كيف أحافظ على مدرستي النهاردة هنقدم ليكم علي موقع لحظات كل ماهو جديد عن كيفية الحفاظ علي المدرسة في هذه المقالة تعبتر المدرسة هي البيت الثاني لكل انسان في اول حياته ولابد ان تكون جميلة ونحافظ عليها لان تعاني المدارس في بعض المناطق من الاهمال الشديد تنعكس تربية الطفل و سلوكياته من داخل المنزل الى خارجه علي موقع لحظات ومن البداية نزرع بنفس الطفل الحب للمدرسة يجب ان يكون في دور للاسرة لتوعية الطفل ودور الدولة كمان والمعلم له دور في ارشاد الطفل عن كيفية الحفاظ علي المدرسة لمعرفة المزيد عن كيفية الحفاظ علي المدرسة وطرق المحافظة علي موقع لحظات
المدرسة
-
في هذه الفقرة نتكلم علي المدرسة واهمية المدرسة وتعد المدرسة هي البيت الثاني في اول حياتنا والتي تكون فيه عائلتنا الثانية ويجب ان نحافظ عليها .
تعتبر المدرسة البيت الثاني لكل إنسان في أول عقدين من حياته،
-
فهي التي يقضي فيها وقتاً ربما أكثر مما يقضيه الإنسان في منزله،
-
وهي التي كل من فيها عائلته الثانية،
-
وهي التي يتلقى فيها التربية المناسبة التي تجعله شخصاً صالحاً في المجتمع،
-
وهي التي تمنح الإنسان العلم، والنور، والضياء،.
-
وهي التي حافظ بها الإنسان على قوّته البدنية والجسمانية،
-
وهي التي يمارس فيها الطالب هواياته المختلفة،
-
وهي التي يصنع الإنسان فيها شخصيته،
-
وهي التي يبني فيها علاقات قد تستمر معه إلى نهاية حياته،
-
باختصار المدرسة مصنع كامل متكامل للإنسان،
-
ومكان لتدريبه على اجتياز صعوبات الحياة التي قد وياجهها بعد تخرجه.
-
تعاني المدارس في بعض المناطق من الإهمال الشديد من قبل مؤسسات الدولة الرسمية،
-
أو من إهمال الطلبة لها،
-
بل وحتّى في بعض الأحيان من إهمال المعلمين أنفسهم والذين من المفترض أن يكونوا قدوة لتلاميذهم،
-
ونماذج حسنة يقتدون بها،
-
وربما كان السبب الرئيسيّ وراء هذا الإهمال واللامبالاة هو الشعور بأنّ المدرسة مكان ثانوي،
-
فرض فرضاً على الإنسان،
-
فمن يشعل بهذا الشعور لا يعلم أنّه بحاجة إلى هذا الصرح التعليميّ حتى يستطيع أن يتنسم نسيم الحياة قبل كلّ شيء.
طرق المحافظة على المدرسة
-
وفي هذه الفقرة نتكلم علي طرق المحافظة علي المدرسة والتي يجب ان نحافظ عليها لان المدرسة لها قيمة كبير عندنا ويجب ان نجعل الطلاب يحافظوا عليها .
تعزيز الانتماء لدى الطلبة للمدرسة ولكل ما فيها،
-
وزيادة ارتباطهم بها منذ لحظاتهم الأولى فيها،
-
فعندما يشعر الطلاب بشعور أنّ المدرسة بيتهم الثاني،
-
وأنها جزء من حياتهم، وممتلكاتهم،
-
عندها لن يقدموا على أي عمل يخرب،
-
أو يهين هذا المكان المعظم.
-
الحفاظ على نظافة المدرسة،
-
وألقها، وبهجتها، وتخصيص وقت يتشارك فيه المعلمون مع التلاميذ في تنظيف المدرسة،
-
والاعتناء بها، بهذا يشعر الجميع بمسؤوليتهم،
-
وواجبهم في الحفاظ على النظافة في المدرسة.
-
الحفاظ على الممتلكات،
-
وعدم تخريبها،
-
فهي ليست ملكاً خاصاً أو شخصياً لأي أحد مهما كان،
-
بل هي ملك عام للجميع،
-
يستفيد الناس منه جيلاً بعد جيل.
-
ويجب في هذا السياق زيادة الوعي لدى الطلبة بأهمية ذلك.
-
الاهتمام بالنواحي الجمالية في المدرسة من خلال تزيينها،
-
وتجميلها، وزيادة المساحات الخضراء فيها،
-
فليس هناك ما هو أجمل من الحدائق في المدارس،
-
وليس هناك ما هو أجمل من زينة جميلة مناسبة تزيّن بها الغرف الصفية،
-
والممرّات في المدرسة،
-
فهذه الأمور والتي قد تبدو بسيطة في أعين البعض،
-
قد تزيد من تعلّق الطلاب بمدرستهم،
-
وتجعلها أجمل في عيونهم.
-
إقامة الاحتفالات والتجمّعات الجميلة ممّا يعزّز روح التعاون لدى الطلبة،
-
الأمر الذي ينعكس حتماً على الحفاظ على المدرسة.
كيف نجعل الطفل يحافظ عى نظافة المدرسة
-
في هذه الفقرة نتكلم علي كيفية نجعل الطفل يحافظ علي نظافة المدرسة يجب ان نعلم الطفل من البداية علي اهمية المدرسة ويجب المحافظة عليها .
-
من البداية نزرع بنفس الطفل الحب للمدرسة و توضيح مدى أهمية هذا المكان له و أن يعود للمدرسة كل يوم ،
-
والتحدث معه عن مرافق المدرسة و كيف يحب أن تكون عليه .
-
تعليم الطفل عدم العبث بالأجهزة الموجودة بالمدرسة كما يفعل بالمنزل و أن الله يراه إذا فعل أي غلط و يجب أن يخاف من العبث حتى لو لم تكن الأم موجودة ،
-
و أن المعلمة هي بمقام الأم و يجب عليه إحترامها و تقديرها .
-
تعليم الطفل عدم رمي الاوراق و النفيات و مخلفات الدراسة على الأرض و عليه و ضعها بالمكان اللازم لذلك و هي سلة المهملات .
-
تنبيه الطالب عدم الكتابة على الأدراج الخاصة للجلوس و الدراسة لأن هذا المكان يخصه وحده و يجب أن يحبه كما يحب أغراضه بالمنزل .
-
عدم تكسير الأدوات الخاصة بالمدرسة و العناية بها من أي ضرر .
-
المحافظة على نظافة المدرسة بشكل عام و توجيه الطلاب بأهمية المحافظة على المدرسة لأنها تعكس شخصيتنا و حضارتنا و الحب بالتعليم و العلم و النعرفة .
-
المحافظة على الكتب المدرية الخاصة بمكتبة المدرسة و عدم تمزيقها او الكتابة عليها .
-
توجيه الطلاب بعدم الكتابة على الجدران و توسيخها بأي أداة تخريبية.
-
و أخيراً ترسيخ المبادئ السليمة لتوجيههم و الأخذ بقول الرسول صلى الله عليه و سلم أنّ النظافة من الإيمان ،
-
و أنّ النظافة تعكس شخصية الفرد و مدى أخلاقه العالية و الثناء على الطالب النظيف و المهذب و المحافظ على المدرسة و متاعها .
-
لمعرفة المزيد عن تعبتر المدرسة هي البيت الثاني لكل انسان في اول حياته ولابد ان تكون جميلة ونحافظ عليها زوروا موقع لحظات