كيفية تجفيف الزنجبيل

هناك عدّة خطوات يتمّ اتّباعها لتجفيف الزنجبيل بالشمس، وهي:

غسل الزنجبيل بالماء البارد؛ لإزالة الأوساخ العالقة به.
تقشير الزنجبيل باستخدام آلة تقشير البطاطا.
تقطيع الزنجبيل إلى شرائح رقيقة، وذلك باستخدام سكين حادة أو مبشرة الجبن.
توزيع الزنجبيل على طبقة واحدة فوق ورقة زبدة.
وضع الزنجبيل على طاولة المطبخ، أو في الشمس على أن يكون المناخ جافاً ومشمساً، مع الحرص على تقليبه يومياً، حيث يستغرق تجفيفه من ثلاثة أيام إلى أكثر من أسبوع ليجفّ تماماً.
تخزين الزنجبيل الجاف في وعاء محكم الإغلاق، وفي مكان بارد، وجاف، ومظلم، كما ويمكن تخزينه بعد أن يتمّ طحنه حتى يتم الحصول على مسحوق الزنجبيل.

يُمكن تجفيف الزنجبيل من خلال اتّباع الخطوات الآتية:

تُغسل جذور الزنجبيل في الماء البارد؛ لإزالة التراب والأوساخ.
تزال القشرة الخارجية لجذور الزنجبيل من خلال استخدام مقشّر البطاطا.
تُقطّع جذور الزنجبيل إلى شرائح رقيقة، عن طريق استخدام سكين حادة أو يمكن بشر الجذر باستخدام مبشرة الجبن.
توضع شرائح الزنجبيل أو الزنجبيل المبشور على طبقة واحدة من ورق الزبدة.
توضع ورقة الزبدة التي تحتوي على جذور الزنجبيل على طاولة المطبخ، أو في الخارج تحت أشعة الشمس، فإذا تمّ وضعها في مكان جاف ومشمس يجب تقليبها يومياً، ويعتمد جفاف الزنجبيل على المناخ فإذا كان مشمساً فإنه يحتاج من ثلاثة أيام إلى أسبوع ليجف تماماً.
يُخزّن الزنجبيل في حافظة طعام مضغوظة بالهواء، وفي مكان جاف وبارد ومظلم، ويمكن أيضاً تخزين الزنجبيل الجاف كما هو، أو طحنه في الخلاط، أو في مُحضّرة الطعام من أجل تحويله الى بودرة.

ملاحظة: يمكن تجفيف جذر الزنجبيل سواء كان مقشّراً، أو غير مقشر، ولكن وقت التجفيف يزداد إلى بضعة أسابيع إذا كان في الهواء الطلق، ومن يوم إلى يومين إذا كان في جهاز مُجفّف الطعام، ويمكن أيضاً تخزين جذر الزنجبيل بأكمله في كيس ورقي مضغوط بالهواء في مكان جاف وبارد ومظلم.
تجفيف الزنجبيل بمجفف الطعام

يُجفّف الزنجبيل في مُجفّف الطعام من خلال وضع شرائح من الزنجبيل في مُجفّف الطعام أو في فرن مُنخفض الحرارة؛ بحيث لا تزيد الحرارة عن 150 فهرنهايت، ولذلك يجب التحقّق من الزنجبيل كل نصف ساعة تقريباً للتأكّد من أنه لا يحترق؛ حيث يحتاج التجفيف بهذه الطريقة وعلى درجة 150 إلى حوالي ساعة ونصف إلى ساعتين، أمّا التجفيف بمجفّف الطعام فتعتمد مدّته على إعدادات الحرارة، فعندما يُجفّف الزنجبيل تجب إزالته من الفرن أو مجفّف الطعام، ومن ثم يترك حتى يبرد، وحالما يبرد يجب التحقّق منه مجدّداً للتأكد من أنه جُفّف بشكل كامل، فمن المهم أن يُجفّف الزنجبيل بشكل كامل قبل تخزينه، أو طحنه للتحقق من أنها لم تتبقّ أي رطوبة فيه قد تسبّب العفن، لأن شرائح الزنجبيل المُجفّفة رائعة من أجل صنع شاي بالزنجبيل، ويُمكن تخزينها جيّداً في وعاء مُحكم الإغلاق لمدّة 5-6 أشهر.

من فوائد الزنجبيل:

يحتوي الزنجبيل على الجينجيرول (gingerol)؛ وهي مادة ذات خصائص طبيّة مفيدة للجسم؛ حيث يمتلك خصائص مضادّة للالتهابات والأكسدة.

يُمكن استخدام الزنجبيل للمساعدة على الهضم، وتقليل الغثيان، وهو يساعد أيضاً على محاربة الإنفلونزا، والبرد العادي.
يُمكن استخدام جذر الزنجبيل كبهار.
تخفيف ألم العضلات والوجع: أظهرت الدراسات أنّ استهلاك غرامين من الزّنجبيل يومياً لمدة أحد عشر يوماً يساعد بشكل كبير على تخفيف آلام العضلات لدى الناس الذين يمارسون التمارين الرياضية، كما أنّ الزنجبيل لا يظهر آثاراً فورية لكنه يُمكن أن يُقلّل بشكل تدريجي من ألم العضلات بسبب احتوائه على خصائص مضادّة للالتهابات.
يُستخدم الزنجبيل كمخفّف للآلام مثل ألم الدورة الشهرية؛ ففي دراسة أجريت على 150 امرأة كانت التعليمات بأنّ تناول غرام واحد من مسحوق الزنجبيل يوميّاً في الأيام الثلاث الأولى يُخفّف الألم بشكل كبير كمفعول أدوية الحيض والإيبوبروفين ibuprofen.

من الوصفات التي يضاف لها الزنجبيل:

• يضاف الزنجبيل الطازج إلى العصير.
• يضاف الزنجبيل الطازج أو المجفّف إلى الطعام المقلي أو سلطة المقبلات.
• يُحضّر شاي الزنجبيل بوضع الزنجبيل الطازج المقشّر الحاد في الماء المغلي.
• يستخدم الزنجبيل الطازج أو المجفف لتتبيل الأسماك.