سنتحدث معا في هذه المقالة عن مكونات السيجارة و مكونات التبغ وهو المادة الرئيسية في لفافة الدخان فهو بالعادة يحتوي على خمسمائة نوع من المركبات المختلفة وسوف يوضح لكم موقع لحظات ايضا مكونات المعسل تابعونا .

مكونات الدخان

سنعرف معا في هذة المقالة عن مكونات الدخان .

 

يحوي دُخان السجائر في مكونّاته مركّباتٍ ومواد كيميائية يفوق عددها 4700 مادة، وقد أوضحت دراساتُ العُلماء أنّ حوالي 60 مادة منها مُسبّبة للسرطان، ولأجل ذلك تُسمّى بالمواد المُسرطنة.

لِدُخان السّجائر 3 مكوناتٍ رئيسيّة، هي:

أول أكسيد الكربون:

هو غازٌ سام، وتختلف نسبة وجوده في التّبغ باختلاف مقدار الأكسجين الواصل لمنطقة الاحتراق؛ حيثُ إنّ النسبة عكسيّة بين كميّة الأكسجين ونسبة أول أكسيد الكربون

فكُلّما قلّت نسبة الأكسجين زادت نسبة أول أكسيد الكربون، وتبلغ كميّته في السيجارة الواحدة ما يقرب من 2-20 مليغرام، وتعتمد كميّته على كمية الهواء المُستنشقة مع الدّخان ونوع فلتر السيجارة، بالإضافة إلى احتواء نَفَس الدّخان الواحد الذي يستنشقه المدخّن على 1-5% من أوّل أكسيد الكربون.

إنّ أوّل أكسيد الكربون هو مادّة تُسبّب الضّرر لشرايين الجسم بصفتها مادّة سامّة، وعندَ الحديث عن جسم الإنسان فإنّه لا عضو فيه يخلو من وجود الشرايين سواءً الكبيرة أم الصغيرة، لذلك فإنّ أوّل أكسيد الكربون يضرّ جميع أعضاء جسم الإنسان من الرأس إلى القدم دون استثناء.

يَعود السبب في سُميّة غاز أول أكسيد الكربون إلى كونه يضعفُ ويحدُّ من فاعلية الدّم على نقل الأكسجين لمختلف خلايا الجسم؛ حيثُ إنّ هذا الغاز يملك قدرةً فائقةً على الارتباط مع هيموجلوبين الدّم بدرجة تفوق ارتباط الأكسجين بـ 300 مرة، فيحل محلّ الأكسجين في دم المدخّنين مكوّناً ما يُسمّى ب (كربوكسي-هيموجلوبين) السرطانية

ممّا يُسبّب أضراراً كبيرة على خلايا الإنسان تبدأ موجتها باضطرابات في الجهاز العصبي عند بلوغ الكربوكسي-هيموجلوبين نسبة 2-5% في الدم، وعند بلوغ هذه النّسبة تكون نسبة غاز أول أكسيد الكربون في الشّهيق قد وصلت إلى 30 جزء في المليون.

النيكوتين هو مُركّب عضوي سام، وشبه قلوي، يُمكن إيجاده في كثير من أجزاء نباتات التبغ، وخاصّةً في الأوراق، وبصفته مُكوّناً من مكونات التّبغ فإنّه كذلك مكوّن يدخل في صناعة السجائر والغليون ومختلف أدوات التّدخين.

إنّ مادّة النيكوتين تُسبّب الإدمان للشخص، وهي مادّة مُنبّهة في الأصل.

من الجدير ذكره أنّ وظيفة هذه المادة تتلخّص في كونها جاذبةً لجسم الشخص المُدخِّن لحاجته لها، وليست هي المادة التي تُسبّب السرطانات والأمراض؛ حيثُ يقول د.مايكل راسل، وهو باحث في مجال التبغ: (الناس يُدخنون ابتغاء الحصول على النيكوتين ولكنهم يموتون بسبب القطران).

من الواجب أن يَفهم الإنسانُ أنّ النيكوتين ليس هو المشكلة الأكبر، لذلك يَجدر النظر له على أنّه أداةٌ يُمكن استخدامها لتيسير الطريق أمام المُدخّنين لترك التدخين

حييثُ بدأ فعلياً في عام 2009م إقرار شرعيّة الالتفات لتقليص نسبة النيكوتين في السجائر بصفته عاملاً أوليّاً للإدمان (بالإنجليزية: Primary Addictive Agent).

القطران هو مادّة لزجة ذات لون أصفر، تُسبّب للأسنان مشاكل مُتعدّدة كاصفرارها ونخرها، كما تُسبّب التهاب اللثة، وتحتوي السيجارة الواحدة على ما يُقارب 3-40 مليجراماً من القطران، وتعتمد كميّته على نوع فلتر السيجارة وطولها.

عند استِنشاقِ المُدخّن للدخان الناتج من احتراق السجائر فإنّ القطران الذي ينتج عن احتراق التّبغ الموجود في السجائر يتراكم على جدار الرئتين

إذْ يعدّ من المواد التي تشكِّل خطراً على أنسجة الرئة كون القطران والدخان حين يجتمعان يُبطئان سرعة وحركة الأهداب الصغيرة التي تُبطّن ممرّات ومسالك التنفس

إذْ إنّ هذه الأهداب لدى الشخص غير المُدخّن تقوم بعملها على أكمل وجه وتتحرّك بكلّ سهولةٍ ومرونةٍ، وتطرد كلّ الأجسام الغريبة الداخلة لممرّات التنفّس كالأتربة والبلغم، وتتخلّص منها عبر الفم.

يُعدُّ القطران مادةً مسرطنةً بجميع أنواعه، ويؤدّي إلى الإصابة بالتهاب القصبات المزمن، وسرطان الرئة حينَ يتّحد مع باقي المواد الضارّة في مادة التّبغ.

