ثقافة اليابان من علي موقع لحظات اليابان هي امبراطورية اسست عام 1868وعاصمتها موينة طوكيو وعملتها الرسميه الين وياتي اقتصادها في المرحله الثالثه سنخبركم بكل ما يدور حول هذه الدولة وما الميزه التي تتميز بها هذه الدولة من علي هذا الموقع المتميز وان استمر في نشر كل ما تبحثون عنه وتريدون معرفته سوف نقدمه لكم من علي موقعنا امن علي موقعنا اكبر موقع في الشرق الاوسط وان تجدون كل ما تبحثون عنه وتريدونه من علي هذا الموقع سوف انشره لكم واتمني ان ينال اعجابكم وسوف اقول لكم ما هي عادات وتقاليد دولة اليابان
الثقافة اليابانية
ما هي الثقافة اليابانية في هذه الفقره ان لا احد ينكر ان الشعب الياباني مجتهد في العمل خصوصا بعد القنابل
لا أحدَ ينكر أنّ الشعبَ اليابانيّ مجتهدٌ في العمل، خصوصاً بعد القنابل التي سقطت في هيروشيما، وإلى جانب ذلك فهم من الشعوب المنظمة والمنتظمة واللبقة في التعامل مع الآخرين ومع نواحي الحياة الأخرى، فالشعب الياباني شعب مثقف يهتمّ بالقراءة كثيراً، فالتعليم سلاح التقدم لديهم، وانخرط مع اليابانيين عددٌ من الشّعوب الأخرى، مما انعكس ذلك على إرثهم التّقليدي.
تأثرت العادات والتقاليد والثّقافة اليابانية مع الثقافة الصّينية، وكذلك القادمين من آسيا والجزر التي تحيطها، فالثقافة اليابانية ثقافة خصبة تأثرت بالثّقافات الأخرى التي تغلغلت فيها، وسنتحدث عن طريقة ملابس اليابانيين التّقيلدية، والعادات والتّقاليد المشهورة لديهم.
عناصر ثقافة اليابان
عناصر ثقافة اليابان في هذه الفقره هي الملابس ففي المناسبات الاجتماعية والمحلية يعتبر اللبس الياباني التقليدي مميز
الملابس
في المناسبات الاجتماعية المحلية والعالمية يعتبر اللباس اليابانيّ التقليدي له حضورٌ مميزٌ، بسبب تصميمه الفريد وألوانه الزاهية، فالكيمونو الخاصّ بالنساء لباسٌ فريد تلونه الألوان الجذابة الزاهية، فهو طويل وفضفاض ويأتي على شكل حرف T، ويتكون من بطانة تحتية، ويتم لفّه حول الجسم بحيث يكون الطرف اليساريّ فوق الطرف اليميني، ويتم لفّه بالعكس في حالات الوفاة والدفن، ويلف بحزام الأوبي وارتداء زوج من الأحذية التقليدية، وتسمى غيتا.
تم الاستغناء عن هذا الزيّ لصعوبة لباسه، فهو يحتاج إلى مساعدة أثناء ارتدائه، ولكن نجح البعض في تطويره بصناعته من القطن ليكون خفيفَ الوزن، وهناك ما يسمى بالهاكاما، وهو لباس خاص بالرجال يُرتَدى أثناء القيام بالفنون القتالية، ومن أنواع الأحذية اليابانية حذاء التابي، والزوري، والواراجي فالبعض منها كالقباقيب الشامية، والصندل الخاص بالرهبان.
الفن الياباني
الفن الياباني ومن ضمنها الدراما اليابانية والمسرح الياباني فن الايكيبانا سنقدمها لكم في هذه الفقره
الدّراما اليابانية تعتبر الفنون التقليدية اليابانية من الكنوز الثمينة في الثقافة اليابانية التي انتقلت إلى كافة أنحاء العالم، وتتكون من الدراما، والمسارح، والرقص والمراسم التقليدية، حيث تشتهر اليابان بفن دراما النو اليابانية، والذي يعود تاريخه إلى سبعة قرون مضت، فأصلُها طقوسُ الشنتو التي يلبس الممثلون فيها أقنعةً وملابسَ زاهية الألوان، حيث تقام على مسرح يشبه معبد الشنتو، فلهذا تقام عروض مسرحيات النو في الصالات المفتوحة والمضاءة، وهناك أيضاً مسرح الكابوكي.
يعود مسرح الكابوكيّ في تاريخه إلى أربعمائة سنة، وهو نوع من الدراما الكلاسيكية العلمانية التي تمزج بين الرقص والموسيقا والدراما في المسرحية، أما البونراكو فهو عبارة عن مسرح خاص بالدمى المصنوعة من الخشب والخزف، حيث تروي حكاية مع موسيقا الشامسين، ويدير الشخصيات ثلاثة فنانين يحركون الدّمى بحرفية.
فنّ الإيكيبانا عبارة عن فن تنسيق الزهور، والذي يعتمد على تشكيل عالم متناغم ما بين الإنسان والأرض والجنة، باستخدم الزهور بشكل بسيط ودقيق.
مراسم الشاي
مراسم الشاي فهي من اكثر ميزه يفعلونها اليابانيون الجلوس سويا في غرفه صغيره مع ادوات الشاي
ويسمى تشانويو، وهو من أشهر التّقاليد لدى طبقة الساموري الحاكمة، وتعتمد على شرب الشاي الذي يقدمه صاحب البيت للضيوف، وعندما يلتفون حول الشاي وأدواته يتناولونه بصفاء ذهنيّ وجسدي، في غرفة صغيرة خاصة بشرب الشاي.
اليابان
اليابان كل المعلومات عن اليابان في هذه الفقره ومتي تاسيسها وما هي عاصمتها وعملتها الرسمية
اليابان هي إمبراطوريّة أُسِّست عام 1868م، عاصمتها مدينة طوكيو، وعملتها الرسميّة الين، ويأتي اقتصادها في المرتبة الثالثة عالمياً، كما تمتلك تأثيراً دولياً ملحوظاً؛ نظراً لتصنيفها ضمن أهمّ الدول التي تُقدّمُ القروض ورؤوس الأموال عالمياً.[١] وتُشكّل أراضي اليابان مجموعة من الجُزر التي تتبع قارة آسيا، والموجودة في الجهة الشماليّة من المحيط الهادئ مُقابلةً البرّ الآسيوي من ساحله الشرقيّ، ويتراوح بُعدها عنه بين 800كم من جهة بحر اليابان، و100كم من جهة مضيق كوريا.[٢]
العادات والتقاليد في اليابان
العادات والتقاليد في اليابان في هذه الفقره سنتحدث لكم عليها من علي هذا الموقع
تتميّزُ اليابان بمجموعةٍ من العادات والتقاليد التي تعكس طبيعة مجتمعها، ونوعية الثقافة الخاصة به والمُكتسبة من الحياة الزراعيّة التي تُمثّل التكامل بين المجالات العامة والخاصة، ومهما كانت طبيعة المظاهر والنتائج المترتبة على الثقافة اليابانيّة سلبيّة أو إيجابيّة، إلّا أنها جميعها تعكس طبيعة الحضارة عند اليابانيين في العديد من المظاهر؛ مثل التوجهات الاجتماعيّة عندهم، وتجنّب التعبير عن مشاعرهم، والغموض في توضيح أفكارهم،[٣] وفيما يأتي مجموعة من أهمّ العادات والتقاليد التي يتميّزُ بها اليابانيّون:
عادات التحيّة
عادات التحية يعد الانحناء من اشهر واهم الطرق التحية في اليابان فينحني اليابانيون
يُعدّ الانحناء من أشهر وأهمّ طُرق التحية في اليابان؛ فينحني اليابانيون عند التكلم في الهاتف من أجل تقديم التحية للشخص الذي يتحدثون معه في الطرف الآخر. ويُشار إلى أنّ استخدام المصافحة في التحية ليست من العادات المنتشرة في اليابان، ولكنها مقبولة عند التعامل مع الأفراد من الأجانب وبين النساء والرجال، كما أنّ اليابانيّين يتجنّبون التقبيل أو العناق أثناء تقديم التحية.[٣]
دِقّة المواعيد
دقة المواعيد سنقدمها لكم في هذه الفقره يهت اليابانيون بالزمن والوقت
يهتمّ اليابانيون بالزمن والوقت؛ فتُنفّذ جميع مهام ونشاطات الياباني وفقاً لجدول مرتّب ومواعيد مُحدّدة مسبقاً، ولذا فإن الوصول إلى موعدٍ ما بعد الوقت المتفق عليه يُعدّ عملاً غير لائق، وفي حال حدوث أي حادث يمنع الوصول إلى موعد الاجتماع أو اللقاء، فيجب على الشخص المُتأخر الاتصال بسرعة وتقديم الاعتذار المناسب، وتحديد وقت جديد للاجتماع أو الوصول إلى اللقاء.[٣]
ثقافة الطعام
ثقافة الطعام عند اليابانيون له اهميه ايضا سوف احدثكم بها في هذه الفقره
تُعدّ ثقافة الطعام والغذاء من الاهتمامات الأساسيّة عند الشعب الياباني؛ حيث يعتمدون في طعامهم على تناول الحبوب مثل: الأرز، واللحوم مثل الدجاج والبقر، والكائنات البحريّة مثل الأسماك، كما يتناول اليابانيون الخضروات الموسميّة، والحليب ومشتقاته. وغالباً ما يستخدم اليابانيّون العيدان المصنوعة من الخيزران في تناول طعامهم، في حين أنهم يأكلون الوجبات السريعة والسوشي والخبز بأيديهم، كما يستخدمون أدوات المطبخ العادية كالملاعق والسكاكين عند تناولهم وجبات الطعام ذات الأصول الغربيّة. ومن عادات الطعام اليابانيّة التي تدل على حُسن التصرف حمل أطباق السلطة والشوربة والأرز باليد اليُسرى؛ حيث إنّ اليابانيين يتناولون طبق الشوربة بشكلٍ مباشر دون استخدام الملاعق.[٣]
العقائد الدينيّة
العقائد الدينية لا يهتم سكان اليابان بالامور والمعتقدات الدينية سنقدمها لكم في هذه الفقره
لا يهتم سكّان اليابان بالأمور والمعتقدات الدينيّة؛ إذ إنّ أغلبهم لا يتبعون ديناً مُحدداً، إلا أنّ الديانتين الشينتويّة والبوذية ما زالتا تنتشران بين اليابانيين، وهاتان الديانتان تُشكّلان ثقافة المجتمع في اليابان، وتُعدّ الشينتويّة ديانة يابانيّة تقليديّة، تعتمد على ممارسات روحيّة قديمة، وأثناء القرنين السابع والسادس للميلاد انتشرت الديانة البوذيّة في المجتمع الياباني نتيجةً لتأثره بالمجتمع الصيني، فتقبّلَ اليابانيون الديانة البوذيّة دون تخلّيهم عن الديانة الشينتويّة، وظلّت الديانتان تتعايشان معاً حتّى هذا اليوم.[٣]
تقاليد الزواج
تقاليد الزواج تتميز اليابان بتقاليد الزواج الخاصة بهم سنقدمها لكم في هذه الفقره
تتميّز اليابان بتقاليد زواج خاصة بها؛ حيث يَفصِل نظام الزواج الياباني بين مُلكية الزوجة وزوجها؛ أي أنّ أملاك الزوج تبقى منفصلةً عن أملاك زوجته بعد زواجهما، ويتمّ الزواج غالباً بالاعتماد على طريقة الوساطة في الزواج؛ أي أسلوب الخاطبة في المجتمع العربيّ، ويجب على وسيطة الزواج مراعاة أمور رئيسة؛ مثل: عُمر الزوجين، والحالة الماليّة والاجتماعيّة لكلا العائلتين، أمّا تقاليد الزواج الياباني فتُطبَّق في معبد للشنتو، وتبدأ بتناول العروس وعريسها مشروب الساكي وهو المشروب المصنوع من الأرز، ويُعدّ المشروب اليابانيّ الوطني، أمّا باقي مراسم الزواج فتكون في إحدى القاعات المُتخصصة بحفلات الأفراح.[٤]
