أروع أقتباسات لـ محمود درويش

كلُّ الذينَ ماتوا … نجوا من الحياة بإعجوبة ..
1
يُعلمني الحبُّ أن لا أحبَّ ويترُكُني في مهبِ الورقْ ..
2
وحيداً أصنع القهوة وحيداً أشربُ القهوة.
فأخسر من حياتي .. أخسر النشوة ..!!
3
إن متُّ قبلك أوصيكَ بالمستحيلْ!
4
أنا في حضرةِ الذكرى، صدى الأشياء ينطقُ بي .. فأنطقُ ..
5
لم نفترقْ لكننا لن نلتقي أبداً ..
6
أعرفُ مهما ذهبتَ مع الريح كيفَ أعيدكْ ..
أعرفُ من اينَ يأتي بعيدكَ .. فاذهبْ ..
7
إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعكْ وفرحتَ بها
قل لقلبك: شكراً ..!!
8
فرحي جريحٌ: كالغُـروبِ على شبابيكِ الغريبة ..
9
وانا تركتُ لكَ الكلامَ على عيوني
لكن أظنكَ ما فهمتَ ..
10
عُـيـونكَ شَـوكـةٌ فـي القَـلب
تُـوجعني .. و أعبُـدها ..

– الحبُ الأولُ لا يموت بل يأتي الحب الحقيقي ليدفنهُ حيّاً

11
هَلْ فيْ وُسعيْ أن أختارَ أحلاميْ لئلّا أحلمَ بما لا يتحقق ..!
12
في أخر الاشياء نعلمُ أننا كنا نحبُّ .. لكي نُـحبَّ .. وننكسرْ ..
13
وَحيدونَ نحنُ؛
وحيدون حتي الثُمالةِ ، لولا زياراتُ قَوْسِ قُزَحْ ..
14
لا وقتَ في ساعتي لأخط سطوراً على الرملْ
لكنني استطيع زيارة أمسي كما يفعل الغرباء..!!
15
كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!
16
سأكتفي بحظ الطيورِ وحريةِ الريح ..
قَـلبي الجريحُ هو الكون، والكون: قَلبي الفَسيح ..
17
ما اجمل الصدفة ..
إنها خاليةٌ من الانتظار ..
18
من لا يملكُ الحبَّ يخشى الشتاء ..
19
كم يكونُ الليلُ كئيباً
حينَ تفقدُ فيهِ شيئاً تعودتَ عليه ..
20
القهوة لا تُشرب على عجلٍ
القهوةٌ أخت الوقت تُحْتَسى على مهلٍ
القهوة صوت المذاق، صوت الرائحة
القهوة تأمّلٌ وتغلغل في النفس وفي الذكريات ..

21
الساعةُ الآنَ أنا إلا أنتِ ..
22
لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء . هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر ..
23
إن مشيتَ على شارعٍ لا يؤدي إلى هاوية
قُل لمن يجمعون القمامة: شكراً !
24
وأكتب عنك بلاداً و يحتلها الآخرون ..
وأرسم فيك جواداً و يسرقه الآخرون ..
25
أسكت، أصرخ ..!!
لا موعد للصراخ و لا موعد للسكوت.
و أنت الصراخ الوحيد و أنت السكوت الوحيدّ ..
26
لا أطلُبُ من قلبكِ غير الخَفقان ..
27
في اللامبالاة فلسفةً ، إنها صفةٌ من صفات الأملْ ..
28
تنْسى كأنك لم تكن ..
29
لا ليل يكفينا لنحلم مرتين .. !
30
إذا جاءك الفرح مرة أخرى فلا تذكر خيانته السابقة ..
ادخل الفرح وانفجر !

31
يقولُ الغريب:
من أنا بعدَ عينينِ لوزيتين ..؟؟!!
تقولُ الغريبة:
من أنا بعدَ منفاكَ في جسدي ..!!
32
وحين ينامُ حبيبي .. أصحو , لكي أحرس الحُلْمَ مما يراهُ ..
33
في داخلي شُرْفَةٌ ..لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة
34
أَما أَنا – وقد امتلأتُ بكُلِّ أَسباب الرحيل – فلستُ لي ..
35
يكسرُني الغيابُ كجرَّةِ الماءِ الصغيرة ..
36
تـَعلّمت الحياة بما استطعت من الشقاء
وعلّمتني كيف أنساها لأحياها ..
37
رُبَّما ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ ما أُريدُ …
سأصيرُ يوماً ما أُريدُ
38
لا أريد الموت ما دامت على الأرض قصائد وعيون لا تنام ..
39
في انتظاركْ؛ تَـمشي العقاربُ في ساعةِ اليدِ نحو اليسار
إلي زَمَنٍ لا مكانَ لَهُ.
في انتظاركَ لم أنتظركْ، انتظرتُ الأزَلْ ..!.
40
والآن أشهد أن حضورك موتٌ ..
وأن غيابك موتان ..

41
هل لدينا منَ العدلِ ما سوف يَكفي ليجعلنا عادلينَ غداً ..؟؟
كيفَ أشفى من الياسمينِ غداَ ..؟؟
42
لا أَقول : الحياة بعيداً هناك حقيقيَّةٌ وخياليَّةُ الأمكنةْ
بل أقول : الحياة ، هنا ، ممكنةْ ..
43
تُنْسَى كحبّ عابرٍ وكوردةٍ في الثلجِ …. تُنْسَى
44
كَـمْ أنتِ أنتِ .. وكم أنا غَـيري .. أمامكِ ها هُـنـا ..
45
و إني أحبك .. أنت بداية روحي وأنت الختام ..
46
أعدّي لي الأرض كي أستريح ..
فإني أحبّك حتى التعب ..
47
وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد..!
48
لا ماضي للقلب إلا على أسوار القدس .
ولا طريق إلى الغد إلا عبر أزقتها الضيقة .
49
على هذه الارض ما يستحق الحياة !