طريقة استخدام نقط فيتامين د وبدانا نتحدث عن افضل واحسن فيتامينات في جسم الانسان ويمكن ان يتم تحسنه في صحه ان يتناولها في بعض الاحيان يحتاج كل إنسان مهما كان عمره للحصول على كميّات كافية من فيتامين د بشكل يوميّ، وذلك لأنه يسهّل امتصاص الجسم للكالسيوم، والذي يلعب دوراً مهماً في نمو وصلابة العظام والأسنان.

ربما تشاهد:  ما الفرق بين فيتامين د وفيتامين د3

جرعة فيتامين د للكبار

  • فيتامين د
  • وأي نقص في فيتامين د في الجسم سيتسبب بنقص في الكالسيوم وضعف وليونة في العظام.
  • مصادر فيتامين د
  • أشعة الشمس: يصنع الجلد فيتامين د عند تعرضه لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
  • وفي حال عدم الخروج من البيت في ساعات النهار والمبالغة في استخدام واقيات الشمس فإن الجلد سيكون عاجزاً عن تحقيق ذلك.
  • الطعام: ومنه صفار البيض، والأحياء البحرية مثل التونة، والفطر، إضافة إلى كبد الدجاج والمواشي.
  • كما يتوفر بعض أنواع الطعام المدعّم بفيتامين د مثل الحليب والعصائر.
  • المكمّلات الغذائيّة: وهي المكمّلات الغذائية المحتوية على كمّيّات كافية من فيتامين د.

جرعة فيتامين د للكبار

  • تقاس جرعة فيتامين د التي ينصح بتناولها بشكل يوميّ بالوحدة الدوليّة، وتعتمد الجرعة اليوميّة من هذا الفيتامين على العمر والحالة الصحيّة للفرد.
  • ويقدر الحد الأدنى من الجرعة التي يحتاجها الكبار بين تسعة عشر عاماً إلى سبعين عاماً بـ 600 وحدة دوليّة من فيتامين د.
  • وهو ما يعادل 15 ميكوغراماً من فيتامين د، وهي الجرعة نفسها التي يحتاجها الأطفال من عمر السنة إلى الثامنة عشر عاماً.
  • بينما تزداد هذه الجرعة لدى المسنين الذين تزداد أعمارهم عن سبعين عاماً لتصل إلى 800 وحدة دولية من فيتامين د.
  • وهو ما يعادل 20 ميكوغراماً منه، أما الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن عام فيحتاجون إلى 400 وحدة دولية من فيتامين د، وهو ما يعادل 10 ميكوغرامات منه.

التسمم بفيتامين د

  • يشير الأطباء إلى وجود حد أقصى من الجرعة اليومية لفيتاميند يجب عدم الزيادة عليها لتفادي خطر الإصابة بحالات التسمم.
  • حيث يراعى عدم استهلاك الأطفال دون سن عام ما يزيد عن 1500 وحدة دولية من فيتامين د.
  • بينما يراعى عدم استهلاك الأطفال من سن عام إلى سن ثمانية أعوام ما يزيد عن 3000 وحدة دولية من فيتامين د.
  • أما الأطفال الذين يزيدون عن تسعة أعوام وغيرهم من الكبار والمسنين فمن المهم ألا يزيد استهلاكهم اليومي عن 4000 وحدة دولية من فيتامين د لتجنب حالات التسمم.

أعراض التسمم بفيتامين د

  • الإرهاق والتعب والتشويش الذهني.
  • التقيؤ والدوخة.
  • التبوّل باستمرار.
  • انخفاض الشهية مع انخفاض في الوزن.
  • الإمساك الشديد.
  • اضطراب في ضربات القلب.
  • تكوّن حصوات الكلى.

طريقة استخدام فيتامين د نقط للكبار

  • يعتبر فيتامين دال من الفيتامينات الصديقة للهيكل العظمي بشكل عام.
  • وهو ضروري لنمو العظام بشكل سليم وطبيعي عند الأطفال في مرحلة النمو.
  • وكذلك ضروري لصحة الكبار لا سيما النساء التي يجب أن تكثر من الحصول على هذا الفيتامين بسبب الفاقد من جسمها منه لصالح الجنين أثناء فترة الحمل.
  • والرضيع في فترة الرضاعة، حيث إنَّ نقصه في الجسم دون تعويضه قد يؤثر على صحة العظام عند السيدات وزيادة فرصة الإصابة بترقق العظام.
  • بالإضافة إلى الكثير من المشاكل الصحية التي تنتج عن نقص فيتامين دال في جسم الإنسان وهي كما يلي:

 الوهن العام في الجسم والتعب لأقل مجهود.

  • • آلام في العظام والمفاصل.
  • • خلل في عمل الغدة الدرقية المسؤولة عن تنظيم عمليات التمثيل الغذائي، وما ينتج عنها من سمنة مفرطة لا تستجيب للحميات الغذائية والروجيم، أو ممارسة التمارين الرياضية.
  • • عدم انتظام مستويات السكر في الدم.
  • • صعوبة السيطرة على ضغط الدم المرتفع حتى مع تناول الأدوية المناسبة.
  • • التقلبات المزاجية والشعور بالضيق والانزعاج.
  • • إصابة الجلد بالكثير من الأمراض، مثل: الأكزيما والصدفية.
  • • زيادة فرص الإصابة بالحساسية التي تهاجم الجهاز التنفسي.
  • • هشاشة العظام عند الكبار ولين العظام أو الكساح في الأطفال في مرحلة النمو.
  • دالشمس هي أكبر مصدر لتزويد أجسامنا بفيتامين دال.
  • حيث يجب التعرض لأوقات كافية لأشعة الشمس لا سيما في الصباح الباكر أو قبل الغروب.
  • وتجنب الأوقات التي تنتصف فيها الشمس في كبد السماء في وقت الظهيرة؛
  • لأنه يكون ضررها أكبر من نفعها، ولا يقتصر وجود فيتامين دال في أشعة الشمس فقط.
  • فهناك الكثير من الأطعمة الغنية به، مثل:
  • صفار البيض، والمأكولات البحرية لا سيّما التونة والربيان أو الجمبري.
  • والفطر، والكبد، والحليب والعصائر الطبيعيّة. ونظرًا لأهمية هذا الفيتامين للجسم تم تصنيعه على شكل مكملات غذائية.
  • تحتوي على كميات وافرة من هذه الفيتامين، وتختلف جرعتها بالاعتماد على الفئة العمرية والحالة الصحية.
  • ولا يعتبر فيتامين دال مفيدًا بالمطلق فزيادة تراكمه في الجسم عن المستويات الطبيعية.
  • التي يحتاجها الجسم يؤدي للإصابة بخطر التَّسمم والذي يستدل عليه من خلال الأعراض التالية:

 التشتت وعدم القدرة على التركيز.

  • • الدوخة والتقيؤ.
  • • كثرة مرات التبول.
  • • خسارة الوزن بشكل ملاحظ نتيجة فقدان الشهية.
  • • الإمساك الشديد.
  • • اضطرابات في ضربات القلب.
  • • تكون الحصوات في الكلى والمرارة.
  • ومن الأشكال الدوائية التي يوجد عليها فيتامين دال في الصيدليات.
  • على هيئة كبسولات أو أقراص دوائية، أو حقن، وقد تكون على شكل قطرة سائلة وأكثر استخداماتها للكبار بحيث لا تتراوح الجرعة الأسبوعية ما بين 20 إلى 28 نقطة.
  • ويكرر العلاج بالنقط لمدة 6 إلى 8 أسابيع، ويجب التقيد بتعليمات الطبيب المعالج وعدم تعدي الجرعة الموصوفة.

طريقة استخدام نقط فيتامين د

طريقة استخدام نقط فيتامين د

  • يفضل قبل تناول فيتامين د استشارة الطبيب وأخذ نصيحته.
  • لكي يتسنى للشخص معرفة النوع الأفضل له بالكميات المناسبة دون زيادة أو نقصان.
  • ويأخذ الأطفال جرعات من نقط فيتامين د بشكل منتظم عند بلوغهم سن ستة أشهر أو ربما قبل ذلك؛
  • أي من الشهر الأول أو الثاني وكل ذلك خاضع لأمر الطبيب فقط حسب ما يراه ويصفه، حيث يختلف الأمر من طفل لآخر.
  • فمثلاً يعطى الأطفال الذين يرضعون بشكل طبيعي قبل الأطفال الذين يتناولون الحليب الصناعيّ.
  • فنقط فيتامين د ما هي إلا مكمل غذائي لتعويض النقص في الغذاء أو نقص التعرض للشمس.

فوائد فيتامين د

  • يعالج أمراض القلب، ويقلل فرص الإصابة بها؛ كالنوبات القلبية، والسكتات الدماغية.
  • يعزز عمل جهاز المناعة في الجسم، مما يجعله يقاوم الإصابة بالكثير من الأمراض، وخاصة مرض الإنفلونزا.
  • يحافظ على وزن مثالي للجسم، ويقلل الوزن الزائد.
  • يمنع ويقلل فرص الإصابة بمرض هشاشة العظام.
  • يمنع نمو الخلايا السرطانية، وبالتالي علاج مرض السرطان.
  • يقي ويقلل فرص الإصابة بمرض الزهايمر، ويحافظ على صحة العقل.
  • يقلل فرص الإصابة بمرض الاكتئاب.
  • يقي ويقلل فرص الإصابة بمرض الربو، ومشاكل الجهاز التنفسي.
  • يحافظ على شباب البشرة، ويقي من الشيخوخة المبكرة.
  • يقلل فرص الإصابة بمرض ضغط الدم.

فوائد فيتامين د للرضع

  • فوائد فيتامين د للرضع
  • يقي الأطفال من التعرض لخطر الإصابة بمرض الكساح وتلين العظام، فيجعل عظامهم تنمو على نحو سليم.
  • يقوّي أسنان الأطفال، ويعزز نموها عامة وفي عمر السنتين بشكل خاص.
  • يقي من الإصابة بمرض السكر المبكر.
  • يعزز ويقوّي وينظم عمل جهاز المناعة عند الطفل، مما يقلل فرصة إصابته بالأمراض.
  • يقي ساقي الطفل من الإصابة بالتقوس، ويقي من تأخر المشي والحبو.
  • وللمزيد زوروا موقعنا “لحظاات”

نُشر بواسطة اية ابراهيم

ايه ابراهيم كاتبة مقالات لدي موقع لحظات اعمل فى مجال الكتابة المقالات من 3 سنين السن 23 سنة التواصل عبر صفحة اتصل بنا فقط:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *