودني وأنا هكذا هكذا لن يغيرني أي شيء كما لم أغير أنا أي شيء فلا تحجب الشمس عني.. فقلت له: لست إسكندر المتعالي ولست ديوجين فقال: ولكن في اللامبالاة فلسفة إنها صفة من صفات الامل. في البيت أجلس لا سعيداً لا حزيناً بين بين.. ولا أبالي إن علمت بأنني حقاً أنا أو لا أحد. أيها الموت إنتظرني خارج الأرض.. إنتظرني في بلادك ريثما أنهي حديثاً عابراً مع ما تبقى من حياتي. إنني أحتفل اليوم بمرور يوم على اليوم السابق.. وأحتفل غداً بمرور يومين على الأمس.. وأشرب نخب الأمس ذكرى اليوم القادم.. هكذا أواصل حياتي. ربما ماتت.. فإن الموت يعشق فجأة مثلي وإن الموت مثلي لا يحب الإنتظار. وأنت تفكر بالآخرين البعيدين فكر بنفسك.. قل ليتني شمعة في الظلام. أنا إمرأة لا أقل ولا أكثر فكن أنت قيس الحنين إذا شئت.. أما أنا فيعجبني أن أحب كما أنا لا صورة ملونة في الجريدة أو فكرة ملحنة في القصيدة بين الأيائل.. أسمع صرخة ليلى البعيدة من غرفة النوم: لا تتركيني سجينة قافية في ليالي القبائل.. لا تتركيني لهم خبراً أنا امرأة لا أقل ولا أكثر. ما بين دقيقة أقر فيها النسيان ودقيقة أحاول تجربة ذلك مجازر تقام في داخلي ولا تتوقف. أخاف العيون التي تستطيع إختراق ضفافي.. فقد تبصر القلب حافي.. أخاف إعترافي. سجل.. أنا عربي أنا إسم بلا لقب يعيش بفورة الغضب.. جذوري قبل ميلاد الزمان رست وقبل تفتح الحقب.. سجل أنا عربي.. أنا من هناك ولي ذكريات.. ولدت كما تولد الناس.. لي والدة وبيت كثير النوافذ.. لي إخوة.. أصدقاء.. وسجن بنافذة بارده.. ولي موجة خطفتها النوارس.. لي مشهدي الخاص.. لي عشبة زائده.. ولي قمر في أقاصي الكلام، ورزق الطيور، وزيتونة خالده.. مررت على الأرض قبل مرور السيوف على جسد حوّلوه إلى مائده.

أجمل ما كتب محمود درويش عن الحب

سلام على الحب يوم يجيء ويوم يموت ويوم يغير أصحابه.
ما لم يُغَنَّ الآن في هذا الصباح فلن يُغَنّى .. مَنْ لا يحبُّ الآن في هذا الصباح، فلن يُحبّ.
من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح.
يعلمني الحب أن لا أحب ويتركني في مهب الورق.
من لا يملك الحب، يخشى الشتاء.
الحب مثل الموت وعد لا يرد ولا يزول.
لا أريد من الحب غير البداية.
أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل وأفضل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة احمق.
حين ينتهي الحب أدرك أنه لم يكن حبا.. الحب لا بد أن يعاش لا أن يتذكر.
ولنا أحلامنا الصغرى: كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية.. نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية.
هو الحب كذبتنا الصادقة.
هذا هو الحب.. أني أحبك حين أموت وحين أحبك أشعر أني أموت.
أدرب قلبي على الحب كي يسع الورد والشوك.
لا أحد يتغير فجأة ولا أحد ينام ويستيقظ متحولا من النقيض للنقيض.. كل ما في الأمر.. أننا في لحظة ما.. نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع.. فنرى بعين الواقع من حقائقهم ما لم نكن نراه بعين الحب.. في عين الحب.
كان الرحيل يطاردني في شوارع جسمك، وكان الرحيل يحاصرني في أزقّة جسمك، فأترك صمتي على شفتيك وأترك صوتي على درج المشنقه كأنّي أحبّك.
غابةُ الزيتون كانت مرةّ خضراءَ، كانت والسماءْ غابةً زرقاء، كانت يا حبيبي .. ما الذي غيّرها هذا المساء؟.
أنا ههنا – يا غربيةُ – في الركن أجلس، ما لون عينيكِ؟ ما اسمكِ؟ كيف أناديك حين تَمُرِّين بي، وأنا جالس في انتظاركِ؟.