تقاليد الأسرة
تقاليد الاسرة تمثيل الاسرة اليابانية نظاما واحد لا يقبل اي تقسيم في هذه الفقره سانشرها لكم
تُمثّل الأسرة اليابانيّة نظاماً واحداً لا يقبل أي تقسيم، ولا يولي اليابانيون أيّ اهتمام لضرورة وجود رابطة دم بين الأشخاص الذين يشكّلون الأسرة، بل المهمّ هو المحافظة على استمرارها، ومن تقاليد الميراث في الأسرة اليابانيّة في حال وفاة الشخص الذي لا يملك ورَثةً لأملاكه، أنّ عليه تبنّي شخص من العائلة، ومنحه اسمه حتّى يتمكّن من الحصول على جميع حقوق الميراث؛ وذلك حفاظاً على التكامل مع التقاليد التي تهتمّ باستمرار وجود الأسرة في اليابان.[٤]
تقاليد الوفاة
تقاليد الوفاة بعد الحصول عائلة الشخص المتوفي علي شهادة تثبيت وفاته ما الذي يفلون بعدها في هذه الفقره
بعد حصول عائلة الشخص المتوفي على شهادة تثبت وفاته، يصبح من الواجب عليهم الاتصال بالشخص المسؤول عن إجراءات الإعداد للجنازة وحرق المتوفي، ومن التقاليد المُتّبَعة في حالات الوفاة في اليابان ارتداء المشاركين بالعزاء الملابس ذات الألوان الداكنة، فيُفضَّل أن ترتدي السيدات اللباس الياباني التقليديّ الكيمونو باللون الأسود، وتنص العادات اليابانيّة على وجوب تقديم المُعزّين الهدايا لعائلة المتوفي، ومن العادات الأخرى المتعلّقة بطقوس الوفاة استبدال البخور بالمال الذي يوضَع داخل بطاقة، ومن ثمّ يضعها المعزي على المائدة المُخصَّصة لذلك في مدخل موقع العزاء.[٤]
عادات وتقاليد يابانيّة عامة
عادات وتقاليد يابانيّة عامة توجد الكثير من المجموعات من العادات والتقاليد العامة في هذه الفقره
توجد مجموعة من العادات والتقاليد العامة التي تُطبَّق في المجتمع الياباني على الزائر أو السائح إدراكها والحرص على التعامل معها، والآتي معلومات عن بعضها:[٤]
يتجنّب اليابانيون إظهار مشاعرهم في الأماكن العامة؛ سواءً للتعبير عن الحُزن أو الفرح، ويمكنهم التعبير عن مشاعرهم داخل منازلهم.
يُعدّ التلويح باليد أو النقاش بصوت مرتفع من العادات التي تدلّ على ذوق غير سليم في المجتمع الياباني.
يجب على الابنة أو السيدة وضع يدها على فمها أثناء الضحك؛ لأنّه من غير اللائق عند اليابانيين ظهور الأسنان أثناء الضحك.
عند إصابة اليابانيين بالإنفلونزا أو مجرد الشكّ بأعراضها فإنّهم يحرصون على شراء غطاء للفم والأنف؛ حيث تُعدّ هذه العادة من العادات الشائعة في المجتمع الياباني، خصوصاً في فصل الشتاء.
يجب تجنّب مناداة الزملاء اليابانيين في العمل أو الدراسة بأسمائهم الأولى؛ لأنّ ذلك يسبب لهم الحرج، ويجب الانتظار حتّى يسمح الشخص للمنادي أن يُنادي عليه باسمه الأول.