ونقدم في موقعنا لحظات من مكونات في كل من الكاليسوم والفيتامينات وكل ماتستفيد منه في موقعنا هو عن فيتامين د ويمكن الحصول على فيتامين أ من : الخضروات الخضراء مثل السبانخ ، والخضروات الملونة باللون الأحمر مثل الفلفل ، البرتقالي ، والأصفر ، الكبدة ، زيت كب السمك ، المشمش ، الشمام ، الجزر ، البابايا ، الخوخ ، واليقطين .
تأثير نقص فيتامين د على البشرة
فيتامين د
فيتامين د من أهم الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، ويتميّز عن بقيّة أنواع الفيتامينات بأنّ الجسم يستطيع إنتاجه عند التعرّض لأشعة الشمس، كما أنّه يعتبر كالهرمون إذ يتشابه مع تأثير الهرمونات على امتصاص المعادن وترسبها في العظام.
لفيتامين د نوعان أوّلهما د2 وهو ايرجو كالسيفيرول وفيتامين د3 باسم تولي كالسيفيرول، وكلا النوعين يتحوّل لفيتامين د الفعّال في الجسم. يساعد الفيتامين في تعزيز إفراز الإنسولين في البنكرياس مقلّلاً بذلك خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، كما يمتاز بالعديد من الفوائد الصحّية والجماليّة الأخرى.
يصاب العديد من سكّان العالم بنقص فيتامين د بسبب اختلاف نمط الحياة، حيث قلّ التعرّض لأشعة الشمس التي تعتبر المصدر الرئيسي للفيتامين، ويبلغ المعدل الطبيعي لمستوى الفيتامين في الجسم ما يقارب ثلاثين إلى أربعين نانوجرام لكل لتر، وأي نقص عن المستوى الطبيعي يؤدّي لظهور العديد من الأعراض التي تتراوح ما بين الخفيفة والخطيرة.
أضرار نقص فيتامين د على البشرة
يعتبر الأشخاص ذوو البشرة السمراء أكثر عرضةًّ لنقص فيتامين د، وذلك بسبب احتواء البشرة السمراء على صبغة الميلانين بنسبة كبيرة وهو ما يمنع مرور أشعّة الشمس المهمّة لإنتاج الفيتامين، ولفيتامين د العديد من الفوائد على البشرة، حيث يساعد على الوقاية من الإصابة بالأمراض الجلديّة كالإكزيما والصدفيّة، وذلك لاحتوائه على مركّب الكاثيليسيدين الذي يقوم بتقوية جهاز المناعة ومنع الإصابة بالعدوى، بالتالي فإنّ أي نقص يحصل في مستوى فيتامين د في الجسم من الممكن أن يزيد خطر الإصابة بالإكزيما والصدفيّة.
كما أنّ نقص فيتامين د يؤثّر على امتصاص الجسم لفيتامين أ وفيتامين ج بشكل سلبي، وهما من الفيتامينات المهمّة لصحّة ونضارة البشرة، ومن الممكن أن يسبّب نقصه لجفاف البشرة بشكل كبير.
كشفت الدراسات ارتباط نقص فيتامين د بظهور الحبوب على البشرة وذلك نتيجة ضعف الجهاز المناعي في الجسم، وبظهور البشرة بمظهر مترهّل غير نضر، وذلك لأنّه يساعد على تجديد خلايا البشرة، كما يمكن أن يؤخّر نقصه من التئام الجروح والإصابات التي تصيب البشرة.
أعراض نقص فيتامين د
سقوط الشعر الشديد والذي يكون لأسباب غير وراثيّة.
زيادة خطر الإصابة بمرض التصلّب المتعدد أو اللويحي.
يزيد من خطر الإصابة بالسرطان كسرطان البروستاتا.
تسريع ظهور علامات الشيخوخة.
زيادة حدّة الأعراض التي تصيب المرضى المصابين بالربو.
يضعف عمل الجهاز المناعي في الجسم ممّا يؤدّي لاحتماليّة أكبر للإصابة بالأمراض المعدية، وهو ما يفسّر كثرة الإصابة بأمراض الرشح والإنفلونزا في فصل الشتاء.
زيادة خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، حيث يعمل فيتايمن د على زيادة امتصاص الجسم للكالسيوم وترسيبه بالعظام
ارتفاع ضغط الدم عند المرضى المصابين بأمراض القلب.
فيتامين د
فيتامين د من أهم الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، ويتميّز عن بقيّة أنواع الفيتامينات بأنّ الجسم يستطيع إنتاجه عند التعرّض لأشعة الشمس، كما أنّه يعتبر كالهرمون إذ يتشابه مع تأثير الهرمونات على امتصاص المعادن وترسبها في العظام.
لفيتامين د نوعان أوّلهما د2 وهو ايرجو كالسيفيرول وفيتامين د3 باسم تولي كالسيفيرول، وكلا النوعين يتحوّل لفيتامين د الفعّال في الجسم. يساعد الفيتامين في تعزيز إفراز الإنسولين في البنكرياس مقلّلاً بذلك خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، كما يمتاز بالعديد من الفوائد الصحّية والجماليّة الأخرى.
يصاب العديد من سكّان العالم بنقص فيتامين د بسبب اختلاف نمط الحياة، حيث قلّ التعرّض لأشعة الشمس التي تعتبر المصدر الرئيسي للفيتامين، ويبلغ المعدل الطبيعي لمستوى الفيتامين في الجسم ما يقارب ثلاثين إلى أربعين نانوجرام لكل لتر، وأي نقص عن المستوى الطبيعي يؤدّي لظهور العديد من الأعراض التي تتراوح ما بين الخفيفة والخطيرة.
أضرار نقص فيتامين د على البشرة
يعتبر الأشخاص ذوو البشرة السمراء أكثر عرضةًّ لنقص فيتامين د، وذلك بسبب احتواء البشرة السمراء على صبغة الميلانين بنسبة كبيرة وهو ما يمنع مرور أشعّة الشمس المهمّة لإنتاج الفيتامين، ولفيتامين د العديد من الفوائد على البشرة، حيث يساعد على الوقاية من الإصابة بالأمراض الجلديّة كالإكزيما والصدفيّة، وذلك لاحتوائه على مركّب الكاثيليسيدين الذي يقوم بتقوية جهاز المناعة ومنع الإصابة بالعدوى، بالتالي فإنّ أي نقص يحصل في مستوى فيتامين د في الجسم من الممكن أن يزيد خطر الإصابة بالإكزيما والصدفيّة.
كما أنّ نقص فيتامين د يؤثّر على امتصاص الجسم لفيتامين أ وفيتامين ج بشكل سلبي، وهما من الفيتامينات المهمّة لصحّة ونضارة البشرة، ومن الممكن أن يسبّب نقصه لجفاف البشرة بشكل كبير.
كشفت الدراسات ارتباط نقص فيتامين د بظهور الحبوب على البشرة وذلك نتيجة ضعف الجهاز المناعي في الجسم، وبظهور البشرة بمظهر مترهّل غير نضر، وذلك لأنّه يساعد على تجديد خلايا البشرة، كما يمكن أن يؤخّر نقصه من التئام الجروح والإصابات التي تصيب البشرة.
أعراض نقص فيتامين د
سقوط الشعر الشديد والذي يكون لأسباب غير وراثيّة.
زيادة خطر الإصابة بمرض التصلّب المتعدد أو اللويحي.
يزيد من خطر الإصابة بالسرطان كسرطان البروستاتا.
تسريع ظهور علامات الشيخوخة.
زيادة حدّة الأعراض التي تصيب المرضى المصابين بالربو.
يضعف عمل الجهاز المناعي في الجسم ممّا يؤدّي لاحتماليّة أكبر للإصابة بالأمراض المعدية، وهو ما يفسّر كثرة الإصابة بأمراض الرشح والإنفلونزا في فصل الشتاء.
زيادة خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، حيث يعمل فيتايمن د على زيادة امتصاص الجسم للكالسيوم وترسيبه بالعظام.
ارتفاع ضغط الدم عند المرضى المصابين بأمراض القلب.
تأثير نقص فيتامين د على البشرة
فيتامين د
يعد فيتاميد د من مجموعة السيكوسترويد، وهو نوعٌ من أنواع الفيتامينات الذّائبة في الدهون، وهو مهمٌّ في عمليّة امتصاص الكالسيوم الضروري للعظام، وامتصاص المَعادن المهمة للجسم، ويُسمّى أيضاً بفيتامين الشمس لأنّه يُصنع عند تعريض الجسم لأشعة الشمس. يوجد نوعان لفيتامين د وهما: فيتامين د2 ويمكن الحصول عليه عن طريق النباتات، وفيتامين د3 ويُمكن الحُصول عليه من أشعة الشمس.
مصادر فيتامين د
الألبان والأجبان.
البيض خصوصاً الصفار.
الأسماك الدهنية (التونا والسلمون).
الزبدة.
الحليب المدعم.
الفطر.
زيت كبد السمك.
عصير البرتقال.
حليب جوز الهند.
أهمية ووظائف فيتامين د
يقي من الإصابة بمرض السكري.
يزيد من نمو العظام ويُحافظ على سلامتها.
يقوّي جهاز المناعة، ويقي من بعض أنواع السرطانات مثل سرطان القولون.
يقي من بعض الأمراض المُزمنة.
يعالج مرض الاكتئاب.
يساعد على فقدان الوزن.
يمنع حدوث تسمم الحمل.
يحافظ على صحة العقل.
يُقلّل من الاصابة بمرض الزهايمر.
يساعد على تكثيف الشعر، ويمنع تساقطه، ويُعطيه الحيويّة.
يُحافظ على سلامة القلب ويحميه من الجلطات والنوبات.
يُخفّض من مستوى ضغط الدم لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
يؤثّر على صحة الجنين؛ بحيث يحافظ على الجهاز التنفّسي لديه.
الكمية الموصى بتناولها
الكمية المطلوبة تتناسب طرديّاً مع العمر؛ فكلّما زاد العمر زادت الكميّة، ولكن بشكل عام إذا كانت الأعمار ما بين سنة وسبعين سنة فالكميّة المُناسبة تُعادل 600 وحدة عالميّة، أما الذين هم فوق السبعين سنة فيجب عليهم تناول كميّة تُعادل 800 وحدة عالمية.
أعراض نقص فيتامين د
أعراض نقص فيتامين د
ألم في المفاصل والعضلات.
تسوّس الأسنان.
إحساس بالتعب والإجهاد.
مشاكل في الشعر.
أرق متكرّر.
الإسهال المستمر.
هشاشة في العظام.
أمراض في الجلد مثل الفطريات.
ضعف في العضلات.
التهابات في مناطق مختلفة في الجسم.
عدم انتظام السكر في الدم.
مشاكل في المعدة.
الوزن الزائد.
البشرة الداكنة.
تغيّرات في المزاج والكآبة.
عدم اتزان في السير.
أسباب نقص فيتامين د
عدم التعرّض لأشعة الشمس بشكل مباشر.
زيادة الوزن بشكل كبير.
مشاكل عضوية في الجسم مثل سوء الامتصاص.
استخدام بعض الأدوية.
التدخين.
فوائد فيتامين د للبشرة
يساعد على علاج حب الشباب.
يعالج مرض الصدفية الذي يُصيب الجلد و البشرة.
يعتبر من المواد المضادة للأكسدة؛ لذالك يحمي البشرة من سرطان الجلد.
يُنشّط البشرة ويُعطيها الحيويّة.
يجعل البشرة أكثر نضارةً.
تأثير نقص فيتامين د على البشرة
شيخوخة مُبكّرة.
تلف الجلد وتمدّده.
تَصبّغ البشرة.
حدوث التهابات بنسبةٍ كبيرة.
لا توجد نضارة ولا رونق للبشرة.
ظهور البثور والحبوب.
احتماليّة الإصابة بسَرطان الجلد.وللمزيد زوروا موقعنا “لحظات”