كيفية معرفة عمر الحمام سنقدم لكم من خلال موقعنا لحظات اكبر موقع طيور في الشرق الاوسط كيفية معرفة عمر الحمام وسوف نعرض عليكم من خلال هذا الموضوع عن طيور الحمام ومتطلبات تربية طيور الحمام ودورة حياة الحمام وكيفية معرفة عمر الحمام كل هذا سنعرضة عليكم من خلال الفقرات التالية عن الحمام والانسان يهتم بتربية الحمام لانها سهلة ويعشقها الكثير من يهتم بهذة التربية سوء في المنزل او في مزرعة للتربية الحمام
طيور الحمام
طيور الحمام هناك الكثير من المعلومات عن طيور الحمام وهو ما ستعرفة عن طيور الحمام وهي :
هي مجموعة كبيرة تضم العديد من أنواع الطيور تنتمي إلى فصيلة تسمى الحماميات (بالإنجليزية: Columbidae)، ومن أشهر أنواعها الحمامة المستأنسة التي تنتشر كثيراً في مدن الإنسان وتعتبر رمزاً للسلم.
تسكن طيور فصيلة الحمام كل أنحاء العالم تقريباً، بما فيها الجزر الاستوائية المنعزلة (بمعظمها)، وهي لا تختفي إلا من المناطق القطبية قارسة البرودة.
درس وصنف العلماء حتى الآن مائتين وخمسين نوعاً من الحمام، تعيش معظمها في الغابات المطيرة بجنوب شرق آسيا، وكذلك في قارة أستراليا وما حولها من جزر المحيط الهادئ
وكذلك فإن بعض أنواعها تتواجد في قارتي أفريقيا وأمريكا الجنوبية، بينما يقل تنوعها واختلافها في قارتي آسيا وأوروبا.
تعتير الحمامة طائراً ممتلئاً ذا منقار صغير وزائدة جلديّة على الجبهة، ولها أجنحة قويّة وقدرة ممتازة على الطيران.
الحمام من الطيور ذات الرابطة الدائمة؛ فذكورها وإناثها تتزاوج معاً مدى الحياة، وليس من السهل عليها تقبل شريكٍ جديد في حال موت القديم، حيث تحتاجُ إلى الكثير من الوقت لتغييره.
ولهذه الحيوانات عدة سمات مميزة فهي تطعِم صغارها ما يسمى (حليب الحمام)، وهو سائل تنتجه الأم عن طريق هضم الطعام جزئياً في قانصتها (عضو شبيه بالمعدة) ومن ثم نقله إلى صغارها.
كما أن أنواع فصيلة الحمام تختلف عن جميع الطيور الأخرى بأنها تستطيع امتصاص الماء وشربه مباشرة، بينما تحتاج الطيور الأخرى إلى أن تغرف منه بمنقارها، مثل القمع، ومن ثم تشربه.
المتطلبات الواجب توافرها لتربية الحمام
هناك الكثير من المتطلبات الواجب توافرها لتربية الحمام وهو ما ستعرفة من خلال هذة الفقرة عن هذة المتطلبات وهي :
اولا .. يجب توفير المسكن الملائم لها بحيث يكون غير مائل للتغيير , جافا , جيد التهوية , لا يتعرض الي التيارات الهوائية الساخنة او الباردة , يتوافر فيه الأضاءة المناسبة , يسهل نظافته
ثانيا .. يجب توفير اوعية مخصصة للمشرب ( الماء ) بحيث يتم وضع هذه الأوعية في اماكن منتشرة لتسمح لهم بالشرب منهم و يجب ان يكون عمق الوعاء مناسب لهم و العناية بتلك المشارب و نظفتها دوما حتى لا يتكون بها العفن و بالتالي يعمل على جلب الأمراض و قد يؤثر بالسلب على صحة الحمام
ثالثا .. الغذاء ( العلف ) يجب توفير الغذاء الذي تحتاجه هو عبارة عن الحبوب مثل الذرة و الأرز و العدس ولا يحتاج دائما وضع العلف للحمام في اوعية فقط يتم نثره في ارضية القفص ليتناولها الحمام بسهولة
رابعا .. يجب وضع حجر جيرى بعد ان يتم طحنه او بعض من الرمال في ارضية القفص لانه يقوي جسم الحمام و يزوذه بالأملاح و يسهل له عملية الهضم و حركة معدته و امعاءه
خامسا .. يجب توفير بعض المواد التي يستخدمها الحمام لبناء اعشاشهم مثل القش حيث ان الحمام يستخدمه لبناء العش و ذلك بغرض وضع البيض و الجلوس فيه
و يجب ان نعرف ان الحمام مثله مثل اي كائن حى يجب الأهتمام به و مراعاته و التوفير كل ما يلزمه للحفاظ على صحته
دورة حياة الحمام
دورة حياة الحمام
تصل الحمامة مرحلة النضج الجنسي بحيث تصبح جاهزة للتكاثر والتزاوج عندما تبلغ من العمر ستة شهور.
بعد أن يتزاوج ذكر وأنثى من الحمام فهما -غالباً- ما يرتبطان معاً لمدى حياتهما، ولو كانت الظروف البيئية حولهما مناسبةً (من حيث درجة الحرارة ووفْرة الغذاء) فإن من الممكن أن يتكاثرا وينجبا الصغار في أي وقت من العام.
ومع ذلك،فإن العديد من مربي وأصحاب الحمام يمنعون حماماتهم من التزاوج باستمرارية، وقد يفعلون ذلك بوضع بيوض وهمية بلاستيكية أو خشبية للحمامات لتجلس عليها، أو بفصل الذكور عن الإناث.
تضع الأنثى بيضتها الأولى خلال أسبوع بعد التزاوج تقريباً، وتتبعها أخرى خلال يومين تقريباً، وتوضع البيضتان في عش يتشارك الذكر والأنثى مهمة بنائه.
بعد وضع البيوض تبدأ فترة الحضانة، حيث تجلس الأنثى فوق بيضاتها كي تبقيها دافئة، وتتناوب مع الذكر أيضاً في أداء المهمة، حيث يجب ألا تنخفض حرارة البيض عن حوالي 38 درجةً مئويةً.
في الظروف الطبيعية تحتاج البيضة الأولى إلى ثمانية عشر يوماً من الحضانة حتى تفقس، وتتبعها الأخرى بعدها بحوالي 36-48 ساعة، ولذلك فعند فقس البيضة الثانية، قد يكون الفرخ الأول بضعف حجم أخيه، ولذلك فقد ينبذ ويضطهد بسبب ضعفه.
تلد فراخ الحمام وهي ضعيفة وعاجزة جداً، وتكون مُعتمدة بالكامل على الطّعام الذي يجلبه إياها والداها أو يقدمانه إليها، والذي يكون عبارةً عن (حليب الحمام) المُكوّن من عصارة هضميّة. تُفطَمُ صغار الحمام خلال ثلاثين إلى خمسة وثلاثين يوماً بعد ولادتها تقريباً،[٤] وتُكسَى فراخ الحمام بمُعظم ريشها بنهاية الشّهر الأول بعد ولادتها، وعن ذلك تكونُ قادرةً على البدء بتعلّم الطّيران. وعادةً ما تعيشُ الحمامة فترة تتراوح ما بين ثلاث إلى خمس سنواتٍ من العمر.
كيفية معرفة عمر الحمام
كيفية معرفة عمر الحمام سوف تتعرف علي هذة الكيفية من خلال هذة الفقرة عن معرفة عمر الحمام وهي :
يمكن تحديد عمر الحمام في أحيانٍ معينة عبر دراسة ريشه بدقة، تحتاج الطيور إلى تبديل ريشها بصورة دورية، فمثل نمو وتساقط الشعر لدى الإنسان، يتساقط الريش لدى الطيور وينمو آخر غيره
وبما أن هذا يحدث مرة واحدة في العام بصُورة ثابتة فهو يعتبر طريقة فعالة لتحديد أعمار الحمامات، خصوصاً عندما تكون صغيرة بالسن، وهو يفقد فعاليته بعد أن تتجاوز الحمامة سنةً واحدةً من العمر لأنها تكون قد بدلت كل ريش جسمها.
عادةً ما يكون الاعتماد في هذه الطريقة على نوع خاص من الريش يكون نحيلاً وطويلاً ويغطي أجزاء من أطراف جناحي الحمامة، حيث يسمى الريش الأساسي (بالإنجليزية: Primary feather)،
ويختلف الريش الأساسي للحمامات صغيرة السن بصورة بسيطة عن ريش الحمام الذي تجاوز سنته الأولى، حيث يكون الأول ذو أطرافٍ لونها أبيض أو فاتح، ويمكن الاعتماد على هذا الفرق لتمييزه.
تبدأ ظاهرة تساقط الريش لدى الحمام الصغير بعد فترة تتراوح ما بين ثلاثين إلى أربعين يوماً بعد تفقيسه.
والمبدأ الأساسي في حساب العمر هنا يكون مبنياً على الفترة التي تحتاجها كل ريشة أساسية لدى الحمامة كي تسقط وتتبدل بأخرى غيرها، فعندما يكون عمر الحمامة سنة واحدة أو أقل، تحتاج بالمتوسط ثلاثة عشر يوماً كي تتبدل كل ريشة أساسية لديها.
بالتالي، لو بدلت الحمامة -على سبيل المثال- خمس ريشات أساسية لها بأخرى جديدة، فيمكن حساب عمرها بضرب 13 في 5، والناتج هو 65، وبالتالي فإن عمر الحمامة يكون خمسةً وستين يوماً، يضاف إليها موعد سقوط أول ريشة أساسية لها وهو بعد شهر تقريباً من الولادة، وبالتالي يكون عمرها في مكان ما بين 95 يوماً إلى 105 أيام.
وقد عرضنا علي حضرتكم كيفية معرفة عمر الحمام وكل ما يخص عن كيفية معرفة عمر الحمام كل هذا من خلال موقعنا لحظات اكبر موقع طيور في الشرق الاوسط والعالم موقع لحظات