مكونات أخرى للدخان

مكونات أخرى عندما يُدخّن الشّخص فإنّ التّبغ وباقي المواد تخضع لمجموعةٍ من التّفاعلات الكيميائيّة لتُشكّل الدخان الذي يحوي أكثر من 400 مادة، ومن هذه المواد:

الأمونيا.

سيانيد الهيدروجين.

كلوريد الفينيل.

الزّرنيخ.

ومن المواد المسرطنة في الدخان:

الكادميوم:

هو من العَناصر الثّقيلة السامة، وله نتائج ضارّة على جسم المُدخّن مع ازدياد كميّته؛ فعند تراكمه في جسم الإنسان فمن غير الممكن أن يتخلّص جسمه منها، وتؤدي أبخرة الكادميوم إلى تهييج الأغشية المخاطية التي تُشكّل باطن القناة التنفسية.

الفورمالدهيد:

تعدّ كذلك من المواد الضارة على مجرى الهواء.

الكينولين.

الزرنيخ.

سيانيد الهيدروجين.

البنزبيرين.

كبريت الهيدروجين.

ثاني أكسيد النيتروجين.

الأمونيا.

النتروزامين.

مكونات السيجارة

السيجارة تحتوي على العديد من المكونات التي تدخل في تركيبها وصنعها والتي بدورها تتسبب في إحداث الإصابة بالسرطانات ومن هذه المكونات التبغ والذي يعد المكون الأساسي للسيجارة فهو يتكون من عدة مركبات تتحدد نسبها حسب نوع السيجارة

ومن هذه المركبات ما يسمى بالكربون المؤكسد والفحوم العطرية والأكرولين والقار والقطران والنيكوتين و أول أكسيد الكربون و أكسيد النيتروجين و أسيتون و بلاستيك و بنزين ومبيدات حشرية سامة،وما يسمى بالكادميون الذي اشتهر استحدامه لعملية شحن البطارية ومادة النيكوتين والتي تتسبب في الإصابة بالإدمان وصعوبة الإقلاع عن تدخين السيجارة و مركب الأمونيا الذي يستحدم كثيراً عملية تنظيف الحمامات والأرضيات ونترات البنزين يعد نوع من أنواع البنزين الذي يسبب التسمم مركب الميثانول الذي هو عبارة

عن وقود يستخدم للصواريخ أما ما يسمى بالأسيتيلين فهو عبارة عن غاز لا لون له يستخدم في تنظيف الحمامات ومركب الميثان الذي يدخل أيضاً في تكوين السيجارة هذا الغاز يكثر استخدامه في المناجم والمستنقعات و مركب النيكوتين يتسبب في إحداث التقيؤ والتسبب في الشعور بالغثيان و يتسبب في العزوف عن تناول الطعام و التسبب في فقدان الشهية

أيضاً يتسبب النيكوتين في التسبب بارتفاع ضغط الدم وتسارع دقات القلب وإحداث تسارع في عملية التنفس و تؤثر مادة النيكوتين على الجهاز العصبي لللشخص الذي يتناول السجائر ومركب أكسيد الكربون يعمل على التسبب في إحداث تجلطات في الدم و انسداد في الشرايين وتتسبب في ترسب

الكوليسترول والدهون والنيكوتين يتسبب أيضاً في إحداث عجز في عملية مرور الأكسجين للدم ،مركب القطران ، تعيق هذه المادة عملية تبادل الغازات في الحويصلا الهوائية وتعرّض متناول السجائر للإصابة بالعديد من السرطانات

و ذلك لاحتوائها على مواد ضارة هيدروكربونية شكلها لزج تتجمع في الحويصلات الهوائية عملية التدخين تعرف على أنها عملية يتم فيها حرق مادة و التبغ على الأغلب يعتبر هذه المادة وعملية الحرق تتم عن طريق استنشاق السيجارة وتذوقها عند حرقها وتكون ملفوفة بورق لف السجائر ،

ويكون هدف من يقوم بتناولها كوسيلة للتنفيس عن ضغوطات نفسية داخلية ، أو وسيلة من وسائل الترويح عن النفس

التبغ المكون الأساسي للسيجارة يمر في ملراحل متعددة من هذه المراحل كالتجفيف ثم التسوية والتخمير والتعتيق والتدريج والخلط ومن ثم تجري بعض التعديلات على التبغ المجفف كتعديل الرطوبة والخلط والتسليخ والتعسيل والفرم

مكونات المعسل

نبات التبغ:

هو نبات تستخدم أوراقه لصناعة السيجار، ويحتوي يشكل أساسي على مادّة النيكوتين التي تسبب الإدمان، والمعروف أن التبغ يحتوي على 4000 مادة كيماوية من بينها 63 مادة مسرطنة (تسمى بالقطران)،

وتعدّ المسبّب لمرض السرطان، و100 مادّة سامة أخرى. مصاصة قصب السكر :

حيث يتم تقطيع قصب السكر، ثمّ وضعه في مكان التجهيز.

عسل أسود محروق:

يستخدم لسعره المنخفض بالنسبة للعسل العادي.

نشارة خشب خشن.

الجلسرين:

وظيفته أن يجعل المعسّل شديد الرطوبة ولا يحترق تلقائياً وسريعاً، والجدير بالذكر أنّ احتراق الجلسرين يحوله إلى مادّة سامّة يطلق عليها الأكرولين أو الأكرالدهيد وهي مادّة مسرطنة.

فطريات العفن.

مكسبات الرائحة والطعم كالبطيخ والتفاح والشيكولاتة.

 

لكل ما هو جديد وتنوع زورو موقع لحظات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *