شعر عن الموت قوي – اشعار عن الموت قصيرة قوية – قصائد عن الموت قوية شعر عن الموت “شعر فراق” عن الموت اجمل شعر عن فراق عن الموقع وفراق الاحباب وفراق الصديق والاخ الام الاب شعر عن الموت اشعار عن الموت اشعار فراق الموت عن الحياة اجمل الاشعار الجديدة والرومانسية حزينة على موقع لحظات يأتي الموت فجأة من دون مقدّمات؛ حيث يسرق منا الفرحة والسّعادة، ويقلب حياتنا رأساً على عقب، فيخطف منا أحبّتنا، ويفرق جمعنا، ويخيم على قلوبنا الأحزان على موقع لحظات .
اشعار عن الموت قوية
ساعاتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الفراق مخالب .
البعد جفاء .
بعيد عن العين بعيد عن القلب .
فراق الأحباب سقام الألباب .
بالأمال الحلوة يصبح الفراق عيداً .
فراق الحبيب يشيب الوليد ويذيب الحديد .
النوم فراق .
الحب هو حين لا يفرق الخلاف .
من لاح له كمال الأخرة هان عليه فراق الدنيا .
شاق هو الفراق الأبدي ولكن علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش .
بعد الفراق كل طرف يقول لست مخطيء ربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك.. لا مجال للعتاب بعد الفراق .
الفراق.. هو الموت الصغير .
الشهامة.. مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق .
الأنس بالدين طبيعة النفس وراحة الروح فإذا سلبت من تأنس به أحسست بالوحشة وتململت من الفراق .
من يعتاد على الترحال مثل الشياه، يعرف أنه يصل دائماً إلى لحظة لا بد فيها من الفراق .
اشعار نزار قباني حزينة مؤلمة عن الفراق
حزن يغتالني
وهم يقتلني
وظلم حبيب يعذبني
آه.. ما هذه الحياة
التي كلّها آلام لا تنتهي
وجروح لا تنبري
ودموع من العيون تجري
جرحت خدي
أرقت مضجعي
وسلبت نومي
آه يا قلبي
يا لك من صبور
على الحبيب لا تجور
رغم ظلمه الكثير
وجرحه الكبير
الذي لا يندمل ولا يزول
ما زلت تحبه
رغم كل الشرور ما زلت تعشقه
رغم الجور والفجور
ما زلت تحن إليه
رغم ما فيه من غرور
قلبي.. ويحك قلبي
إلى متى.. إلى متى؟؟
اخبرني بالله عليك إلى متى؟؟
هذا الصبر
وهذا الجلد والتحمل
إلى متى هذا السهر والتأمل؟
إلى متى هذه المعاناة والتذلل؟
كف عن هذا كف
فاكره كما كرهت
واهجر ما هجرت
وعذب كما عذبت
واظلم كما ظلمت
واجرح كما جرحت
فلقد عانيت كثيراً
وصبرت كثيراً وكثيراً على حبيب لا يعرف
للحب معنى
أما آن لك يا قلبي أن توقف كل هذا
فبالله عليك يا قلبي
كف
علمني حبك
علمني حبك أن أحزن
وأنا محتاج منذ عصور
لأمرأة تجعلني أحزن
لامرأة أبكي فوق ذراعيها
مثل العصفور
لأمرأة تجمع أجزائي
كشظايا البلور المكسور
علمني حبك سيدتي أسوأ عادات
علمني أفتح فنجاني في الليلة آلاف المرات
وأجرب طلب العطارين وأطرق باب العرافات
علمني أخرج من بيتي لأمشط أرصفة الطرقات
وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السيارات
أطارد ثوبك في أثواب المجهولات
أطارد طيفك
قصائد عن الموت
- بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ
- وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة ٍ ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ
- فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ
- فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ
- ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
- ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ
- ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ
- ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ
قصائد عن الموت قوية
- دعني أسحُّ دموعا لا انقطاع لها. . . . فهل عسى عبرةٌ منها تُخلصني
- كأنني بين جلِّ الأهل منطرحٌ . . . . . على الفراش وأيديهم تُقلبني
- وقد تجمَّع حولي مَن ينوح ومن. . . . . يبكي عليَّ وينعاني ويندبني
- وقد أتوا بطبيب كي يُعالجني. . . . . ولم أرَ الطب هذا اليوم ينفعني
- واشتد نزعي وصار الموت يجذبها. . . . . من كل عِرقٍ بلا رفق ولا هونِ
- واستخرج الروح مني في تغرغرها. . . . . وصار ريقي مريرا حين غرغرني
- وقام من كان حِبَّ الناس في عجَلٍ. . . . . . . . . نحو المغسل يأتيني يُغسلني.
- وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا. . . . حرا أديبا عارفا فطِنِ
- فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني . . . . . من الثياب وأعراني وأفردني
- وأودعوني على الألواح منطرحا. . . . . وصار فوقي خرير الماء ينظفني .
- وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
- وألبسوني ثيابا لا كِمام لها. . . . . وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
- وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا. . . . على رحيلي بلا زاد يُبلغني
- وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ . . . . من الرجال وخلفي منْ يشيعني
- وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا . . . . خلف الإمام فصلى ثم ودعني.
- صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها. . . . ولا سجود لعل الله يرحمني
- وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني. . . . . وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
- فقام مُحترما بالعزم مُشتملا. . . . وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
- وقال هُلواعليه الترب واغتنموا . . . . . حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.
- في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا . . . . . أبٌ شفيق ولا أخٌ يُؤنسني
قصيدة نمر السحيمي
هذه القصيدة للشاعر نمر السحيمي الحربي – رحمه الله – كتبها عندما رأى بمنامه منادياً يناديه للموت :
جاني وانا في وسط ربعي وناسي
جاني نشلني مثل ما ينشل النّـــاس
منّي نشل روح تشيل المآســـــــي
تشكي من أيام الشقى تشكي اليـاس
اثر الألم في سكرة المـــوت قاسي
ما هالني مثله وانا انسان حـــساس
جابوا كفن ابيض مقاسه مقاســــي
ولفوا به الجسم المحنّط مع الـراس
وشالوني أربع بالنعش ومتواســي
عليه ومغطى على جسمي البـــاس
وصلّوا عليّ وكلــــــهم في مــآسي
ربعي ومعهم ناس من كل الأجناس
يا كيف سوا عقبنا تاج راســــــــي
وامي الحبيبة وش سوّى بها الياس
اسمع صدى صوت يهز الرواسي
قولولها لا تلطـــم الخــد يا ناس
قولولها حق وتجرّعت كاســـــــي
لا تحترق كلّ يبي يجرع الكـــــاس
أصبحت في قبري ولا به مواسي
واسمع قريع نعولهم يوم تـــــنداس
من يوم قــــــفوا حل موثق لباسي
وعلى رد الرّوح صوت بالأجراس
هـيكل غريب وقال ليه التّــــــناسي
صوته رهيب وخلفه اثنين حـــراس
وقف وقال إن كنــت يا نـمر نـاسي
هاذي هي أعمالك تقدم بكـــــراس
ومن هول ما شفته وقف شعر راسـي
وانهارت أعصابي ولا أرد الانـفاس
أبيات شعريّة جميلة تتحدّث عن الموت
إنّ الطـبـيـــــب بطبــّه و دوائــه
لا يستطيع دفاع نحب قد أتى
ما للطبيب يموت بالدّاء الّـــــذي
قد أبرأ مثــــــــــــله فيما مضى
مات المداوي و المداوى والدي
جلب الدواء أو باعه أو اشترى
شعر في وصف الموت
أسلمني الأهل بطن الـــــثرى
و انصرفوا عنّي فيا وحشتا
و غادروني معدوماً بائســــاً
مـــا بيدي اليـــــوم إلا البكا
وكل ما كان كأن لم يكـــــــن
و كل ما حذرته قــــــــد أتى
وذا كم الجموع والمقتنى
قد صار في كفّي مثل الــهبا
و لما جد لي مؤنسا ها هــنا
غير مجور موبق أو فاســـق
فلو تراني و ترى حالتــــــي
بكيت لي يا صاح ممـــا ترى
أبيات شعريّة تتحدّث عن نهاية الإنسان
عجبت للإنسان في فخره
وهــــو غداً في قبره يُقبرما بال مـــن أوّلـه نـطفـة
و جيفــــة آخـــره يفــجــر
أصبح لا يملك تقديم مـــا
يرجو ولا تأخير مـا يحدر
و أصبح الأمر إلى غيره
فيكلّ ما يقضى و مايقدر
شعر عن الموت
“ليس من ماتَ فاستراحَ بميتٍ . . . . إِنما الميتُ ميتُ الأحياءِ”
“أرى الناسَ يَهْوَوْنَ الخلاصَ من الردى . . . . وتكملةُ المخلوقِ طولُ عناءِ
ويستقبحونَ القتلَ والقتلُ راحةٌ . . . . وأتعبُ ميتٍ من يموتُ بداءِ”
“موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ . . . . خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ
وقد بَلونا العيشَ أطواره . . . . فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ”
زين الدين العابدين علي بن الحسين
“دعني أسحُّ دموعا لا انقطاع لها. . . . فهل عسى عبرةٌ منها تُخلصني
كأنني بين جلِّ الأهل منطرحٌ . . . . . على الفراش وأيديهم تُقلبني
وقد تجمَّع حولي مَن ينوح ومن. . . . . يبكي عليَّ وينعاني ويندبني
وقد أتوا بطبيب كي يُعالجني. . . . . ولم أرَ الطب هذا اليوم ينفعني
واشتد نزعي وصار الموت يجذبها. . . . . من كل عِرقٍ بلا رفق ولا هونِ
واستخرج الروح مني في تغرغرها. . . . . وصار ريقي مريرا حين غرغرني
وقام من كان حِبَّ الناس في عجَلٍ. . . . . . . . . نحو المغسل يأتيني يُغسلني.
وقال يا قوم نبعي غاسلا حذِقا. . . . حرا أديبا عارفا فطِنِ
فجاءني رجلٌ منهم فجرَّدني . . . . . من الثياب وأعراني وأفردني
وأودعوني على الألواح منطرحا. . . . . وصار فوقي خرير الماء ينظفني .
وأسكب الماء من فوقي وغسَّلني.. غَسلا ثلاثا ونادى القوم بالكفنِ
وألبسوني ثيابا لا كِمام لها. . . . . وصار زادي حنوطي حين حنَّطني
وأخرجوني من الدنيا فوا أسفا. . . . على رحيلي بلا زاد يُبلغني
وحمَّلوني على الأكتاف أربعةٌ . . . . من الرجال وخلفي منْ يشيعني
وقدَّموني إلى المحراب وانصرفوا . . . . خلف الإمام فصلى ثم ودعني.
صلوا عليَّ صلاةً لا ركوع لها. . . . ولا سجود لعل الله يرحمني
وكشَّف الثوب عن وجهي لينظرني. . . . . وأسبل الدمع من عينيه أغرقني
فقام مُحترما بالعزم مُشتملا. . . . وصفف اللبْن من فوقي وفارقني
وقال هُلواعليه الترب واغتنموا . . . . . حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.
في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا . . . . . أبٌ شفيق ولا أخٌ يُؤنسني”
و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا : شعر عن الموت
“و إذا لام يكن من الموت بد *** فمن العار أن تموت جبانا”
المتنبي
“بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ
وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة ٍ ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ
فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ
فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ
ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ
ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ
ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ
ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ”
“لا دارَ للمرءِ بعدَ الموت يسكنُها . . . . إِلا التي كانَ قبلَ الموتِ يبنيها
فإِن بناها بخيرٍ طابَ مسكنها . . . . وإِن بناها بشرٍ خابَ بانيها
لكلِّ نفسٍ وإِن كانت على وجلٍ . . . . من المنيةِ آمالٌ تقويها
فالمرءُ يبسُطها والدهرُ يقبضُها . . . . والنفسُ تنشرُها والموتُ يَطْويها”
“يا من بدنياهُ اشتغلْ . . . . وغَرَّهُ طولُ الأملْ
الموتُ يأتيْ بغتةً . . . . والقبرُ صندوقُ العملْ”
“واخترْ لنفسكَ منزلاً تعلو به . . . . أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ
فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ . . . . حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل
موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له . . . . من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ
لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ . . . . بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ
ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ . . . . وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ”
“الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ . . . . والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
واللّهُ من هذا وهذا جاري”
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ : شعر عن الموت
“فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ . . . . كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ”
المتنبي
“الموتُ لا والداً يبقى ولا ولدا . . . . هذا السبيلُ إِلى أن لاترى أحدا
كان النبيُّ ولم يخلدْ لأمتهِ . . . . لو خلدَ اللّهُ خلقاً قبلَه خَلُدا
للموتِ فينا سهمٌ غيرٌ خاطئةٍ . . . . من اليومَ سهمٌ لم يَفُتْنه غَدا”
“أروني امراً من قبضةِ الدهرِ مارقا . . . . ومن ليس يوماً للمنيةِ ذائقاً
هو الموتُ ركاضٌ إِلى كل مهجةٍ . . . . يُكلٌ مطايانا ويُعِيْيْ السوابقا
فإِن هو وَلَّىْ هارباً فهو فائتٌ . . . . وإِن مان يوماً طالباً كان لاحقا
يسعى الفتى وخيولُ الموتُ تطلبُهُ . . . . وإِن نوى وقفةً فالموتُ ما يقفُ”
“يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا . . . . واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا
في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ . . . . ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا”
“لا بدَّ من موتٍ ففكرْ واعتبرْ . . . . وانظرْ انفسِكَ وانتبهْ يا ناعسُ
ألا يابنَ الذين فَنُوا وبادُوا . . . . أما واللّهِ ما بادوا لتبقى”
محمد بن عبد اللّه البغدادي
“يا جامعَ المالِ في الدنيا لوارثهِ . . . . هل أنتَ بالمالِ قبل الموتِ منتفعُ ؟
قدمْ لنفسِكَ قبل الموتِ في مَهَلٍ . . . . فإِن حظكَ بعد الموتِ منقطعُ”
شعر فراق , شعر عن الموت , شعر فراق الموت , شعر فراق عن الموت , اشعار عن الموت , قصائد عن الموت