اقتباسات دوستويفسكي اشهر اقوال دوستويفسكي

اقتباسات دوستويفسكي نقدم لكم اليوم من موقعنا المتميز لحظات اقتباسات جميله جدا للكاتب دوستويفسكي..

قد يحدث أن يعذّب أحدٌ أحداً لا لشيء إلا لأنه يحبه.

انا لم اقتل انسان …انا قتلت مبدا

إننا نحاول أحياناً قتل عواطفنا، فنحمل حريتنا إلى السوق نعرضها

كيف يستطيع الإنسان أن يخدع هذه العصافير الصغيرة الحبيبة حينما ينظرون إليه بثقة وإيناس؟

واسمحوا لي بأن أسميهم عصافير لأن العصافير أجمل الكائنات في العالم.

“لا يعيش أي إنسان دون هدفٍ ما ودون جهد يبذل من أجل الوصول إلى هذا الهدف ومتى غاب الهدف وزال الامل ،فإن القلق غالباً ما يجعل من الانسان وحشاً… كانت غايتنا جميعاً هي ان ننال الحرية، وان نخرج من السجن.”

في ذكريات كلٍ منا اشياءٌ، لا يكشف عنها لكل الناس بالمرة، وانما يبوح بها لأصدقائه وحسب.

وهناك اشياء اخرى قد لا يكشف عنها حتى لأصفى اصفيائه وخلانه، وانما يظلّ محتفظاً بها لنفسه، وفي بئر عميقة الغور فوق كل ذلك. وهناك في الاخير اشياء اخرى، يخشى المرء ان يكشف عنها حتى لنفسه هو بالذات .

” – مِنْ حُسنِ الحظ، على الأقل، أنَّ الإنسانَ لا يتألمُ مدةً طويلةً حينَ يُقْطَعُ رأسه.

” إن العصر الراهن هو عصر فقدان التسامي ، وفقدان الحساسية ، وهو عصر الجهل ، والكسل ، والعجز عن العمل ، والحاجه إلى كل ما هوا جاهز مهيأ . ما من أحد يفكر اليوم قط . قليلون أولئك الذين يقدرون أن يصنعو لأنفسهم فكرة.

اجمل اقتباسات دوستويفسكي من موقع لحظات نقدم لكم هذه الاقتباسات وهي من اجمل الاقتباسات لهذا المؤلف العظيم..

اطمئنوا ، الجحيم يتسع للجميع

الأمر لا يستحق هذه المنافسة بينكم ، فيمن سيكون الأسوأ…

كل خبيئ مآله إلى ظهور

“علام يحيا؟ ماهي الغاية التي ما يزال يستطيع أن يلاحقها؟ ماهو الهدف الذي مايزال يمكنه أن يسعى إليه؟ ماذا يفيده وماذا يجديه أن يستمر في الصراع والكفاح؟ أيحيا من أجل أن يُوجد؟ ألا أنه كان طوال حياته مستعدا لأن يضحّي بوجوده ألف مرة في سبيل فكرة، في سبيل أمل، بل و في سبيل تحقيق نزوة! إن الوجود في حدّ ذاته لم يكن كافيا له في يوم من الأيام. إنّما هو كان يطمع دائما في أكثر من ذلك”

منذ خطواتي الأولى في هذه الحياة ، أن ما أدهشني بالأخص هو أنني لم أجد فيها شيئاً مدهشاً ، وخارقاً ، أو بعبارة أوضح ، غير متوقع .

ليس الفقر رذيلة ولكن البؤس رذيلة ، يستطيع المرء في الفقر أن يظل محافظا على نبل عواطفه الفطرية أما في البؤس فلا يستطيع ذلك يوما وما من أحد يستطيع قط

” وحدهم الحمير واللُّقطاء من يتبجح، وإلى حدّ معين كذلك. ولا فائدة من الفكاك منهم، ولا داعي إلى خصِّهم بالاهتمام، لأنم لا يساوون – بدقة – أي شئ.”

إن الخطأ شيء رائع فعلا لأنه يؤدي إلى الحقيقة

اشهر اقتباسات دوستويفسكي من موقعنا المتميز لحظات نقدم لكم اشهر اقتباسات للمؤلف العظيم دوستويفسكي..