أجمل ما كتب محمود درويش عن الحياة

إن وجهي واحد والموت واحد.
رفعنا إليكَ مناقيرَ أروحنا: أعطنا حبَّةَ القمحِ يا حلمنا.
يقول على حافة الموت: لم يبق بي موطئ للخسارة، حرٌ أنا قرب حريتي وغدي في يدي.
ولكننا سوف نحيا لأن الحَيَاةَ حَيَاةُ.
ونعبرُ في الطريق مكبّلين كأنّنا أسرى .. يدي، لم أدر، أم يدك احتست وجعاً من الأخرى؟.
أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد.
هل في وسعي أن اختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق.
لا سر في جسدي أمام الليل إلا ما انتظرت وما خسرت.
وقلت له مرة غاضبا طريقة كيف تحيا غدا.. قال لا شأن لي بغدي إنه فكرة لا تراودني وأنا هكذا هكذا لن يغيرني أي شيء كما لم أغير أنا أي شيء فلا تحجب الشمس عني.. فقلت له: لست اسكندر المتعالي ولست ديوجين فقال: ولكن في اللامبالاة فلسفة إنها صفة من صفات الأمل.
سأصير يوما ما أريد.. سأصير يوما طائرا، وأسل من عدمي وجودي.. كلما احترق الجناحان اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماوي الطريد.
إن أطلت التأمل في وردة، لن تزحزحك العاصفة.
الطريق طويل كليل امرئ القيس: سهلٌ ومرتفعات، ونهرٌ ومنخفضات، على قدر حلمك تمشي وتتبعك الزنبق أو المشنقة.
الحقيقة بيضاء فاكتب عليها بحبر الغراب، والحقيقة سوداء فاكتب عليها بضوء السراب.
كن قويّاً كثور إذا ما غضبتَ، ضعيفاً كنوّار لوز إذا ما عشقتَ.

أجمل ما كتب محمود درويش عن الوطن

عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءا يا وطني.
تعرف ما هو الوطن.. ليس سؤالا تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معا.
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
فارس يغمد في صدر أخيه خنجرا بإسم الوطن ويصلي لينال المغفرة.
قصب هياكلنا وعروشنا قصب.. في كل مئذنة حاو ومغتصب.. يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
علينا الا نلوم المفجرين الانتحاريين.. نحن ضد المفجرين الانتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأفعال.. إنهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة.. إنها ليست الإيديولوجية، بل اليأس.
سيمتدُّ هذا الحصارُ إلى أنْ يحِسَّ المحاصِرُ مثل المُحاصَرِ، أنّ الضَّجَرْ صفة من صِفات البشرْ.