كان يرغب رغبة رهيبة في أن يسلو وينسى بأي طريقة ولكنه لايعرف ماذا يعمل من أجل أن يسلو، وهذا إحساس جديد لا يستطيع التغلب عليه يجتاح نفسه شيئا بعد شيء ويشتد في كل دقيقة. هو نوع من اشمئزاز لا حدّ له، اشمئزاز يشبه أن يكون جسيما، اشمئزاز من كل مايحيط به ومن كل مايراه في طريقه، اشمئزاز عنيد، كاسر، حاقد، مبغض

إننا نستطيع عند اللزوم أن نخنق إحساسنا الأخلاقي ، إننا نستطيع عند اللزوم أن نحمل إلى السوق كل شيء فنبيعه فيها: الحرية، الطمأنينة ، وحتى راحة الضمير! ألا فلتتحطم حياتنا إذا كان في ذلك سعادة لأولئك الذين نحبهم وإكثر من ذلك إننا نلفق لأنفسنا سفسطة خاصة نتعلمها من اليسوعيين فنريح ضمائرنا إلى حين مسوّغين أعمالنا قائلين لأنفسنا ؛ إن مافعلناه هو ماكان ينبغي أن نفعله مادمنا في سبيل هدف نبيل وغاية شريفة؟

لقد كان هذا القلق يشب في نفسه وينمو ويتراكم منذ زمن طويل ، في الآونة الاخيرة نضج هذا القلق وتركز وتكثّف

هل تدرك ياسيدي الكريم مامعنى أن لا يكون للإنسان مكان يذهب إليه ؟ ذلك أنه لابد لكل إنسان من أن يجد مكانا يذهب اليه ..

ودّ لو يغيب عن وعيه.. ودّ لو ينسى كل شيء فما يشعر بشيء

قالت لي امرأة في يوم من الأيام: ليس من حقي أن أحكم على الآخرين “لأنني لا أجيد الألم”، ومن أجل أن ينصب المرء نفسه حاكماً وقاضياً، يجب عليه أن يكتسب حق الحكم بما يقاسي من الألم.

هل يستطيع المرء أن يحب جميع أقرانه البشر بغير استثناء ؟ ذلك سؤال طرحته كثيراً على نفسي , فكان جوابي : لا , حتماً ! حتى أن ذلك ينافي الطبيعة , وما حب الإنسانية إلا معنى مجرد , من خلاله لا يحب المرء إلا نفسه.

3- ‏لا حرية صادقة حيث تُشترى الطاعة بالخبز , لقد أجبت بقولك: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان.

ليذهب كل الرجال إلى الجحيم , هذا ما ستقوله امرأة غاضبة الآن، وفي الصباح ستجري اتصالاً مع “الجحيم” تخبره بأنها لم تنم لأنها لم تسمع نبرة صوته.
إن السعادة لا يصنعها الطعام وحده ، و لا الثياب الثمينة ، ولا الزهو و الحسد ، و إنما يصنعها حب لا نهاية له.

“بكوا في أول الأمر ثم ألفوا وتعودوا. إن الإنسان يعتاد كل شيء. يا له من حقير”

فيودور دوستويفسكي, الجريمة والعقاب

ليس الفقر رذيلة ولكن البؤس رذيلة ، يستطيع المرء في الفقر أن يظل محافظا على نبل عواطفه الفطرية أما في البؤس فلا يستطيع ذلك يوما وما من أحد يستطيع قط

“كل شيء في الانسان عادة. إن العادة هي المحرك الكبير للحياة الانسانية.”
“یحدث أحیاناً أن نلتقي بأشخاص نجھلھم تمام الجھل ومع ذلك نشعر باھتمام بھم وبدافع یقربنا منھم قبل أن نبادلھم كلمھ واحدة

لماذا ينتظر مني جميع الناس ما لا ينظرونه من أحد غيرى ..؟! لماذا يجب علىَّ أن أحتمل ما لا يحتمله أحد ، وأن أقبل من الأثقال ما لا يُطيق أحد حمله.

نتمني ان تعجبكم الاقتباسات وان نكون عند حسن ظنكم دوما ونشكركم علي زيارتكم لنا #لحظات