اروع ما قالة محمود درويش

في اللا مبالاة فلسفة، إنها صفة من صفاة الأمل.
عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءا يا وطني.
من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح.
تعرف ما هو الوطن.. ليس سؤالا تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معا.
يعلمني الحب أن لا أحب ويتركني في مهب الورق.
من لا يملك الحب، يخشى الشتاء.
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن ابطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد.
هل في وسعي أن اختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق.
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن ابطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد.
الحب مثل الموت وعد لا يرد ولا يزول
فارس يغمد في صدر أخيه خنجرا بإسم الوطن ويصلي لينال المغفرة.
لا أريد من الحب غير البداية.
هو الحب كذبتنا الصادقة.
هذا هو الحب.. أني أحبك حين أموت وحين أحبك أشعر أني أموت.
أدرب قلبي على الحب كي يسع الورد والشوك.
قصب هياكلنا وعروشنا قصب.. في كل مئذنة حاو ومغتصب.. يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
حين ينتهي الحب أدرك أنه لم يكن حبا.. الحب لا بد أن يعاش لا أن يتذكر.
ولنا أحلامنا الصغرى: كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية.. نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية.
ليس الحب فكرة.. إنه عاطفة تسخن وتبرد وتأتي وتذهب.. عاطفة تتجسد في شكل وقوام، وله خمس حواس وأكثر.. يطلع علينا أحيانا في شكل ملاك ذي أجنحة خفيفة قادرة على اقتلاعنا من الأرض.. ويجتاحنا أحيانا في شكل ثور يطرحنا أرضا وينصرف.. ويهب أحيانا أخرى في شكل عاصفة نتعرف إليها من آثارها المدمرة.. وينزل علينا أحيانا في شكل ندى ليلي حين تحلب يد سحرية غيمة شاردة، للحب تاريخ انتهاء كما للعمر وكما للمعلبات والأدوية.. لكني احسن وأفضل سقوط الحب بسكتة قلبية في أوج الشبق والشغف كما يسقط حصان من جبل إلى هاوية
سنصير شعبا حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدس، كلما وجد الفقير عشاءه.. سنصير شعبا حين نشتم حاجب السلطان والسلطان، دون محاكمة.
أحببتك مرغما ليس لأنك الاجمل وافضل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة احمق.
سأصير يوما ما أريد.. سأصير يوما طائرا، وأسل من عدمي وجودي.. كلما احترق الجناحان اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماوي الطريد.
أما أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحولني دودة القز خيط حرير، فأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثم أطير كشال مع الريح.
لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين أو جف من عطش الحب.
أحببتك مرغما ليس لأنك الاجمل وافضل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة احمق.
سأصير يوما ما أريد.. سأصير يوما طائرا، وأسل من عدمي وجودي.. كلما احترق الجناحان اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماوي الطريد.
وليس لنا في الحنين يد.. وفي البعد كان لنا ألف يد.. سلام عليك، افتقدتك جدا.. وعلي السلام فيما افتقد..
بلد يولد من قبر بلد.. ولصوص يعبدون الله كي يعبدهم شعب.. ملوك للأبد وعبيد للأبد.
كل نهر، وله نبع ومجرى وحياة.. يا صديقي.. أرضنا ليست بعاقر كل أرض، ولها ميلادها.. كل فجر وله موعد ثائر..
وها أنذا أستطيع الحياة إلى آخر الشهر.. أبذل جهدي لأكتب ما يقنع القلب بالنبض عندي.. وما يقنع الروح بالعيش بعدي.. وفي وسع غاردينيا أن تجدد عمري.. وفي وسع امرأة أن تحدد لحدي.
تعرف ما هو الوطن.. هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض.. ليس الوطن أرضا.. ولكنه الأرض والحق معا، الحق معك، والأرض معهم.
سنصير شعبا حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدس، كلما وجد الفقير عشاءه.. سنصير شعبا حين نشتم حاجب السلطان والسلطان، دون محاكمة.
أما أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحولني دودة القز خيط حرير، فأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثم أطير كشال مع الريح.
علينا الا نلوم المفجرين الانتحاريين.. نحن ضد المفجرين الانتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأفعال.. إنهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة.. إنها ليست الإيديولوجية، بل اليأس.
لا أحد يتغير فجأة ولا أحد ينام ويستيقظ متحولا من النقيض للنقيض.. كل ما في الأمر.. أننا في لحظة ما.. نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع.. فنرى بعين الواقع من حقائقهم ما لم نكن نراه بعين الحب.. في عين الحب.
وقلت له مرة غاضبا طريقة كيف تحيا غدا.. قال لا شأن لي بغدي إنه فكرة لا تراودني وأنا هكذا هكذا لن يغيرني أي شيء كما لم أغير أنا أي شيء فلا تحجب الشمس عني.. فقلت له: لست اسكندر المتعالي ولست ديوجين فقال: ولكن في اللامبالاة فلسفة إنها صفة من صفات الامل.

مع اروع العبارت لمحمود درويش

كل الذينَ ماتوا نجو من الحياةِ بأعجوبة ..

*****

أحبكِ .. ببساطة الشمسِ حينَ تدخلُ بالماء ..

*****

سلاماً لغمازتيكِ اللتانِ ترحبُ بي عند رجوعي إلى البيت ..

*****

لا شيءَ أقسى على النفس من رائحة الأحلام وهي تتبخر ..

*****

اخنزنُ العذابَ لأنني .. وحدي بدونك ..

*****

هل في وسعكَ ان تكونَ طبيعياً في واقعٍ لا يشبهكْ ..؟؟

*****

وانا: أريدُ أن احيا .. وحدي بدونكَ .. وان انساكْ.

*****

لم يعدْ في قلبي مكانٌ لرصاصةٍ جديدة .. قد فاضَ بالخيبات ..

*****

تحيةَ وقبلةً لعينيكِ وليسَ عني ما أقولُ بَعدْ ..!!

*****

ليس الوجعُ هنا، الوجعُ في موضعٍ آخرٍ .. في قلبي ..

*****

بعدكِ: أصبحتُ أجمع صوت الجهات لأصرخ: إني أحبكْ ..؟؟

*****

خفيفةٌ روحي .. وجسمي مثقلٌ بالذكرياتِ .. وبالمكانْ .. وببقايا عينيكِ

*****

سلام على الحب يوم يجيء، ويوم يموت، ويومَ يغيرنا ..

*****

كنتُ ساشتري لكِ البنفسجَ هذا الصباح،

لكن الرفاقَ كانوا جياعاً

فاشتريتُ لهم الخبز

وكتبتُ لكِ قصيدة حبْ ..

*****

قال لها: عندما تكبرين غداً ستقولين:

يا ليتني كُنتُ أَصغرَ ..

*****

إن النهايةَ اختُ البداية ..

فاذهبْ: تجدْ ما تركتَ هنا .. بانتظارك ..

*****

أمي : لن أسميكِ امرأة سأسميكِ كلَّ شيء

*****

أنسيتِ أننا تعاهدنا على البقاء سويةً وإن شتتنا الوجع؟

*****

ذهبَ الذين تحبُّهم، ذهبوا

فإمَّا أن تكونْ أَو لا تكونْ

*****

لا أُريدُ منَ الْحُبِّ شيءً .. غَيْرَ البدايات ..

*****

لدينا كثيرٌ من الوقتِ، يا قلب، فاصمُدْ

ليأتيكَ من أرض بلقيس هُـدْهُـدْ

بعثنا الرسائل، قطعنا ثلاثين بحرًا وستينَ ساحلْ

وما زالَ في العمرِ وقتٌ لنشرُد ..

*****

أنتِ لي .. ولي وحدي ..

هذا هو الحنينُ يا غربية ..!!

*****

انا العاشقُ السيءُ الحظ

لا أستطيعُ الذهابَ إليكِ

ولا أستطيعُ الرجوعَ إليَّ

تَـمَّـردَ قلبي عليَّ ..

*****

أشجار بلادي تحترفُ الخُضرةَ

وأنا أحترفُ الذكرى ..

*****

ما دُمت آحلم فأنا حيّ !

لأنَّ الموتى لا يحلمونْ ..!

*****

وبكيتُ في غيابكَ كما لم أفعل من قبل

بكيتُ من كل الحواس

بكيتُ كأني لا‌ أبكي

بل أذوب دفعةً واحدة .. وأمطر

*****

لننسى الألم

وهات قلْبَكْ إني وُلدْتُ لكي أحبَّكْ !

*****

سيرى العابرون في قلوبنا كيف هو الجفاء

وكيف سيفقدُ اللقاءُ رونقهُ بعدَ كلِّ هذا الانتظار ..!!

*****

لا أُحبّك , لا أكرهك .. قلبي ملئ بما ليسَ يُعنيك ..!!

*****

يوماً ما قلنا لن نفترقَ إلا بالموت

تأخر الموتُ .. وافترقنا ..

*****

سلاماً للذينَ يُضيئهُم جرحي ..

سلاماً للذينَ أحبهم عبثاَ ..

سلاماً للهواء ..

*****

أحببتكِ لا لأنكِ الأجملْ بل لانكِ الأعمق

فعاشق الجمالِ بالعادةِ .. أحمقْ ..

*****

لو يذكرُ الزيتونُ غارسهُ لصارَ الزيتُ دمعاً ..

*****

تتطلبَ مني الحياةُ نسيانكَ
وهذا ما لا يستطيعُ قلبي تفهمهُ ..

*****

وأخيراً:
لم نعدْ قادرينَ على اليأسِ أكثرَ مما يئسنا ..

وللمزيد من الحكم والاشعار والنكت والحكايات واكل وشراب وقران وادعية وازياء للحوامل تابعونا على موقعنا الذى يدعى موقع لحظات ستجدون كل ما هو جديد ومميز.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *